هيثم شعبان يقترب من قيادة نادي الداخلية في الفترة القادمة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
يقترب الكابتن هيثم شعبان المدير الفني السابق لنادي سيراميكا كليوباترا من القيادة الفنية لنادي الداخلية في الفترة القادمة خلفًا للمدير الفني السابق الكابتن ميمي عبد الرازق.
الداخلية يقرر إعلان التعاقد مع هيثم شعبان عقب مباراة الإسماعيليقرر مجلس إدارة نادي الداخلية إعلان التعاقد مع الكابتن هيثم شعبان عقب مباراة الإسماعيلي القادمة في دوري نايل.
واصل نادي الداخلية تدريباته مساء اليوم على ملعب كلية الشرطة استعدادًا لمواجهة الإسماعيلي في دوري نايل.
وخسر الداخلية من نظيره سيراميكا كليوباترا الداخلية برباعية دون رد ضمن لقاءات الجولة الرابعة من منافسات دوري نايل.
يستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الداخلية لمواجهة الإسماعيلي ضمن لقاءات الجولة الخامسة من منافسات دوري نايل والمقرر إقامتها مساء يوم الاثنين القادم على ستاد السلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإسماعيلي ميمي عبد الرازق ستاد السلام مباراة الاسماعيلي نادي الداخلية هيثم شعبان
إقرأ أيضاً:
التجمع الوطني يقترب من قيادة فرنسا.. أفكار انعزالية وسياسات متطرفة ضد المهاجرين
حقق حزب «التجمع الوطني» المنتمي لتياراليمين المتطرف بزعامة مارين لوبان، ورئاسة جوردان بارديلا مكاسب تاريخية وفاز بالجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية حيث حصل على 33% من الأصوات متفوقًا على تحالف «الجبهة الديموقراطية» المحسوب على التيار اليساري، وتحالف الوسط الذي ينتمي له الرئيس إيمانويل ماكرون الذي حصل على 20%، لكن النتيجة النهائية ستحسم في الجولة الثانية التي من المنتظر أن تشهد تحالفات وصفقات سياسية لمنع سيطرة اليمين المتطرف على الحكومة وذلك بحسب ما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية».
اليمين المتطرف سيخلق فرنسا مغايرةوفي حديث مع «الوطن»، قال أحمد العناني الباحث في العلاقات الدولية، إن هناك تخوف من «ماكرون» وحكومته من عرقلة اليمين المتطرف استراتيجيتهم في التعامل مع الملفات الداخلية والخارجية، لا سيما وأنه إذ استمر الحال على ماهو عليه وتصدر «التجمع الوطني» الانتخابات في الجولة الثانية سيعني ذلك تولي رئيس الحزب، جوردان بارديلا ذو الـ28 عاماً منصب رئيس الوزراء بوضعيه متميزة، كونه أتى باختيار الشعب مثله مثل الرئيس، وهو ما سيجعل النظام الفرنسي الرئاسي نظام برلماني، ولن يكون الحكم لـ«ماكرون» بشكل مطلق، وهو ماسيؤدي إلى أزمة في الحكم للاختلاف بين سياساته وأجندة حزب التجمع الوطني.
وأوضح العناني، أن السياسات الداخلية لـ«التجمع الوطني»، سيكون على رأسها قضايا المهاجرين، الذين يرون أنه يجب طردهم من فرنسا ومنع التجنيس للمحافظة على قومية الدولة ونقاء العرق الفرنسي، لا سيما وأن بارديلا قد كشف في وقت سابق أنه سيسعى إلى إلغاء حق الحصول على الجنسية للمواليد في فرنسا من أبوين غير فرنسيين، علاوة على بوحه بنيته شن حربًا ثقافية على المهاجرين.
ويزيد على ذلك، اتخاذ القرارات العنصرية والعدائية تجاههم لرؤية الحزب أن المهاجرين يزاحمونهم في بلادهم.
كما أكد على أن فرنسا في حكم اليمين المتطرف ستقدم دعمًا إضافيًا لإسرائيل في حرب الإبادة الجماعية التي تشنها على قطاع غزة.
ويرى «العناني» أن «التجمع الوطني» سوف يولي اهتمامًا كبيرا بدعم أوكرانيا، وقد تدفع سياساته إلى الحرب المباشرة مع روسيا على الرغم من تصريحاتتهم المغايرة لذلك قبل الانتخابات، وقال إن تلك التصريحات كانت تهدف إلى استقطاب أكبر عدد من الناخبين الفرنسيين.