تاق برس:
2024-10-08@10:51:14 GMT

تعليق من مناع على اختيار حمدوك رئيسّا

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

تعليق من مناع على اختيار حمدوك رئيسّا

الخرطوم- تاق برس- قال صلاح مناع القيادي البازر في قوى الحرية والتغيير، إن قيادة عبد الله حمدوك للجبهة المدنية هي اضافة حقيقة لتوحيد القوى الوطنية وهي بداية للتصحيح المسار للتحول المدني الديمقراطي وايقاف الحرب واعمار السودان وتأسيس دولة سودانية على أسس جديدة.

وأشار في تغريدة على منصة إكس إلى ان اعلان اديس ابابا لتوحيد القوى المدنية هي خطوة في الاتجاه الصحيح لايقاف الحرب واعمار السودان ولا يكتمل ذلك الا بانضمام كل القوى السياسية الفاعلة والثورية وحركات الكفاح المسلح الحلو وعبد الواحد والحرية والتغير الكتلة الديمقراطية من اجل بناء سودان على أسس جديدة.

المصدر: تاق برس

إقرأ أيضاً:

«تقدم»: لا حل عسكري للنزاع بالسودان وسنظل سداً أمام مخططات الفلول

تنسيقية «تقدم» ناشدت الفاعلين الدوليين والإقليميين لتنسيق جهود التصدي للأزمة الإنسانية في السودان والعمل على الوصول لوقف فوري للعدائيات.

الخرطوم: التغيير

جددت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)، موقفها بأنه لا حل عسكري للنزاع في السودان، ودعت للبحث عن حل سلمي يخاطب جذور الأزمة ويؤسس لسلام مستدام، فيما أكدت أنها ستظل سداً منيعاً أمام مخططات الفلول الذين تتمدد أنشطتهم مستغلة بيئة الحرب التي أشعلوها.

وعقدت التنسيقية أمس الأحد، الاجتماع الثاني للهيئة القيادية برئاسة د. عبد الله حمدوك، وناقشت سير العمل في “تقدم” منذ انعقاد المؤتمر التأسيسي، وتطورات الراهن في البلاد.

وأكد الاجتماع العمل على إزالة المعوقات التي واجهت عمل “تقدم” في الفترة السابقة، وأهمية تطوير أدواتها ووسائل عملها، ودعا أبناء وبنات الشعب السوداني للتكاتف لإنهاء الحرب ومناهضة خطابات الكراهية.

«التغيير» تنشر نص بيان التنسيقية أدناه:

تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)

بيان حول انعقاد اجتماع الهيئة القيادية الثاني

انعقد الاجتماع الثاني للهيئة القيادية لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” نهار اليوم الأحد الموافق ٦ أكتوبر ٢٠٢٤م عبر وسائل التواصل الاسفيري، وذلك برئاسة رئيس الهيئة القيادية الدكتور عبد الله حمدوك وحضور واسع لأعضاء الهيئة من القوى السياسية والجبهة الثورية والنقابات والمهنيين والمجتمع المدني ولجان المقاومة والفئات النوعية.

ترحم الاجتماع في فاتحته على أرواح من فقدتهم البلاد من المدنيين والعسكريين جراء استمرار الحرب، وتمنى عاجل الشفاء للجرحى وفك قيد المأسورين والمعتقلين.

ناقش الاجتماع سير العمل في تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” منذ انعقاد المؤتمر التأسيسي، وتطورات الراهن في البلاد، وخلص إلى الآتي:

١- إن الأزمة الإنسانية الخانقة التي يعيشها الشعب السوداني جراء هذه الحرب تعد الأسوأ على مستوى العالم، حيث تتزايد معدلات النزوح واللجوء والجوع بصورة تصعب معالجتها يوماً بعد يوم. ندعو الأسرة الدولية للوفاء بالالتزامات المعلنة لتوفير المعونات الإنسانية، كما نطالب طرفي القتال بإزالة كافة العوائق أمام وصول المساعدات وضمان وصولها لمستحقيها.

٢- تشهد البلاد تصاعداً للمواجهات العسكرية في كافة أرجاء البلاد، وتشدد على موقفها المعلن بأنه لا حل عسكري للنزاع في السودان، وتدعو طرفي القتال لتحكيم صوت العقل والاستجابة لدعوات وقف إطلاق النار والبحث عن حل سلمي يخاطب جذور الأزمة ويؤسس لسلام مستدام في السودان.

٣- تتواصل الانتهاكات نتاج استمرار الحرب من قبل طرفي النزاع. إننا ندين بأشد العبارات الجرائم التي ترتكبها الأطراف المتقاتلة في حق المدنيين الأبرياء لا سيما جرائم القتل والسلب والقصف المدفعي وقصف الطيران، ونشيد بالمجهود الذي بذلته بعثة تقصي الحقائق الدولية المستقلة، وندعو لتجديد ولايتها، واتخاذ كافة التدابير اللازمة لحماية المدنيين ومحاسبة الجناة.

٤- تتمدد أنشطة عناصر النظام البائد مستغلة بيئة الحرب التي أشعلوها ومتسلقة على أكتاف المؤسسة العسكرية التي أحدثوا فيها الخراب جراء سنوات حكمهم الثلاثين. تعمل هذه العناصر على استخدام الحرب لنشر الإرهاب وتصفية الخصوم وإعلاء خطابات العنصرية والكراهية والتضليل، ومحاربة القوى المدنية الديمقراطية عبر نشر الأكاذيب حولها وفتح البلاغات الكيدية، كل هذه الأباطيل تأتي لوأد تطلعات الشعب السوداني في التحول الديمقراطي والتي عبر عنها بوضوح في ثورة ديسمبر المجيدة وهذا هو جوهر أهداف هذه الحرب وغاياتها، تؤكد “تقدم” أنها ستظل سداً منيعاً أمام مخططات الفلول، وأن الشعب السوداني سيجهضها لا محالة. فالثورة باقية وأوهام وشرور الفلول زائلة ولا مكان لها في بلادنا من جديد.

٥- تدعو “تقدم” كافة أبناء وبنات الشعب السوداني للتكاتف لإنهاء الحرب ومناهضة خطابات الكراهية وتأجيج نار القتال ومخططات النظام البائد. إن الطريق لإنهاء المعاناة التي يمر بها ملايين السودانيين/ات يمر عبر وقف الحرب فورًا ومعالجة آثارها وإيجاد حلول سلمية للقضايا التي تسببت في اندلاعها وتأجيجها، بما يقود لتأسيس الدولة السودانية على أسس مدنية ديمقراطية تعبر عن تعدد البلاد وتنوعها بعدالة وإنصاف، وتنزع أي جدوى سياسية للحرب.

٦- تناشد “تقدم” كافة الفاعلين الدوليين والإقليميين لتنسيق الجهود من أجل المساعدة على التصدي للأزمة الإنسانية والعمل على الوصول لوقف فوري للعدائيات وحل سياسي سلمي للصراع، والنأي عن أي دعم مادي أو سياسي لأطراف الحرب وعدم شرعنتها بأي شكل من الأشكال.

ختامًا، أكد الاجتماع على العمل على إزالة كافة المعوقات التي واجهت عمل “تقدم” في الفترة السابقة، وأهمية تطوير أدواتها ووسائل عملها، وتكثيف الجهد من أجل التواصل مع كافة القوى المدنية المناهضة للحرب لتعزيز جهود إحلال السلام في البلاد.

الهيئة القيادية لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم”

٦ أكتوبر ٢٠٢٤م.

#وحدتنا_تصنع_السلام #انقذوا_السودان #save_sudan.

الوسومالحرب السودان الفلول القوات المسلحة المؤتمر التأسيسي لتقدم النظام البائد تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية- تقدم قوات الدعم السريع لجنة تقصي الحقائق

مقالات مشابهة

  • النقاش المفتوح حول دور الجيش والقوى المدنية و توازن بين النقد والحقيقة
  • خبير سياسي: السادات شخص وطني مصري أصيل.. نصر أكتوبر والسلام تغيير للواقع
  • رئيس جهاز الاستطلاع السابق: مصر اشتركت في 10 جولات لحل الأزمة السودانية
  • رئيس جهاز الاستطلاع السابق: الحرب في السودان لن تنتهي بالقتال
  • تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم): بيان حول انعقاد اجتماع الهيئة القيادية الثاني
  • رئيس حزب البعث السوداني: فقدت والدي.. واستشهد ابني في العيلفون
  • تصويت مفاجئ.. اختيار تايي أتسكي سيلاسي رئيسًا جديدًا لـ إثيوبيا
  • رئيس الوطنية الصينية للتنظيم المالي: ندعم مصر فى اختيار طريق التحديث
  • «تقدم»: لا حل عسكري للنزاع بالسودان وسنظل سداً أمام مخططات الفلول
  • مسؤول بحزب الله يتحدث عن اختيار قيادة جديدة ومصير صفي الدين