المتحدث باسم فتح: توحدنا جميعًا في مواجهة العدوان
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة التحرير الفلسطينية فتح، إن جميع الفصائل الفلسطينية بما فيها الجهاد وحماس يقفون جميعًا في مواجهة العدوان.
أعداد ضخمة.. خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي في الحرب على غزة (فيديو) الصليب الأحمر: أهل غزة يحتاجون 400 شاحنة يوميًاوأضاف "دولة" في اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم" مساء اليوم السبت، "علينا أن نخرج من هذه المعركة بنتائج ايجابية ونتحمل مسؤولية كبيرة وندرك أن وحدتنا القومية وما يمكن أن نقوم به على الأرض أو على صعيد العمل السياسي".
وتابع "صحيح أن التواصل في غزة صعب ولكن في الضفة نلتقي وهناك موقف موحد أن نتشارك في الفعاليات اليومية لأننا مؤمنون بضرورة التوحد على ذات العدوان وذات الدم".
واستطرد "كلنا واحد في مواجهة العدوان ولن يقفوا أمامنا بعد أن أغلقوا كل الأبواب السياسية والدبلوماسية لمواجهة هذا العدوان بعد تدشين 6 آلاف وحدة استيطانية جديدة مدججة بالسلاح والكل الآن واحد في مواجهة هذا العدوان".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حماس تحرير الدبلوماسية وحدة استيطانية التحرير الفلسطينية الفصائل الفلسطينية وحدة استيطانية جديدة فی مواجهة العدوان
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الكرملين يتهم فرنسا بالكذب وانتهاك الاتفاقيات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، فرنسا بالكذب بشأن قضايا مثل اتفاقيات مينسك والضمانات للرئيس الأوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش.
قال بيسكوف هذه التصريحات، ردا على تعليقات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا بانتهاك تلك الاتفاقيات.
وأوضح بيسكوف في مقابلة مع الصحفي بافيل زاروبين، نشرت على قناته في "تلغرام"، أن الجانب الفرنسي قد مارس الكذب بشكل كبير، مستشهدا بتصريحات الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، الذي اعترف بأنه لم يأخذ اتفاقيات مينسك على محمل الجد.
وأشار متحدث الكرملين إلى أن فرنسا كانت واحدة من الدول التي وقعت في عام 2014 على وثيقة تهدف إلى ضمان المستقبل السياسي للرئيس الأوكراني الشرعي آنذاك، فيكتور يانوكوفيتش. ومع ذلك، وبعد حدوث الانقلاب في أوكرانيا، لم تلتزم فرنسا بضماناتها، مما يعد خرقا للاتفاقيات.
وتساءل بيسكوف: "أليس هذا كذبا؟ بالتأكيد كان كذبا حقيقيا. ومع ذلك، لم يتطرق السيد ماكرون إلى هذه النقطة في حديثه".
يذكر أنه بعد بدء العملية العسكرية الخاصة، اعترف عدد من القادة الأوروبيين السابقين، بمن فيهم الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، والمستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، ورئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون، بأن اتفاقيات مينسك لم تؤخذ على محمل الجد من قبل باريس وبرلين ولندن.
وأكدوا أن الهدف من تلك الاتفاقيات كان إضاعة الوقت لتمكين أوكرانيا من تعزيز قواتها والاستعداد للحرب مع روسيا.