بلد الصيد والصيادين ..عزبة البرج المصدر الأول لليخوت في العالم
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
بلد الصيد والصيادين “عزبه البرج ” ذاع صيتها على مر السنوات الماضية بشهرتها الواسعة في صناعة السفن واليخوت، وتعد صناعة اليخوت في مصر موردا هاما للاقتصاد المصري وللعملة الأجنبية.
من المعروف أن صناعه السفن وخاصة اليخوت مطلوبه جدا في الخارج وخاصة في الدول العربية.
ثلت أسطول الصيد بعزبة البرج
يقول أحمد الاتربي احد صانعى السفن بترسانه صناعه السفن واليخوت بعزبة البرج"لصدى البلد" أن عزبه البرج تمتلك ٦٠% من حجم اسطول الصيد المصري ويعمل أهلها أبا عن جد في مهنة الصيد وبها كل حرف الصيد المختلفة أبرزها صناعه السفن واليخوت وتمتلك عزبة البرج أمهر الصيادين الذين يعملون باليونان وإيطاليا ومالطا وقبرص وتركيا وعدد من الدول الأخري.
زيادة الطلب على اليخوت
وأشار إلى أن حاليا الطلب الأكثر على صناعه اليخوت أكثر من السفن وتختلف الأذواق في صناعة اليخوت حسب البلد التى تطلب اليخت فتعد عزبة البرج المصدر الأول لليخوت للكثير من دول العالم التى تفضل الأيدى الدمياطية في صناعه اليخوت.
وأوضح أن اليخت حاليا الأكثر صناعة والأكثر مبيعا والأقل تكلفة بالنسبة لسفن الصيد الضخمة والمكلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط اسطول الصيد المصري الدول الأخرى الأيدي سفن الصيد دول العربية صناعة السفن
إقرأ أيضاً:
الأشقر: الشغب هو العدو الأول للسياحة في أي بلد في العالم
أبدى رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر" أسفه لما حصل في الفترة الماضية من شغب في الشارع وإقفال طرقات لا سيما طريق المطار الذي من شأنه ان يترك أثراً سلبياً على إندفاعة القطاع السياحي الإيجابية بعد إنتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة".
وحذر في بيان اليوم من" تكرار مثل هذه الأعمال كونها أعمال مخلة بالأمن وتمس بالإستقرار، وهذا ما يعتبر العدو الأول للسياحة في أي بلد في العالم".
وأبدى" تفاؤله بحصول نهضة سياحية في لبنان"، مرتكزاً في ذلك على خطاب القسم لرئيس الجمهورية الذي "يشكل خارطة طريق لتفعيل السياحة وتنميتها والذي تجسّد ايضاً في البيان الوزاري".
وعلق الاشقر آمالاً كبيرة على زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الى السعودية والدول الخليجية لعودة الاشقاء الخليجيين والتي سيكون لها "تأثير إيجابي كبير ليس على السياحة فحسب إنما على مختلف القطاعات الإقتصادية".
وكشف الاشقر عن أن" الاجواء الإيجابية الحاصلة في لبنان بعد إنتخاب الرئيس وتشكيل الحكومة والبيان الوزاري، دفعت أصحاب الفنادق في بيروت ومختلف المناطق الى إعادة تأهيل مؤسساتهم إستعداداً لإستقبال السياح العرب والأجانب".