بثّ موقع "الخنادق" المختص بالدراسات الإسراتيجيّة مقطع فيديو يكشف خلاله أبرز القدرات والمنظومات الدفاعية الصاروخية التي يتوقع العدو الإسرائيلي أنها باتت بحوزة "حزب الله" في لبنان.   وفي ما يلي أبرز المعلومات عن تلك المنظومات التي جاء التقريرُ على ذكرها:    المدافع الرشاشة:   - مدفع آلي مضاد للطائرات من نوع "AZP S-60"   - مدفع رشاش "ZSU-23-4" المعروف بـ"شيلكا"   الصواريخ المحمولة على الكتف:   - سام 7 أو ستريلا 2 (روسي الصنع)   - سام 14 المعروف بـ"غريملين" (روسي الصنع)   - سام 16 المعروف بـ"إيغلا" (روسي الصنع)   - سام 18 المعروف بـ"إيغلا 9" (روسي الصنع)   - ستينغر (أميركي الصنع)   - 1- QW المعروف بـ"فانغارد" (صيني الصنع)   - ميثاق 1،2 (إيراني الصنع)   - المنظومات الثابتة والمحمولة:   - منظومة سام 17   - منظومة سام 8   - منظومة مرصاد 16   - سام - 22 المعروفة باسم "بانتسير"   - باور 373   (الخنادق)  .

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: المعروف بـ

إقرأ أيضاً:

حرب الجنوب تدفع «حزب الله» إلى تحالفات جديدة

كتب يوسف دياب في"الشرق الاوسط":خلطت الحرب الدائرة بين «حزب الله» وإسرائيل في جنوب لبنان الأوراق السياسية، وبدّلت صورة التحالفات ما بين «حزب الله» وأطرافٍ سياسية، إذ لجأ الحزب إلى استمالة بعض القوى الفاعلة على الساحة السنيّة، انطلاقاً من مبدأ أن «جبهة الجنوب فُتحت تحت عنوان نصرة غزّة ومساندتها».
ويقول «حزب الله»، بحسب المطلعين على أجوائه، بأن علاقاته السياسية في مرحلة ما بعد الحرب ستكون مختلفة عمّا قبلها. وكشف مصدر سياسي مقرّب من الحزب لـ«الشرق الأوسط» أن العمليات العسكرية «أفرزت واقعاً جديداً ستتوضح صورته كلما اشتدت المواجهة مع العدو الإسرائيلي، واتضحت الخيارات لدى المكونات السياسية».
وأشار المصدر إلى أن «الحرب على غزّة، التي واكبها الحزب بجبهة المساندة من جنوب لبنان في اليوم التالي لـ(طوفان الأقصى)، خلطت الأوراق على الساحة اللبنانية، خصوصاً لدى الطائفة السنّية، التي تعتبر فلسطين قضيتها الأولى منذ العام 1948 وأنها أهل القضية، وهذا ما ترجمته (الجماعة الإسلامية) التي تحولت عبر (قوات الفجر) إلى تنظيم عسكري مقاوم قدّم ويقدّم قافلة من شهدائه على طريق القدس».
ولا يبني «حزب الله» تحالفاته الجديدة على المواقف فحسب، بل يقاربها، وفق المصدر، «من منظور الحاجة إلى اندماج هذه القوى ضمن مشروع حماية لبنان من الخطر الإسرائيلي».
أما عن مستقبل العلاقة بين «حزب الله» و«التيار الوطني الحرّ»، الذي رفض تحويل لبنان إلى «جبهة مساندة»، فيلفت المصدر إلى أن التيار «لا يختلف مع (حزب الله) في البعد الاستراتيجي، لكنّ المواقف التي صدرت عن الرئيس السابق للجمهورية ميشال عون وعن النائب جبران باسيل كانت صادمة وغير متوقعة في هذا التوقيت، والأسابيع المقبلة ستحسم مصير العلاقة بين الفريقين».
وإذا كانت صورة تحالفات الحزب السياسية لن تتضح قبل انتهاء الحرب ومعرفة نتائجها، فإن بعض القوى حددت خياراتها السياسية وانسجمت مع الحزب، سواء فيما خص العمل العسكري أو على صعيد الملفات الداخلية ومجاراته في الانتخابات الرئاسية.
 

مقالات مشابهة

  • رئيس «طاقة النواب» يكشف أبرز الملفات على مائدة وزير البترول: التحديات كبيرة
  • مخاوف إسرائيلية جديدة: تهريب الأسلحة من غزة إلى الضفة من خلال جنود الاحتلال
  • تقدم روسي.. وتحذير من استفزاز كييف لمينسك
  • آخر مفاجآت عسكرية عن حزب الله.. إكتشفوا ماذا أعلن معهدٌ إسرائيليّ!
  • يديعوت أحرونوت.. إيران تسارع الخطى لمساعدة حزب الله لمواصلة هجماته على إسرائيل
  • وحدات سكنية ورعاية طبية.. «التضامن» تعلن عن منظومة جديدة لرعاية الأيتام
  • حرب الجنوب تدفع «حزب الله» إلى تحالفات جديدة
  • الغزواني يفوز بولاية جديدة .. هذه أبرز رسائل انتخابات الرئاسة الموريتانية
  • تيسيرات جديدة للمواطنين في محافظة الجيزة للتصالح على مخالفات البناء
  • 30 يوينو.. بناء منظومة جديدة وبنية تحيتة قوية للكهرباء تليق بالجمهورية الجديدة