بالصور.. تضامن الدقهلية تحتفل باليوم العالمي للمسنين
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أقيمت اليوم السبت بنادي السعادة التابع للجمعية العامه لكبار المواطنين الاحتفاليه السنوية باليوم العالمي للمسنين بحضور الدكتور وائل عبد العزيز وكيل وزارة التضامن بالدقهلية وتحت رعاية الدكتورة نفين القباج وزير التضامن الإجتماعي.
حضر الاحتفالية عدد كبير من اعضاء النادي وأسرهم والدكتورة ابتسام ابراهيم رئيس مجلس الادارة والدكتوره دعاء غانم مدير الجمعية وعدد من الشخصيات ورؤساء الجمعيات الأهلية.
تضمنت الاحتفاليه تكريم النماذج المشرفه ومن كبار السن وتوزيع الهدايا وعرض فقرات ترفيهية.
رحبت ابتسام إبراهيم بالحضور قائلة: "أهلا بكم جميعا فى بيتكم الثانى بيت العيله الكبير نادى السعاده فإستمتعوا وتمتعوا بحياتكم إن العمر لا يحسب بالسنوات التى عشناها ولكن يحسب بما حققناها من أحلام وأمانى ومع تمنياتنا لكم جميعا بكل الصحة والسعادة وكل عام وأنتم بخير".
من جانبه قال الدكتور وائل عبد العزيز: “احتفالنا هذا تأكيدا وترسيخا للاهتمام الدولة بآباءنا وأمهاتنا من كبار السن ووزارة التضامن الإجتماعي من أولويتها الرعاية والحماية لفئة كبار السن والإهتمام بهم وتلبية احتياجتهم”.
IMG-20231028-WA0022 IMG-20231028-WA0021 IMG-20231028-WA0018 IMG-20231028-WA0017 IMG-20231028-WA0023 IMG-20231028-WA0012 IMG-20231028-WA0011 IMG-20231028-WA0014 IMG-20231028-WA0013 IMG-20231028-WA0020 IMG-20231028-WA0019 IMG-20231028-WA0015المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي الدقهلية الجمعيات الاهلية اليوم العالمي للمسنين تضامن الدقهلية كبار المواطنين IMG 20231028
إقرأ أيضاً:
“قصص من السعودية” توثق الحراك الثقافي وتحتفي باليوم العالمي للقصة القصيرة
يحل اليوم العالمي للقصة القصيرة في 14 فيراير من كل عام, والذي تحتفي به دول العالم ومن ضمنها المملكة؛ باعتبار القصة القصيرة ذاكرة المجتمع، وفنًا يؤرخ ثقافته، ومرآة تعكس قِيمه وأحلامه وأساطيره وثرائه الفكري والمادي, فيما تُعد الثمانينات العصر الذهبي لكتابة القصص القصيرة في المملكة العربية السعودية؛ وذلك لوجود عدد من التغيرات أبرزها زيادة الإنتاج، وتنوع التجارب، وظهور الإصدارات النقدية للقصص.
واحتفاء بهذا الفن ومبدعيه، أطلقت هيئة الأدب والنشر والترجمة سلسلة “قصص من السعودية”، ساعية إلى توثيق ذاكرة المجتمع، وتاريخ ثقافته وإبراز فنه الذي سطرته الأقلام داخل النطاق الجغرافي السعودي، ووضعِه بين يدي القرّاء باختلاف مشاربهم وتنوع ثقافاتهم.
وتهدف الهيئة إلى إصدار هذه السلسلة سنويًا لتكون حافزًا على تطوير الإبداع القصصي السعودي واتساع دائرة حضوره وانتشاره, وترجمت هذه الإصدارات إلى عدة لغات شملت الإنجليزية والصينية والكورية والإسبانية.
أخبار قد تهمك منصة توقيع الكتب في معرض جازان للكتاب 2025 تستقطب القرّاء والمؤلفين 14 فبراير 2025 - 11:30 مساءً معرض جازان للكتاب 2025.. منصة ثقافية تعزز التواصل والإبداع 14 فبراير 2025 - 2:38 مساءًوتاريخيًا بدأت الحركة الأدبية في المملكة خلال الفترة من “1924م – 1945م” أي من “1344هــ – 1365هــ”، وهي الفترة التي عرفت باسم الأدب الحديث في المملكة، وانفتحت على العالم الخارجي بشكل تدريجي، وبدأ انتشار العِلم، ووضعت أسس النهضة الفكرية؛ وارتبط ظهور القصص القصيرة فيها بالتحول الاجتماعي والحضاري، وبعد أن بدأ الوعي الفني ينضج وينمي موارد الأدباء، بدأوا يبدعون في كتابة قصص قصيرة تتحدث عن البيئة وتتفاعل مع المجتمع.
ودخلت المملكة نتيجة لهذا التغير عصرًا جديدًا في المجال الثقافي والأدبي وغيره، وكانت هذه من أزهى عصور الإنتاج الثقافي والأدبي في المملكة؛ فيما كان للقصة السعودية الكثير من الاتجاهات منها الكلاسيكية، والواقعية والفلسفية، كما أن الوعي الثقافي السعودي أسهم في رصد تطور القصة القصيرة وتحديد مراحلها.
ويأتي الاحتفاء باليوم العالمي للقصة القصيرة لما له من تأثير اجتماعي وثقافي ولإسهاماته المباشرة وغير المباشرة في التوجيه، أو ترسيخ قيمة ما، أو لفت الانتباه لجانب مقصي، أو نقد ظاهرة، وتشكيل وعي تجاه الحدث أو الموقف، وذلك في قالب من المتعة والسلاسة، التي تصل للمتلقي على اختلاف مستوياته الفكرية والمعرفية والثقافية.
ويعمل اليوم العالمي للقصة القصيرة على تعريف الأجيال بهذا الفن الأدبي المواكب لحداثة اهتمام المتلقي, وسط حرص المؤسسات الثقافية والأدبية على تنظيم الفعاليات والأمسيات الأدبية ذات العلاقة بالقصة القصيرة, وفي طليعتها المحاضرات السردية بتواجد نخبة من المتخصصين في حقل الأدب والثفافة.