الوطن:
2024-07-03@13:16:57 GMT

باحث: مصر هي المدافع الأول عن القضية الفلسطينية

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

باحث: مصر هي المدافع الأول عن القضية الفلسطينية

قال محمود سلامة، الباحث بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن امتناع الدول عن التصويت على قرارات الجمعية العامة بالأمس، ومنها دول عربية مثل تونس والعراق وجنوب السودان، وهذا لا يعني الرفض أو القبول، لأن صياغة مشروع القرار كانت في الأساس لوقف فوري لإطلاق النار.

«سلامة»: حدث ضغوط من الدول الغربية على قرارات الجمعية العامة

وأكد «سلامة»، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «8 الصبح»، على شاشة «dmc» مع الإعلامية داليا أشرف، أن بعد ضغوط الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية، على قرارات الجمعية العامة، تحول القرار من وقف فوري لإطلاق النار، إلى هدنة إنسانية متواصلة، تقود إلى وقف الصراع، وكانت الدول العربية الممتنعة عن التصويت، تأمل في أن يكون القرار وقف إطلاق النار، وليس هدنة إنسانية.

«سلامة»: مصر المدافع الأول عن القضية الفلسطينية

وتابع «سلامة» أن القرار كان عبارة عن هدن وليس هدنة واحدة، قد تقود إلى وقف إطلاق النار بغزة، مؤكدا أن مصر هي المدافع الأول عن القضية الفلسطينية، وتبذل جهودا دبلوماسية قوية إزاء التصعيد الحالي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة القضية الفلسطينية المساعدات الإنسانية

إقرأ أيضاً:

محلات الصرافة في صنعاء ومناطق الانقلاب تفاجئ المواطنين بهذا القرار بعد قرارات مركزي عدن

محلات الصرافة في صنعاء ومناطق الانقلاب تفاجئ المواطنين بهذا القرار بعد قرارات مركزي عدن

مقالات مشابهة

  • محلات الصرافة في صنعاء ومناطق الانقلاب تفاجئ المواطنين بهذا القرار بعد قرارات مركزي عدن
  • السوداني: دعم القضية الفلسطينية موقف ثابت للعراق
  • رئيس الوزراء العراقي يجدد موقف بلاده الثابت والمبدئي في دعم القضية الفلسطينية
  • المملكة تجدّد موقفها الراسخ في دعم القضية الفلسطينية ووقف العدوان الإسرائيلي
  • وزير الخارجية: القضية الفلسطينية هي القضية المركزية لكل أحرار العالم
  • رئيس الجمهورية يتسلّم رسالة من الرئيس الفلسطيني.. هذا فحواها
  • الحكومة تفرض معايير صارمة على استيراد الأجهزة المشتغلة بالغاز
  • المغرب..فرض معايير صارمة على منتجي ومستوردي الأجهزة المشتغلة بالغاز
  • باحث: أوروبا تستقطب قادة التنظيمات الإرهابية لهذا السبب
  • باحث: الإرهابيون يقيمون في أوروبا باعتبارهم لاجئيين ويحصلون على رواتب