الرياض – هاني البشر
نجح فريق الإسبانية كارلوتا سيجاندا والذي يضم كل من الإيطالية أليساندرا فانالي، والتشيكية سارا كوسكوفا، ولجين خليل أحد مواهب جولف السعودية، في تحقيق لقب منافسات الفرق في البطولة الخامسة والأخيرة ضمن سلسلة بطولات أرامكو للفرق المقدمة من صندوق الاستثمارات العامة والتي تعتبر أول بطولة احترافية للجولف تقام في العاصمة الرياض، ويستضيفها ملعب نادي الرياض للجولف بمجموع جوائز يبلغ مليون دولار.

وتمكّن فريق سيجاندا من تسجيل 43 ضربة تحت المعدل منحتهم كأس منافسات الفرق وأكبر حصة من مجموع جوائزها البالغ 500,000 دولار. وجاء خلفهم بفارق 3 ضربات فريقي الأمريكية أليسون لي (الذي يضم كل من: السويسرية كيم ميترو، والهندية جاوريكا بيشنوي، والأمريكي كريس توماس)، وفريق التايلاندية تريشات شينجلاب (وإلى جانبها كل من: الفنلندية نورا كومولينين، والسكوتلندية ميشيل تومسون، والبلجيكية أليكساندرا داير) اللذان تشاركا مركز الوصافة. وقالت سيجاندا: “الجلوس هنا كأبطال للقب منافسات الفرق أمر رائع. زميلاتي في الفريق لعبن بشكل مميز، كانت لدينا العديد من الفرص وقمنا بتسجيل الكثير من الضربات تحت المعدل، واستمتعنا حقًا على أرضية الملعب منذ قدومنا وحتى اليوم. هذه لحظة جميلة وسنستمتع بها بكل تأكيد”. وقالت لجين خليل، التي تُعد أول موهبة من جولف السعودية تنجح في الفوز بلقب أحد منافسات سلسلة بطولات أرامكو للفرق: “التواجد هنا إلى جانب هؤلاء اللاعبات المميزات والحصول على اللقب كجزء من الفريق هو إنجاز خاص بالنسبة لي، وأشكر جولف السعودية على دعمها اللا محدود، ولا أنسى عائلتي التي وقفت خلفي وساندتني منذ البداية وبالأخص والدي الذي كان معي في كل خطوة، لا يمكنني أن أعبر عن مدى أمتناني للجميع”. وفي منافسات الأفراد، حافظت الأمريكية “أليسون لي” على صدارة ترتيب منافسات الأفراد ضمن سلسلة بطولات أرامكو للفرق المقدمة من صندوق الاستثمارات العامة، بتسجيلها 11 ضربة تحت المعدل في ثاني أيام البطولة، ليصبح مجموع ضرباتها 22 ضربة تحت المعدل، تضعها في موقع مميز قبل موعد حسم لقب الأفراد يوم غد على أرضية ملعب نادي الرياض للجولف. وجاءت خلفها الإسبانية كارلوتا سيجاندا بتسجيلها 16 ضربة تحت المعدل، ومن بعدها السويدية بيرنيلا ليندبيرغ بتسجيلها 14 ضربة تحت المعدل. وكانت أليسون لي قد عادلت يوم أمس الرقم القياسي لأفضل نتيجة في جولة افتتاحية في تاريخ بطولات الجولة الأوروبية للسيدات، وجاءت 8 ضربات منها بشكل متتالي لتنجح أيضًا في معادلة الرقم القياسي لأكثر عدد متتالي من الضربات تحت المعدل. واستطاعت في اليوم الثاني أن تتخطى الرقم القياسي المسجل لأقل عدد ضربات تحت المعدل خلال 36 ضربة بتسجيلها (22 ضربة تحت المعدل) في تاريخ جميع بطولات الجولة الأوروبية للسيدات. وقالت أليسون لي: “لم أكن لأصدّق لو قال لي أحدهم بإني سأكون في هذا الوضع بعد اليوم الثاني، لذلك أنا سعيدة جدًا بالموقع الذي أتواجد فيه الآن. تمكنت من اللعب بشكل أقوى وبثقة عالية فيما يتعلق بالضربات القصيرة، وهو أمر رئيسي إذا كنت تسعى خلف تسجيل أكبر عدد من الضربات تحت المعدل، كنت أتدرب بشكل كبير مع مدربي المتخصص في الضربات القصيرة ومن الرائع رؤية النتائج بهذا الشكل”. ومع حسم لقب منافسات الفرق، ستتنافس اللاعبات اللاتي حققن أفضل نتائج فردية واللاعبات المتأهلات للمرحلة النهائية في ثالث أيام البطولة لتحديد اللاعبة الفائزة بكأس المنافسات الفردية وأكبر حصة من مجموع الجوائز البالغة 500,000 دولار.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الرياض سلسلة بطولات أرامكو للجولف سلسلة بطولات أرامکو ضربة تحت المعدل منافسات الفرق

إقرأ أيضاً:

​​​​​​​"اليوم" تقف على حقل الشيبة «الاستثنائي».. وتلتقي كبار التنفيذيين في «أرامكو»

تجولت «اليوم»، ضمن وفد ضم عددًا من رؤساء تحرير الصحف السعودية، في حقل الشيبة في منطقة الربع الخالي، خلال لقاء إستراتيجي رفيع المستوى، يومي 23 و24 أبريل 2025، بحضور عدد من كبار التنفيذيين في شركة أرامكو السعودية ضمن برنامج متكامل صُمّم لتمكين القيادات الإعلامية من الاطلاع على جوانب متعددة من أعمال أرامكو السعودية وإستراتيجياتها حول مستقبل الطاقة، والاستدامة، والابتكار.الناصر في لقاء مفتوح: تطورنا الصناعي والتشغيلي في أرامكو ساعدنا في إنتاج النفط بكفاءة عالية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لقاء مفتوح مع رئيس أرامكو وقيادات الشركة
أطلع رئيس شركة «أرامكو» السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين أمين الناصر، رئيس التحرير، في لقاء مفتوح خلال الزيارة، على جوانب متعددة من أعمال «أرامكو»، وإستراتيجياتها حول مستقبل الطاقة، والاستدامة، والابتكار، فضلا الجهود الهندسية والتقنية الهائلة التي ساعدت الشركة في إنتاج النفط بكفاءة عالية تُجسد التطور الصناعي والتشغيلي لأرامكو السعودية، بما يعكس جهود أرامكو السعودية في تعزيز الانفتاح الإعلامي، وبناء جسور متينة مع كافة وسائل الإعلام المحلية.


وأتاح البرنامج لرؤساء التحرير فرصة فريدة للانخراط في حوار مباشر مع قيادات الشركة التنفيذية، الأمر الذي عمّق فهمهم لتوجّهات أرامكو السعودية المستقبلية، مع تسليط الضوء على الأبعاد المؤسسية والاقتصادية والبيئية التي تقف خلف مشاريعها الكبرى، ويمثل هذا النوع من اللقاءات امتدادًا لشفافية «أرامكو»، ويساعد في تأسيس منصة إعلامية أكثر تكاملًا بين الشركة ووسائل الإعلام ويوطد جسور التواصل الفعّال.جولة ميدانية في حقل الشيبة.. أبرز مشاريع «أرامكو» في الربع الخالي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وشمل برنامج اليوم الأول للزيارة، جولة ميدانية في حقل الإنتاج بالشيبة، أحد أبرز مشاريع «أرامكو» في منطقة الربع الخالي، والذي يُعد من بين أكبر الحقول النفطية في المملكة، والذي اُكتشف عام 1968، ولكنه ظل خامدًا لثلاثين عامًا نظرًا لتحديات الموقع الجغرافي القاسية، إلا أن التطورات التقنية التي شهدتها التسعينيات منحت الشركة القدرة على مواجهة هذه التحديات، فبدأ العمل على تطوير الحقل عام 1995.
وتطلب إنشاء المشروع الضخم نقل 13 مليون متر مكعب من الرمال، وبناء طريقٍ بطول 386 كيلومترًا، إضافةً إلى مطارٍ كامل التجهيز، ومد خط أنابيب بطول 645 كيلومترًا، وحفر 145 بئرًا نفطية، وإنشاء ثلاث محطات لفرز الغاز عن الزيت، وأُنجر كل هذا العمل في 50 مليون ساعة عمل، ليدخل الحقل مرحلة الإنتاج عام 1998.
ورفعت المرحلة الأولى من مشروع التوسعة الإنتاج إلى 750 ألف برميل يوميًا من النفط الخام عالي القيمة بحلول عام 2009، ثم ارتفع إلى مليون برميل يوميًا في عام 2016، أما مشروع استخلاص سوائل الغاز الطبيعي، فقد أضاف مصنعًا بسعة 2.4 مليار قدم مكعبة قياسية يوميًا، ما وفر كميات كبيرة من الإيثان، وهو عنصر أساس للتنمية الصناعية.محمية الحياة الفطرية في الشيبة.. تجربة تجمع بين التقنية والطبيعة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رؤساء التحرير داخل معرض محمية الحياة الفطرية في حقل الشيبة
تخللت الزيارة جولة حول محمية الحياة الفطرية في الشيبة، التي تشهد جهود الشركة في حماية التنوع البيئي، من خلال منطقة تمتد على أكثر من 600 كيلومتر مربع، وتقع غرب مجمع الشيبة السكني والصناعي في الربع الخالي.
وتركز جهود «أرامكو» في المحمية على إعادة توطين الأنواع التي كانت متواجدة في المنطقة سابقًا، مثل المها العربي والغزال الرملي والنعام، ونجحت الشركة في إعادة إدخال هذه الأنواع إلى المحمية في عام 2016، حيث تزدهر وتتكاثر في بيئة آمنة ومحمية.
وتُنفذ «أرامكو» برامج لمراقبة الحياة البرية وأبحاث بيئية متطورة لفهم أفضل للنظم البيئية الصحراوية وكيفية حمايتها بشكل أكثر فعالية، وتُعد أحد النماذج الوطنية المتطورة في حماية التنوع البيولوجي، في تجربة جمعت بين التقنية والطبيعة.تطوير الكفاءات الوطنية الشابة بمركز التطوير المهني للتنقيب والإنتاج .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
في اليوم الثاني للزيارة، انتقل رؤساء التحرير إلى عددٍ من مرافق أرامكو السعودية في الظهران، واطلعوا على مسيرة التطوير والابتكار في عدد من المراكز المتخصصة، والبداية كانت من مركز التطوير المهني للتنقيب والإنتاج، الذي يلعب دورًا أساسيًا في تطوير الكفاءات الوطنية الشابة في مجالات الجيولوجيا وهندسة البترول، ويهدف المركز إلى تسريع عملية بناء المهارات ونقل المعرفة إلى المهندسين والجيولوجيين الجدد، مع الاستفادة من خبرات الكوادر ذات الخبرة في أرامكو السعودية، ويوفر مجموعة شاملة من البرامج التفاعلية المصممة لتقليل الوقت اللازم للمهندسين والجيولوجيين الجدد للمساهمة بشكل فعّال في وظائفهم، إضافة إلى دورات تدريبية في التطوير الهندسي المهني والتفتيش والاعتماد المهني.
ويشتمل المركز على مرافق متطورة، منها بيئات تصوير رباعي الأبعاد تغمر الطلاب فعليًا داخل مكامن النفط والغاز في أعماق الأرض، بالإضافة إلى أجهزة محاكاة حفر واقعية التي تحاكي ظروف الحفر الفعلية، ما يمكّن المتدربية من اكتساب خبرة عملية، وأدوات محوسبة لتحليل عينات الصخور التي تساعد في فهم التركيب الجيولوجي للمكامن، من خلال الجمع بين التدريس التفاعلي وحل المشكلات العملية، يُعدّ مدربو المركز الموظفين الشباب لمواجهة التحديات المستقبلية في صناعة الطاقة، ويساهم في تطوير قطاع الطاقة ف ي المملكة.
مركز الابتكار بقطاع التنقيب والإنتاج.. حلول ذكية وتسريع التحول الرقمي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
تواصلت الجولة في مركز الابتكار بقطاع التنقيب والإنتاج، الذي يُعد منشأة متطورة تهدف إلى تطوير حلول ذكية لتحديات القطاع، وتسريع التحول الرقمي في التنقيب والإنتاج، حيث يركز على زيادة اكتشاف واستخلاص المواد الهيدروكربونية، باستخدام تقنيات متقدمة مثل المساعد الافتراضي الذكي، وتقنيات التجسيد المرئي لتحليل البيانات، وتحسين عمليات الاكتشاف والاستخلاص.
ويعمل المركز على ضمان الموثوقية والسلامة، وتطوير حلول تنبؤية باستخدام خوارزميات التعلم الآلي؛ لمراقبة أصول الإنتاج والتنبؤ بأي أعطال محتملة في المعدات، بالإضافة إلى إلى تقليل التكاليف باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في إدارة إنتاج المياه، بما يؤدي إلى تقليل استهلاك الطاقة، مما يقلل التكاليف وانبعاثات الكربون.مختبر الابتكار السعودي المتسارع للمشاريع الرقمية والابتكار
اطلع رؤساء التحرير على ما تقدمه الشركة من حلول رقمية في المختبر السعودي للابتكار المتسارع، الذي دشنته «أرامكو» كمرفق جديد مخصص للمشاريع الرقمية والابتكار، يربط أصول أرامكو السعودية وقدراتها وتقنياتها التحويلية باحتياجات السوق، ويُعد المركز منظومة متكاملة لتحفيز الابتكار التقني بالتعاون مع قطاعات حكومية مثل مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وبرنامج الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية؛ بهدف تحويل الأفكار المبتكرة إلى منتجات رقمية قابلة للتطبيق، وبناء منظومة رقمية متكاملة تجمع بين الخبرات الوطنية والعالمية، وتعزيز الاقتصاد الرقمي، والاستثمار في تقنيات المستقبل، مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي.بالذكاء الاصطناعي.. مركز الثورة الصناعية الرابعة بقطاع الطاقة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
بعد ذلك، انتقل رؤساء التحرير إلى مركز الثورة الصناعية الرابعة، وهو منشأة متطورة تركز على تطبيق تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في قطاع الطاقة؛ بهدف تحسين الكفاءة التشغيلية، تعزيز السلامة، وخلق نماذج تشغيل جديدة، ومن أبرز التقنيات التي تم عرضها، استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات الضخمة وتحسين عمليات اتخاذ القرار، وتقنيات تعلم الآلة، الذي يستخدم في تطوير نماذج تنبؤية لتحسين الآداء وتوقع المشكلات المحتملة، والروبوتات التي تم توظيفها لأتمتة العمليات المعقدة، والواقع الافتراضي والمعزز في التدريب والمحاكاة وتحسين عمليات التفتيش والصيانة.
مركز «إثراء».. واجهة حضارية وثقافية لتمكين المجتمعات ونشر المعرفة
اختُتمت الجولة في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء»، الذي يمثل واجهة حضارية وثقافية عالمية، ويُجسد أثر أرامكو السعودية بتمكين المجتمعات ونشر المعرفة، ومنذ افتتاحه للزوار في عام 2018، قدّم إثراء مجموعة واسعة من البرامج والفعاليات والمبادرات الثقافية والتعليمية، محليًا وعالميًا، واستقطب أكثر من 3 ملايين زائر.
واطّلع الوفد على مراكز ومرافق متنوعة، منها مكتبة «إثراء»، التي تُعد من أكبر المكتبات العامة في المنطقة، وتضم أكثر من 326.000 كتابًا باللغتين العربية والإنجليزية، بالإضافة إلى مصادر رقمية متنوعة، وتوفر مساحة هادئة للقراءة والبحث، وتنظم فعاليات ثقافية متنوعة.
ووقف الوفد على متحف «إثراء»، الذي يستعرض تاريخ وثقافة المملكة، بدءًا من العصور القديمة وصولًا إلى العصر الحديث، من خلال معروضات تفاعلية وأعمال فنية مميزة، بالإضافة إلى الاطلاع على المبادرات الثقافية والتعليمية التي ينفذها المركز، ودوره في ربط الثقافة بالتقنية وتعزيز الإبداع الفكري لدى الأجيال القادمة.
30 أبريل 1935.. حفر بئر الدمام رقم «1».. قصة مجد وازدهار للعالم بأسره
في مثل هذا اليوم «30 أبريل 1935» ، بدأ حفر بئر الدمام رقم 1، الخطوة الأولى التي غيرت مستقبل المملكة، تسعون عامًا مضت منذ أن أقيم أول برج حفر في أرضٍ أصبحت مهد الطاقة. من مجرد حلم في الصحراء إلى قصة مجد وازدهار للعالم بأسره.
أخبار متعلقة 500 كادر ومرشد ذكي يقودون خطة مركز إرشاد الحافلات لحج 1446هـ فيديو| من الذكاء الاصطناعي إلى الحج.. مشاريع تخرج طلاب إعلام ”المؤسس“

مقالات مشابهة

  • “الصحة العالمية” توسّع خدماتها في الكفرة لدعم النازحين السودانيين
  • الوحدة يحقق الفوز على مضيفه الأخدود ضمن الجولة الـ30 من “دوري روشن”
  • "رسيني" لـ بهاء سلطان تستمر في حصد المشاهدات عبر "يوتيوب"
  • ضمن بطولة الشرق الأوسط| “رالي السعودية 2025” ينطلق غداً في جدة
  • المنتخب السعودي للدراجات البارالمبية يخوض غدًا منافسات كأس العالم “الجولة الأولى”
  • اتحاد السلة يؤجل منافسات بطولات الجمهورية تحت 14 عام حفاظًا على سلامة اللاعبين
  • ​​​​​​​"اليوم" تقف على حقل الشيبة «الاستثنائي».. وتلتقي كبار التنفيذيين في «أرامكو»
  • التقوا رئيسها واستمعوا لتوجهاته المستقبلية.. رؤساء تحرير يطلعون على مسيرة التطور في مرافق “أرامكو”
  • اتحاد السلة يؤجل منافسات بطولات الجمهورية تحت 14 عاما حفاظاً على سلامة اللاعبين
  • تعليم مكة المكرمة يحقق 81 ميدالية في مسابقة “كانجارو موهبة”