مدرب وولفرهامبتون يواصل المراهنة على آيت نوري
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
جدد غاري أونيل، مدرب نادي وولفرهامبتون، الثقة في لاعبه الدولي الجزائري، ريان آيت نوري، بمناسبة لقاء اليوم السبت، المرتقب أمام الضيف نيوكاسل يونايتد.
وأعلن مدرب “الوولفز” عن تشكيلته الأساسية التي اختارها، للمباراة التي ستنطلق بعد قليل. ضمن فعاليات الجولة الـ 10 من البريميرليغ، والتي عرفت تواجد اسم مدافع الخضر.
وستكون هذه المرة التاسعة، التي يبدأ فيها آيت نوري أساسيا. من أصل 10 لقاءات في الدوري الانجليزي الممتاز، وهو ما يؤكد الثقة الكبيرة التي يحظى بها الدولي الجزائري. من طرف خليفة جوليان لوبيتيغي.
✌️ changes from #BOUWOL
???? Semedo and Lemina return
???????? Traore starts
How we line-up to face @NUFC.
???????? @AstroPay_OK pic.twitter.com/zxlpUuvaGN
— Wolves (@Wolves) October 28, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الثقة في القيادة من أهم دروس تحويل القبلة
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية إننا بحاجة إلى أن نفهم كيف نطبق حادث تغيير القبلة في واقعنا الحالي ونستفيد منه، نحتاج إلى أن نستلهم من هذه الحادثة العظيمة الدروس والعبر التي تفيدنا في بناء مجتمعنا»، مؤكدًا أنه عندما أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتغيير القبلة بعد أن ظل المسلمون يتوجهون إلى بيت المقدس لمدة 13 شهراً، تغيرت الأمور فجأة.
الأمر الإلهي بتغيير القبلةأضاف «الجندي»، خلال تقديم ببرنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء، :«بمجرد أن جاء الأمر الإلهي، انقسم المجتمع إلى أربعة أقسام: فريق ارتضى التغيير وهم المؤمنون، وفريق رفض وأصر على البقاء على ما كان عليه مثل المنافقين واليهود والمشركين»، موضحًا أن المؤمنين لم يترددوا، بل استقبلوا الأمر بسرعة ودون جدل أو اعتراض، فمجرد أن علموا بتوجيه القبلة الجديدة، استجابوا دون تفكير، حتى وهم في ركوعهم في الصلاة، لم تكن هناك تساؤلات أو محاولات لإيجاد مبررات، كانت قلوبهم ممتلئة بالإيمان الكامل والتسليم لله ولرسوله.
الاستجابة للأوامر الدينيةتابع: «لكن المنافقين كانت لهم نظرة مختلفة؛ فهم كانوا يعتبرون التغيير دليلاً على خطأ النبي صلى الله عليه وسلم، إنهم لا يرون إلا الخطأ في كل شيء، ولا يتقبلون تغيير القبلة، وهذا كان هو موقفهم من البداية»، مشددًا على أن الحادثة تعلمنا ضرورة الاستجابة للأوامر الدينية بدون تردد، والتسليم للقيادة الدينية والشرعية.
اختتم: «إذا طبقنا ذلك على واقعنا، نجد أن التغيير يحتاج إلى ثقة في القيادة، سواء كانت دينية أو اجتماعية، وأن المجتمع المؤمن يجب أن يكون قادرًا على التكيف مع التغييرات بحكمة وإيمان».