عاجل : أبو عبيدة: مُجاهد واحد من القسام دمر 3 دبابات و فرَّ منه الجيش
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
سرايا - قال الناطق العسكري باسم كتائب "القسام" أبو عبيدة ، مساء السبت ، ان ثمن الاسرى لدى الكتائب هو تبييض السجون الإسرائيلية مقابل إطلاق سراحهم
واضاف ابو عبيدة "رأينا نصر الله في مُجاهد واحد من القسام دمر ٣ دبابات و فرَّ منه الجيش "
وتابع ابو عبيدة في تسجيل مصور بثته قناة الاقصى ، تاليا " السلام على شعبنا وشهدائه العظماء الذين يرتقون في كل يوم.
واضاف : " رأينا نصر الله يتجلى ونحن نقتحم حصون العدو في 7 اكتوبر وهي تتهاوى امامنا كبيت العنكوبت"
واشار ابو عبيدة ، الى ان الاحتلال أعلن قبل أيام عن قتل 10 من مقاتلينا في زيكيم، فيما لم يتعد قوام القوة المهاجمة ثلاثة مقاتلين فقط.
وتابع : " عدونا الذي يصب جام غضبه على أهلنا الابرياء لن يحقق سوى الخزي والعار. "
وقال ابو عبيدة "كونوا على ثقة يا أبناء شعبنا، بأن النصر آت" ، مضيفا ان الكتائب في انتظار للعدو بالحرب البرية .
واضاف أبو عبيدة: زمن انكسار الصهيونية قد بدأ ولعنة العقد الثامن ستحل عليهم
واشار أبو عبيدة الى ان زمن بيع الوهم للعالم حول أكذوبة الجيش الذي لا يقهر، والميركافاه الخارقة، انتهى، بعد أن حطّمناه في غلاف غزة.
وقال أبو عبيدة: زمن التفوق العسكري والاستخباراتي المزعوم للعدو انتهى.
وتابع أبو عبيدة ان الكتائب تجدد دعوتها لشرفاء الأمة أن يعتبروا هذه المعركة معركة فاصلة في تاريخ الأمة.
واضاف أبو عبيدة: لعنة العقد الثامن ستحل عليهم في (إسرائيل).
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: أبو عبیدة ابو عبیدة
إقرأ أيضاً:
عاجل - 25 شهيدًا في غارات الاحتلال على غزة خلال يوم واحد
أفادت مصادر إعلامية فلسطينية، نقلًا عن قناة "القاهرة الإخبارية"، بسقوط 25 شهيدًا جراء الغارات المكثفة التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على وسط وجنوب قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية. تأتي هذه الهجمات ضمن عدوان واسع النطاق يستهدف المدنيين الأبرياء بشكل متواصل.
عدوان شامل يُفاقم الأزمة الإنسانية
يُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه العنيف جوًا وبرًا وبحرًا على قطاع غزة، مخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، غالبيتهم من النساء والأطفال. فيما تستمر الجثث تحت الأنقاض نتيجة للقصف المتواصل وصعوبة الأوضاع الميدانية، ما يُفاقم الأزمة الإنسانية.
أوضاع ميدانية كارثية في ظل الحصار
لا يزال قطاع غزة يعاني حصارًا خانقًا يمنع دخول الوقود والمساعدات الحيوية اللازمة لتخفيف معاناة السكان. مع دخول الحرب على غزة عامها الثاني، تشهد المناطق المتضررة دمارًا غير مسبوق طال مختلف جوانب الحياة، مما يُفاقم من حدة الكارثة الإنسانية في القطاع.