قال خالد الشريف، صانع المحتوي ، إنّ فى زيارات لدولة مصر كانت تعتمد على السياحة الثقافية والشاطئية فقط، لاستقطاب الأجانب خلال فترة معينة، ولكن تم إدراك بعض الأنماط والأشكال الخاصة بالقطاع السياحي تصويري معالم السياحة جميلة ، التي لم تكن موجودة في الأجندة السياحية مثل سياحات المؤتمرات والمهرجانات والتزحلق على الرمال في الواحات وغيرهم، وجاء ذلك بفضل جهود القيادة السياسة واهتمامها بقطاع السياحة.

 

وأضاف "خالد الشريف" المصور صانع المحتوي خلال تصريح تليفزيوني، أنّ مدينة مرسى علم تعد من أحسن مدن العالم التي تتضاهي "المالديف"، لافتًا إلى أنّ العالم بأكمله يولي اهتماما كبيرًا بـ«مرسى علم»، لتميزها بالشعب المرجانية ورياضة الغوص، لذلك يكون الاهتمام بالسياحة الشاطئية متركز في هذه المدينة.

 

ونوه بأن مصر أدرجت ضمن المقاصد السياحية الأولى على الخريطة السياحية الوافدة، وتحديدا السياحة الشاطئية، لافتا إلى أن أبرز الأمثلة على ذلك، استقبال مطار مرسى علم 13 رحلة طيران من دول مختلفة.

 

 

وأوضح خالد الشريف، أنه لم يتم الاعتماد على الأسواق بشكل معين بل على العكس، إذ بدأت السياحة المجرية والبلجيكية والسويسرية تنزل مصر، وهذا ما ساعد بشكل كبير للغاية على عودة قطاع السياحة بكامل طاقته خلال الفترة الماضية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: خالد الشريف العالم السياحة الثقافية

إقرأ أيضاً:

رئيس الجمعية العامة: يجب مكافحة العبودية الحديثة التي يرضخ لها 50 مليون شخص حول العالم

 

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيليمون يانغ، إن تحديات العبودية الحديثة والاتجار بالبشر تُمثل انتهاكات لحقوق الإنسان الأساسية، و”تُهين كرامة الإنسان وتُسيء إلى الإنسانية”.

التغيير ــ وكالات 
جاءت هذه التصريحات خلال فعالية عُقدت في مقر الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء، أطلقت خلالها اللجنة العالمية المعنية بالعبودية الحديثة والاتجار بالبشر تقريرا يكشف أن ما يُقدر بـ 50 مليون رجل وامرأة وطفل لا يزالون عالقين في العبودية حول العالم.

ويتناول التقرير أسباب التعرض للعبودية الحديثة والاتجار بالبشر، ويطرح توصيات واضحة لاتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحتها.

وأكد يانغ أن التقرير بمثابة “جرس إنذار” ودعوة لتعزيز الإجراءات الرامية إلى معالجة أسباب وأبعاد وآثار العبودية الحديثة والاتجار بالبشر، مؤكدا أن جميع البلدان تتأثر بهذه الآفة – سواء كانت بلدان منشأ أو عبور أو وجهة.

وأضاف: “واحد من كل ثلاث ضحايا للاتجار بالبشر طفل. هذه حقيقة مؤلمة. ومعظم ضحايا الاتجار هم من النساء والفتيات، واللواتي غالبا ما يعانين من عنف وحشي وأشكال مختلفة من الاستغلال والاعتداء الجنسيين”.

وأشار رئيس الجمعية العامة إلى أن الدول الأعضاء في الأمم المتحدة رفضت “هذه القسوة منذ زمن طويل”، واعتمدت معاهدات تاريخية لمحاربتها، بما في ذلك الإعـلان العالمي لحقوق الإنسان – الذي كان واضحا في حظر العبودية وتجارة الرقيق بجميع أشكالها. وأضاف: “ما نحتاجه الآن هو التنفيذ. نحن بحاجة إلى العمل”.

وحث يانغ الدول الأعضاء على تعزيز التدابير التي تكافح العبودية الحديثة والاتجار بالأشخاص، وتمنع ترسيخهما، بما في ذلك من خلال سن سياسات تراعي الصدمات النفسية وتركز على الناجين، مع مراعاة التحديات الفريدة التي تواجهها مختلف المناطق.

وأضاف: “نحن بحاجة إلى سياسات تعزز النمو الشامل، وتوفر فرصا متساوية للحصول على الرعاية الصحية والتعليم والتدريب على المهارات وفرص العمل. يجب أن تُمكّن سياساتنا المرأة وتحمي الأطفال”.

ووعد  يانغ بإبقاء هذه القضايا في دائرة الضوء العالمية، وشدد على أهمية الشراكات مع المجتمع المدني والقطاع الخاص وغيرهما من الأطراف لمحاربة هذا الخطر العالمي بنجاح.

الوسومالعبودية الحديثة المجتمع المدني رئيس الجمعية العامة يانغ

مقالات مشابهة

  • بالأسماء.. مصرع شخص و إصابة 5 آخرين فى تصادم سيارتين بطريق إدفو مرسى علم
  • بروتوكول تعاون بين قصور الثقافة ومحافظة البحر الأحمر لتنشيط السياحة الثقافية
  • بنسبة 333% .. نموًا في تراخيص مرافق الضيافة السياحية الخاصة خلال 2024
  • وزارة السياحة تسجل نموًا في أعداد التراخيص في مرافق الضيافة السياحية الخاصة خلال عام 2024
  • نمو بنسبة 333% في أعداد التراخيص لمرافق الضيافة السياحية الخاصة خلال 2024
  • عميد إعلام السويس: الذكاء الاصطناعي ضرورة لحماية الهوية وتعزيز الريادة الثقافية
  • رئيس الجمعية العامة: يجب مكافحة العبودية الحديثة التي يرضخ لها 50 مليون شخص حول العالم
  • وفد رسل السلام يزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة ويطلع على جهودها في السياحة الثقافية
  • مبروكة: المخطط الثلاثي للتنمية الثقافية في ليبيا سيخلق بيئة مناسبة للابتكار
  • أقدم 4 مدن مأهولة في التاريخ.. مدينة لبنانية في الصدارة!