حسنى شتا ابن عمرو عبد الجليل في "درويلة"|كواليس آخر يوم تصوير للفيلم (شاهد)
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
انتهى الفنان حسنى شتا من تصوير دوره في فيلم "درويلة"، حيث يُجسد شخصية "ريتو" وهو الإبن المدلل للفنان عمرو عبد الجليل ومن المفترض أنه مهووس بالغناء، ضمن أحداث الفيلم التي تدور في إطار الغموض والأكشن.
أيتن عامر تغير جلدها بشخصية مغنية أندرجروند في فيلمها الجديد "درويلة" فريق عمل فيلم "درويلة" ينتهي من تصوير المشاهد المتبقيةوانطلق تصوير فيلم "درويلة" منذ بداية شهر أكتوبر الجارى، والذي يضم نخبة مميزة من نجوم الفن أبرزهم عمرو عبد الجليل، ومحمود عبد المغنى، وأيتن عامر، ومحمد على رزق، وحسنى شتا، ونهال نور، وهو من تأليف محمد دياسطى وإخراج معوض إسماعيل.
في الوقت نفسه، انتهى اليوم فريق عمل فيلم "درويلة" من تصوير المشاهد المتبقية، ومن المقرر أن يدخل في مرحلة المونتاج، فحسبما أفاد صناع العمل، لقد استخدمت أحدث تقنيات التصوير والمعدات ليظهر بصورة مختلفة عما سبق عرضه.
على صعيد آخر، كانت آخر أعمال الفنان حسنى شتا مسلسل "الكتيبة 101" الذي خاض به موسم دراما رمضان 2023، وشاركه البطولة عمرو يوسف، وآسر ياسين، وخالد الصاوي، وفتحي عبد الوهاب، وأحمد صلاح حسنى، ووفاء عامر، ولبلبة، ووميرنا نور الدين، ورشا مهدى، ومحمود عبد المغنى، وأحمد عبد العزيز، ووليد فواز، ونور النبوى، ومحمود ياسين جونيور، وبهاء ثروت، وعمر زهران، وهو من تأليف إياد صالح وإخراج محمد سلامة، وإنتاج شركة سينرجى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم درويلة ريتو اخبار الفن اخبار الفنانين من تصویر
إقرأ أيضاً:
مصطفى عامر: ما هي الإرادة الشعبية؟
كيف تم قياسها؟ ومن قال لكم بأن الشعب السوري يؤيد “ثواركم” بالإجماع؟ أو حتى بأغلبيته؟ وإذا كنتم تعرفون: فهلّا وافيتمونا بالنّسب التقديرية؟!
إذن فنحن نتحدث- في الحقيقة- عن تزييف العناوين، ومصادرة الإرادة الشعبية لأيّ بلدةٍ تريدون تدميرها، وبالمال الخليجيّ القذر.
وإذا كان الديكتاتور المحلّي يزوّر الإنتخابات لصالحه، ويصنع إرادةً شعبية مؤيدة بنسبة ١٠٠٪، فأنتم تصنعون في استديوهات الجزيرة إرادةً شعبيّة مزيفة موازية، وبنسبة ١٠٠٪ أيضًا!
فيما تموت الإرادة الشعبية الحقيقية في المنتصف!
على أن الديكتاتور المحليّ يبقى من أبناء الشعب، فيما أنتم- يا أيها الغرباء- تعبثون بإرادات الشعوب، وفقط لأنكم تملكون مالًا لم يكن قط نتاج جهدكم، ولا حصيلة عرقكم، يا رعاة الشاء الذين يتطاولون حاليًّا في البنيان، ويعتقدون أنّهم بالمال سيمسحون خرائط، ويصنعون أنظمة، ويقولبون إرادات الشعوب وفقًا لأهواء غلمان الغاز الطبيعيّ المُسال، ورخوات البترول العربيّ الخفيف!
وإذا كان للشعوب أن تختار حاكمها، فالأحقر في التزوير الأخير هو تمرير التطبيع، كما لو كان إرادةً شعبية!
وهنا ينبغي رفع إشارة: قف!
للتأكيد على أن إرادات الشعوب العربية ترفض التطبيع، قولًا واحدًا باستثناء أراذلها المنتفعين سفلة القوم ورخاص الأمة!
ترفض اعتلالكم المنكود يا مشيخات الذل، ويا حكّام العار، فلا تحاولوا تمرير سفالاتكم تحت هذا العنوان!
وإذا كان للشعوب العربية اختيار حاكمها،
فلا يحقّ لها تحويل البوصلة عن عدو الأمة، وليس من حقنا احترام أي إرادةٍ تعترف بالعدو كدولة، أو تخاطبه من غير زواية الإستعداء، وتحت أي عنوان!
لأنها، في هذه اللحظة بالذات، تعتدي على كل الأمة، وفي صدارتهم الشعب الفلسطيني الذي من حقه بسط سيادته على كلّ فلسطين!
وإذا لم يكن من حقنا الإعتداء على أرضكم، فليس من حقكم الاعتداء على أرض فلسطين.
ومجرد اعترافكم بعدو فلسطين اعتداءٌ عليها، يجعلكم بنفس درجته أعداءً لكلّ الأمة!
حتى بالنسبة لأرضكم، في سوريا كما غيرها.
ليس من حقكم التفريط بشبرٍ منها!
وحتى لو أنجبت الأمة- جدلًا- جيلًا كاملًا من الوضعاء المنحطين، الذين يسقطون يهود من رأس قائمة الأعداء.
حتى لو فرضنا هذا، فليس من حقهم أن يتنازلوا عن حقوق وثوابت الأجيال القادمة!
ولتمرير التطبيع تحت عنوان الإرادة الشعبية،
فينبغي أن تحشدوا كل الأمة، بكل أجيالها حتى قيام الساعة، وتستفتوها بهذا الشأن!
وحتى استكمال الإجراءات التنظيمية لمثل هكذا إستفتاء، فعليكم الإنتظار حتى قيام الساعة، لأن آخر أجيال الأمة لن يصل إلى السن القانونية للإعتداد بصوته، قبل قيام الساعة بالطبع.