عبدالمحسن السميري خبير السوشيال يحذر: "لا تثق بأي حساب على وسائل التواصل "
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
قال الخبير السوشيال ميديا عبدالمحسن السميري، إن كثيرا من إعلانات مواقع التواصل مضللة وهناك شركات منظمة بالخارج تستهدف الأشخاص داخل البلد.
أن عصر تكنولوجيا المعلومات الحالي، تعتبر السلامة أمرا مهما للغاية، حيث يمكن لسيئو النية من قراصنة الإنترنت استخدام المعلومات الشخصية أو الحساسة الخاصة بنا في كسب المزيد من الأموال بشكل يومي.
وعلى ما يبدو أن المتسللون ليسوا مجرد مستخدمو إنترنت ذوي خبرة كبيرة في استخدام الكمبيوتر، الخبير التقني عبدالمحسن السميري لافتا ولكنهم أيضا علماء نفس يجيدون خداع الآخرين بشكل متقن، لذلك يجب أن تعرف ما هي المعلومات التي يمكن مشاركتها وما هي المعلومات التي يجب أن تظل سري
الخبير السوشيال ميديا عبدالمحسن السميري،: "المُحتال يقول على الضحايا "زبائن".. وأكثر الضحايا من كبار السن والمراهقين لا يعرفون استخدام السوشيال ميديا تقبل جميع الصداقة من الغرباء".
وحذر الخبير السوشيال ميديا عبدالمحسن السميري "النساء"، مشيرًا إلى أنهن ضحايا من إعلانات الوظائف الوهمية المنتشرة بمواقع التواصل يكون معظم هاكر لا تقبل صداقة او ارسال رمز وان "مليون مواطن أسبوعياً الشكاوى من محتالين التي تصلني من عمليات الاحتيال الإلكتروني".
ووجه نصيحة بدالمحسن السميري للمستخدمين قائلا: "لا تثق بأي حساب على وسائل التواصل حتى لو كان حساب اقرب ناس ليك".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خبير السوشيال وسائل التواصل السوشیال میدیا
إقرأ أيضاً:
لميس جابر: دراما رمضان 2025 تضمنت أعمالا جيدة وتقييم السوشيال ميديا مزيف
قالت الكاتبة والأديبة لميس جابر إن تشكيل لجنة لمتابعة الأعمال الدرامية أمر مهم للغاية للحكم على النصوص الدرامية، لافتة إلى أنه لا يمكن أن تكون وسائل التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا" أداة للحكم على أي عمل فني، لأن السوشيال ميديا وهمية ومزيفة ولا تعبر عن الشعب المصري، ومن الضروري قياس الرأي العام بعيدا عنها، مضيفة أن هناك نقاد يقيمون الدراما بشكل جيد ، أما ما يحدث من لجان على السوشيال ميديا وتقييم مسلسلات ضعيفة بأنها الأعلى والأفضل، فهذا الأمر غير منصف ومغاير للواقع.
وأشادت لميس جابر - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم / الأحد/- بمستوى عدد من الأعمال الدرامية التي تم عرضها في موسم دراما رمضان 2025، لافتا إلى أن مجموعة أخرى من الأعمال الدرامية كانت دون المستوى ورفضها الجمهور لأنها لا تعبر عن المجتمع.
وأوضحت أنه على الرغم من أنه تم عرض عدد من الأعمال الدرامية الضعيفة ودون المستوى في النصف الأول من الشهر الكريم، إلا أن مجموعة كبيرة من الأعمال الدرامية التي تم عرضها في النصف الثاني كانت جيدة للغاية مثل مسلسلات "لام شمسية"، "ولاد الشمس"، "قهوة المحطة"، "منتهي الصلاحية"، "ظلم المصطبة"، و"الغاوي".
ولفتت إلى أن مسألة اختبار المحتوى والفكرة لأي عمل فني هو الأصل، مشيدة بالمستوى الفني لمسلسل "لام شمسية" الذي تناول قضية التحرش بشكل لائق، لافتة إلى أن أي عمل فني يبدأ من الفكرة ثم الكتابة ثم يأتي الحوار.
ورأت لميس جابر أن الفن في الثمانينيات والتسعينيات اختلف كثيرا عن اليوم بتغير الزمن،مشيرة إلى أن فكرة تقديم عمل درامي له أكثر من جزء مثل "ليالي الحلمية" لا يحظى بترحيب قطاع كبير من الجمهور، كما أن أن فترة الثمانينيات والتسعينيات كانت تضم عدد كبير من كبار الكتاب الذين برعوا في الكتابة مثل أسامة أنور عكاشة، يسري الجندي، محمد جلال عبدالقوي، ويوسف معاطي في الكوميديا، ولم يتبق من كبار الكبار سوى عبد الرحيم كمال الذي أبدع في مسلسل "قهوة المحطة".