"أحمد محسن للتجارة" تخصص جزءًا من إيراداتها لصالح فلسطين
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت شركة أحمد محسن للتجارة- الموزع الحصري لماركة المطابخ الألمانية "نولتي للمطابخ" في عمان- تضامنها مع الأسر الفلسطينية المتضررة في قطاع غزة، من خلال المشاركة في مبادرة "لأجل إخواننا في فلسطين" التي أطلقتها الهيئة العمانية للأعمال الخيرية.
وقالت الشركة في بيان صحفي: "تأتي هذه الخطوة الإنسانية كجزء من التزام الشركة بتقديم دعم فعّال في جهود الإغاثة لتلبية الاحتياجات الإنسانية وتخفيف مُعاناة الشعب الفلسطيني في غزة، وستقوم الشركة بتخصيص أسبوعين كاملين من إيراداتها من المطابخ لصالح هذه القضية الإنسانية بالتعاون مع الهيئة العمانية للأعمال الخيرية".
وذكرت الشركة أنَّ التعاون مع الهيئة العمانية للأعمال الخيرية يشير إلى رؤية الشركة في تحقيق التنمية وتقديم العون والدعم للمحتاجين، مبينة أن: "هذا التعاون يمثل نموذجًا للشراكة الحقيقية بين القطاعين الخاص والخيري، ويهدف إلى تحسين ظروف الحياة للأسر المحتاجة في غزة أثناء هذه الفترة العصيبة".
وقال المدير التنفيذي لشركة أحمد محسن للتجارة حسين أحمد محسن: "نحن نؤمن بأهمية دعم المجتمعات في الأوقات الصعبة، ونطمح إلى أن يكون هذا التبرع خطوة مهمة نحو تحقيق تغيير إيجابي في حياة الشعب الفلسطيني في غزة."
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
أستراليا تخصص 1.39 مليار دولار للتحول نحو الطاقة الشمسية
الاقتصاد نيوز - متابعة
تعهد رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي اليوم الأحد بتخصيص 2.3 مليار دولار أسترالي (1.39 مليار دولار أميركي) لمساعدة أصحاب المنازل على شراء بطاريات لتخزين الطاقة الشمسية وخفض تكاليف الطاقة، وهي قضية رئيسية في الانتخابات العامة المقررة في الثالث من مايو/أيار.
ويشهد حزب العمال، الذي ينتمي إليه ألبانيزي (يسار الوسط)، منافسة شديدة في استطلاعات الرأي مع حزب الأحرار المعارض بقيادة بيتر داتون، الذي يخوض حملته الانتخابية على خطة لخفض فواتير الكهرباء من خلال إجبار منتجي الغاز الطبيعي المسال على تحويل بعض الصادرات إلى الاستهلاك المحلي.
وقال ألبانيزي في بيان اليوم الأحد إن اقتراحه سيوفر للأسر حوالي 4000 دولار أسترالي، أي ما يعادل 30% من تكلفة بطاريات تخزين الطاقة التقليدية الحالية.
وأضاف: "سيتم تركيب البطاريات في المنازل، وستُخزّن الطاقة من الألواح الشمسية لاستخدامها عند الحاجة".
وتقول الحكومة إن واحدا من بين كل ثلاثة منازل أسترالية يمتلك الآن ألواحا شمسية بينما يمتلك واحد فقط من كل 40 منزلا بطارية.
وقال ديفيد ليتلبراود زعيم الحزب الوطني لهيئة الإذاعة والتلفزيون الأسترالية إن هذا الإجراء "لن يساعد سوى قلة بعينها" ولن يساعد المستأجرين والمتقاعدين في دفع فواتير الكهرباء.
أما خطة المعارضة فإنها تقضي بإجبار مصدري الغاز على الساحل الشرقي لأستراليا بتوجيه ما بين 10 إلى 20% من إنتاجهم إلى السوق المحلية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام