رجحت مفوضية الانتخابات، التوجه نحو اضافة ملحق لموظفي الاقتراع قبل يوم الانتخاب، فيما اكدت ان هنالك العديد من الأسباب الادارية التي تستدعي اضافة ملحق لموظفي الاقتراع.

وقالت المتحدثة باسم المفوضية جمانة الغلاي  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “تعذر  الحضور لبعض الموظفين الى ورشات التدريب التي تسبق يوم الاقتراع سيسبب مشكلة نقص الاعداد بحسب الوظيفة التي يكلفون بها”، مشيرة الى ان “موعد اضافة ملحق موظفي الاقتراع سيكون قبل اجراء الانتخابات بفترة قصيرة”.

وتابعت، ان “الملحق سيكون بمثابة الاحتياط في حال حصول نقص في الكوادر التي ستقود عملية الانتخاب”، لافتة الى ان “الظروف الطارئة التي واجهت المفوضية في الانتخابات السابقة تستدعي ضرورة التوجه نحو اضافة ملحق آخر لموظفي الاقتراع”.

واردفت: ان “الأسباب الادارية وعدم الحضور أسماء التي تم الاعلان عنها من المفوضية تعتبر ابرز الاسباب التي تستدعي اضافة ملحق لموظفي الاقتراع قبل يوم الانتخاب”.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

خبير في الشئون العسكرية: قد يقع تصعيد أكبر من أمريكا على مواقع الحوثي لهذه الأسباب

قال اللواء أيمن عبد المحسن، الخبير في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، بأن التصعيد العسكري في البحر الأحمر بين الولايات المتحدة والحوثيين يشهد تطورًا خطيرًا، حيث تستهدف الضربات الأمريكية تقليص القدرات العسكرية للجماعة الحوثية، في حين تواصل الأخيرة شنّ هجمات على الأهداف الأمريكية ردًا على ذلك.

خبير سياسات دولية: إيران أداة من أدوات الصين وروسيا والحوثيين أذرع لهاالبيت الأبيض: الرئيس ترامب أمر بعمل عسكري حاسم ضد الحوثيين

وأوضح عبد المحسن، خلال مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الغارات الأمريكية الأخيرة جاءت ردًا على استهداف الحوثيين لحاملة طائرات أمريكية، مشيرًا إلى أن واشنطن تسعى من خلال هذا التصعيد إلى تعزيز الأمن الإقليمي وحماية خطوط الملاحة البحرية، لا سيما مع تصاعد الهجمات على السفن العسكرية والتجارية في المنطقة.

وأضاف أن الحوثيين قابلوا الضربات الأمريكية بتصعيد مضاد، حيث أعلن زعيم الجماعة، عبد الملك الحوثي، استمرار الهجمات، بينما أكد وزير الدفاع الأمريكي أن الولايات المتحدة ستواصل توجيه ضربات "لا هوادة فيها" حتى تتوقف التهديدات الحوثية للملاحة الدولية.

وفيما يتعلق بالموقف الإيراني، أشار عبد المحسن إلى أن طهران نفت رسميًا أي دور لها في هجمات الحوثيين، غير أن تصريحات قادة الحرس الثوري، خاصة اللواء حسين سلامي، حملت تهديدات بالرد على أي استهداف لإيران أو حلفائها، ما يشير إلى احتمال اتساع دائرة التصعيد في المنطقة.

كما لفت إلى دخول الصين على خط الأزمة، حيث أعلنت رفضها لأي تصعيد في البحر الأحمر، في حين دعت الاستخبارات الأمريكية الدول المتضررة من تهديدات التجارة البحرية إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد الحوثيين.

وأشار عبد المحسن إلى أن الولايات المتحدة أسست تحالفًا بحريًا دوليًا منذ نوفمبر 2023 لحماية الملاحة في البحر الأحمر، في أعقاب استهداف الحوثيين لعدد من السفن، مؤكدًا أن الهدف من هذا التحالف هو احتواء التهديدات دون الانجرار إلى صراع مفتوح.

واختتم بالقول إن الجماعة الحوثية، رغم تهديداتها، لم ترد حتى الآن على الضربات الإسرائيلية، ما يفتح الباب أمام سيناريوهات مختلفة قد تؤثر على توازن القوى في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • صرف 300 جنيه منحة لهذه الفئات في رمضان
  • 108 آلاف جنيه.. فرص عمل في السعودية لهذه الفئات
  • النفط ترجح ارتفاع الطاقة الانتاجية لمصفى ميسان الى 110 آلاف برميل
  • مجلس الخدمة يستكمل ملحق الوجبة الثانية لتعيين الشهادات العليا والأوائل
  • المفوضية تعلق عمل لجان قبول «طلبات التسجيل» في الانتخابات
  • الصوت التفضيلي يُعيد الإشكاليّة السابقة بشأن قانون الانتخاب
  • المفوضية تنشر آخر إحصائيات التسجيل في الانتخابات
  • لهذه الفئات.. إضافة المواليد على بطاقات التموين
  • خبير في الشئون العسكرية: قد يقع تصعيد أكبر من أمريكا على مواقع الحوثي لهذه الأسباب
  • السايح يناقش مع السفير البريطاني مستوى جاهزية المفوضية لتنفيذ الانتخابات البلدية