زلزال بقوة 5.5 درجة يضرب إندونيسيا
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أعلن مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، أن زلزالا قوته 5.5 درجة ضرب كيبولاوان بارات دايا في إندونيسيا اليوم السبت.
وقال المركز إن الزلزال كان على عمق عشرة كيلومترات، وأن مركزه يبعد 375 كيلومترا شمال شرقي كوبانج في إندونيسيا.
أخبار متعلقة من جديد.. زلزال بقوة 6.5 درجة يضرب غرب أفغانستاندمر 20 منزلاً..زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب نيبالزلزال بقوة 6.1 درجة يضرب نيبالزلزال روسيا
وضرب زلزال بلغت قوته 6.6 درجات على مقياس ريختر أرخبيل كوماندر بإقليم كامتشاتكا شرق روسيا.
وأوضحت أكاديمية العلوم الروسية لرصد الزلازل، أن الزلزال وقع على عمق 47 كيلومترًا وعلى بعد 117 كيلومترًا من قرية نيكولسكوية الواقعة في أرخبيل كوماندر.
وقع على عمق 47 كيلومترًا.. #زلزالٌ بقوة 6.6 ريختر يضرب إقليم كامتشاتكا الروسي#اليومhttps://t.co/sINbryikND— صحيفة اليوم (@alyaum) October 27, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رويترز زلزال إندونيسيا زلزال بقوة درجة یضرب
إقرأ أيضاً:
ستيني يقطع 20 ألف كيلومتر بالدراجة إلى أفريقيا من أجل المناخ
قطع الألماني مايكل إفريتس 20 ألف كيلومتر بالدراجة عبر 18 دولة إلى قارة أفريقيا، ويعتزم الآن الصعود إلى أعلى جبل في القارة، كليمنغارو.
ويهدف إفريتس من خلال هذه الجولة المتزامنة مع مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في أذربيغان إلى حث الساسة ورواد الاقتصاد وجميع الناس إلى مكافحة مشتركة ضد أزمة المناخ المتفاقمة.
وقال إفريتس (65 عاماً): "ليس هناك نقص في المعرفة. هناك فقط نقص في الاستعداد للتخلي عن المصالح الأنانية - على المستوى الوطني، وأيضاً على المستوى الفردي".
وفي العام الماضي سافر إيفرتس بالدراجة إلى دبي لحضور مؤتمر المناخ، ثم واصل جولته نحو أفريقيا.
وشعر إيفرتس بالاحتباس الحراري خلال الجولة.
وسجلت أعلى درجات حرارة على الإطلاق في مدينة أسوان بصعيد مصر، حيث بلغت 50.9 درجة في الظل.
وقال إيفرتس: "كان علي أن أشرب ما يصل إلى اثني عشر لتراً من الماء يومياً.. لم يرغب المصريون في السماح لي بمواصلة السير، لأن درجات الحرارة هذه كانت تهدد حياتي".
وذكر إيفرتس أن صعوده إلى أعلى جبل في أفريقيا يعد مثالاً على ما تعنيه روح الفريق، وقال: "للوصول إلى القمة، علينا أن نتضافر ونثق ببعضنا البعض. لا يمكن لأحد أن يدع الآخر عالقاً".
وفي غضون أشهر قليلة يعتزم إيفرتس قيادة دراجته عبر الجزء الجنوبي من أفريقيا إلى وجهته في جنوب أفريقيا وهو متأهب لمواجهة حالات جديدة من الظواهر المناخية المتطرفة، حيث قال: "هناك حالة طوارئ في مالاوي وزيمبابوي وزامبيا وناميبيا بسبب الحرارة والجفاف".
وتمكن إفريتس من المواصلة رغم العقبات، حيث قال: "لقد أصبحت (رحلة الأمل) مسألة عزيزة على قلبي، ومشروع حياتي"، موضحاً أنه اختار الدراجة في هذه الرحلة، لأنه "لا توجد وسيلة نقل غيرها تسمح لك بالاتصال الوثيق مع الناس".