أخبار ليبيا 24
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن المنطقة تواجه خطر التحول إلى «قنبلة موقوتة»، على حد قوله.

وحذر السيسي في كلمته ضمن الملتقى والمعرض الدولي السنوي للصناعة المنعقد في القاهرة، من توسع الصراع إقليمياً في المنطقة، داعيًا إلى احترام سيادة مصر وموقفها في المنطقة، بحسب قوله.

وفيما سبق..

أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على «الوقف الفوري للحرب على غزة»

وأكد الطرفان في بيان مشترك، رفضهما «سياسة العقاب الجماعي» لقطاع غزة، محذرين من «كارثة إقليمية في حال اتساع نطاق تلك الحرب»

كما جدد الطرفان «موقف الأردن ومصر الموحّد الرافض سياسة العقاب الجماعي من حصار أو تجويع أو تهجير للأشقاء في غزة» بحسب البيان.

وفي وقتٍ سابق.. أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، أن الأردن سيعتبر أي «محاولة لتهجير الفلسطينيين بمثابة إعلان حرب»

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

يواجه 1200 قضية جنائية.. الأمن المصري يطيح بـ"خط الصعيد"

بعد مهاجمة دامية امتدت لعدة أيام في منطقة أسيوط، تمكنت قوات الأمن المصرية من القضاء على أحد أخطر العناصر الإجرامية في صعيد مصر محمد محسوب، وذلك بعد عملية مُحكمة استمرت لساعات، حيث أسفرت العملية عن مقتل محسوب وأربعة من أعوانه.

وتحدث مصدر أمني نقلاً عن مواقع إعلام محلية، أن "محسوب" تم تصفيته خلال العملية الأمنية القائمة مؤخراً في قرية العفادرة.
واشتهر محسوب لسنوات بخطورته حتى لُقب بـ "خط الصعيد"، حيث يواجه اتهامات في أكثر من 1200 قضية جنائية.

سطو ونفوذ 

ويعد محمد محسوب الشهير بأبو قاسم الجعيدي أحد أخطر المطلوبين أمنياً في محافظة أسيوط، إذ يواجه قضايا جنائية كبيرة، مثل السطو والقتل وفرض النفوذ على الأهالي، حيث يتخذ من قرية العفادرة معقلًا لأنشطته غير القانونية، والتحصن داخل المنطقة بأسلحة ثقيلة لمواجهة قوات الأمن.

وفي سياق متصل فإن الأجهزة الأمنية قد تابعت تحركات محسوب في الفترة الأخيرة، وتعمل القوات منذ مساء يوم السبت، في حملة أمنية مكبرة لضبط العناصر الإجرامية شديدة الخطورة والتي تتخذ من محافظة أسيوط ملاذاً لها.

 وتمكنت قوات الأمن من تحديد مكان اختباء محسوب الشهير بأبو قاسم الجعيدي، في الجبال المحيطة بالقرية، مما دفعها إلى فرض طوق أمني محكم على المنطقة.
وبمجرد أن داهمت القوات معقل محسوب، تعرضت لهجوم مسلح عنيف، وأطلقت العناصر الإجرامية التابعة له النار بكثافة، مما دفع القوات للرد بالمثل ليندلع اشتباك مسلح استمر لساعات طويلة.
وحاول محسوب مقاومة القوات باستخدام أسلحة ثقيلة، متخذاً بعض المواطنين كدروع بشرية، لكن القوات تعاملت بحرفية عالية، وفي النهاية، تمكنت الأجهزة الأمنية من تصفية محسوب ونجله، مما أنهى مسيرته الإجرامية التي أرّقت المنطقة لسنوات.



مقالات مشابهة

  • ملك إسبانيا يلتقي الرئيس المصري
  • السيسي يدعو الشركات الإسبانية للاستثمار في مصر وتذليل أي عقبات تواجه المستثمرين
  • محلل سياسي: الدور المصري أساسي في القضية الفلسطينية
  • وفد لجنة المشروعات الصغيرة بـ«النواب» يتفقد المنطقة الصناعية في الروبيكي
  • يواجه 1200 قضية جنائية.. الأمن المصري يطيح بـ"خط الصعيد"
  • تعزيز التعاون المالي بين البنك الإسلامي للتنمية والبنك الآسيوي للاستثمار
  • الرئيس المصري: أثمن دور السعودية الرائع في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة
  • علي الفاتح يكتب: المشروع المصري لإنقاذ الشرق الأوسط!
  • الشيوخ يناقش سياسة الحكومة بشأن التحول إلى السيارات الكهربائية
  • عزام: المولدات الموزعة بين الأحياء قنابل موقوتة