الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي تنشر أبرز تصريحات الرئيس في المعرض الدولي للصناعة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أبرزت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، أهم تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال افتتاح الملتقى والمعرض الدولي للصناعة في دورته الثانية اليوم.
وجاءت أبرز التصريحات التي نشرتها الحملة كالتالي:
- مصر دولة قوية ذات سيادة لا تمس.
- مصر حريصة على أن تلعب دورًا ايجابيا في القضية الفلسطينية.
- نحن بحاجة لأن نسجل بتقدير القرار الذي صدر من الجمعية العامة أمس بضرورة وقف إطلاق النار وعقد هدنة.
- سياسة مصر الخارجية لا تقوم على الغدر والتآمر وحريصون على بناء بلدنا.
- مصر حريصة على لعب دور ايجابي في إطار فهم أن الاستقرار مهم للمنطقة وللدولة.
- مصر تبذل جهودًا كبيرة لتهدئة الاقتتال وإطلاق سراح المحتجزين في غزة.
- حذرت مرارًا وتكرارًا من اتساع نطاق الصراع وأنه ليس في مصلحة المنطقة.
- مصر بشعبها وجيشها قادرة على حماية البلاد.
- إذا اتسع نطاق الصراع ستكون المنطقة عبارة عن قنبلة موقوتة تؤذي الجميع.
- الدولة تسعى لدعم الصناعة لتوفير فرص عمل.
- المجمعات الصناعية تستهدف توفير الوقت والجهد على المصنعين.
- الدولة أقامت مجمعات صناعية على مستوى محافظات الجمهورية.
- مستعدون لتوفير 100 مدرسة للتعليم الفني.
- يجب التنسيق لإعادة تخصيص الأراضي المتاحة أمام المستثمرين.
- نسعى لتوفير الوقت والجهد والتمويل للمستثمرين لإحداث نقلة في مجال الصناعة.
- تأهيل العامل وزيادة وعيه من العناصر المهمة لإحداث نقلة في مجال الصناعة.
- يجب توعية الطلاب في المدارس بأنهم مسؤولون عن نجاح وتطوير المؤسسات.
- نسعى لتلبية احتياجات السوق المصرية وزيادة المكون المحلي.
- نسعى لتنوع مكونات المنتج المحلي بالصناعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبد الفتاح السيسي حملة المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي السوق المصرية القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
السيسي: نسعى لتثبيت وقف النار بغزة وتنفيذ باقي مراحله
مصر – أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، أن بلاده “في سعي حثيث لتثبيت وقف إطلاق النار بقطاع غزة، والمضي في تنفيذ باقي مراحله”، داعيا “الشركاء والأصدقاء لحشد الجهود من أجل وقف نزيف الدم، وإعادة الهدوء والاستقرار إلى المنطقة”.
جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال احتفال وزارة الأوقاف بليلة القدر (ليلة 27 من رمضان)، الذي أقيم بالعاصمة الإدارية الجديدة شرقي القاهرة، وفق بيان للرئاسة المصرية.
وقال السيسي: “أجدد التأكيد على أن مصر ستظل تبذل كل ما في وسعها لدعم القضية الفلسطينية العادلة، والسعي الحثيث لتثبيت وقف إطلاق النار (بغزة)، والمضي في تنفيذ باقي مراحله”.
وأضاف: “ندعو الشركاء والأصدقاء لحشد الجهود من أجل وقف نزيف الدم، وإعادة الهدوء والاستقرار إلى المنطقة”.
وفي وقت سابق الأربعاء، حملت حركة الفصائل الفلسطينية، في بيان، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مسؤولية “إفشال” اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى، قائلة إن العودة إلى حرب الإبادة الجماعية كانت “قرارا مبيتا” لديه.
ومساء الثلاثاء، قالت صحيفة معاريف العبرية إنه لا مقترحات جديدة حاليا ولا مفاوضات بشأن غزة، وإن الجيش الإسرائيلي يستعد للمرحلة التالية من عمليته في القطاع.
ونقلت الصحيفة عن مصدر إسرائيلي رسمي لم تسمه، قوله إن المرحلة التالية من العدوان العسكري تهدف إلى “زيادة الضغط على حماس ودفع كبار قادتها إلى إبداء مرونة والموافقة على مناقشة الخطة التي اقترحها المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيف ويتكوف”.
ووفق وسائل إعلام عبرية فإن ويتكوف قدم مقترحا لإطلاق 10 أسرى إسرائيليين مقابل 50 يوما من وقف إطلاق النار، والإفراج عن أسرى فلسطينيين من سجون إسرائيل، وإدخال مساعدات إنسانية، وبدء مفاوضات بشأن المرحلة الثانية.
وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وفي مارس/ آذار الجاري، قالت حركة الفصائل إنها لم ترفض مقترح ويتكوف، وإن نتنياهو استأنف حرب الإبادة الجماعية على غزة لإفشال الاتفاق.
ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة، في 18 مارس الجاري، قتلت إسرائيل حتى الأربعاء 830 فلسطينيا وأصابت 1787 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع.
وقالت الأمم المتحدة إن قرابة 124 ألف فلسطيني نزحوا مرة أخرى بعد أن استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة وأصدرت “أوامر الإخلاء”.
ويمثل هذا التصعيد، الذي قالت تل أبيب إنه بتنسيق كامل مع واشنطن، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي امتنعت إسرائيل عن تنفيذ مرحلته الثانية بعد انتهاء الأولى مطلع مارس الجاري.
ورغم التزام حركة الفصائل ببنود الاتفاق، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، رفض بدء المرحلة الثانية استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته.
الأناضول