توضيح من الحياة الفطرية بخصوص الاستعانة بمفترسات لتقليل قرود البابون
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
الرياض
كشف المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، عن نتائج الدراسات التي نفذها المركز قبل انطلاق عمليات برنامج معالجة تزايد أعداد قرود البابون، مشيرا إلى أنها تناولت كل الاحتمالات والبدائل، ولدى المركز آليات للتعامل معها.
ولفت إلى أن الدراسات أوصت بوقف جميع أنواع الإطعام المباشر وغير المباشر كجزء مهم من المعالجة.
وقال المركز: “تعد قرود البابون في الأساس كائنات فطرية تحصل على غذائها من الطبيعة البرية، ويوجد منها أعداد في البرية تقوم بدورها البيئي بصفتها كائنات محلية أصيلة، وأي تدخل بشري في أسلوب معيشة الكائن له آثار سلبية على البيئة”.
وبخصوص إمكانية جلب حيوانات مفترسة من الخارج وتوطينها لغرض التوازن البيئي، أكد المركز أن إطلاق كائنات غريبة في بيئتنا يتسبب بأضرار جسيمة لأنها قد تتحول إلى كائنات غير أصيلة غازية تؤثر على الأنواع المحلية وتدمر النظام البيئي.
وأضاف: يعمل المركز على حماية وإكثار المفترسات المحلية لكي تلعب دورها المهم في إعادة التوازن البيئي والحد من التكاثر المفرط لبعض الأنواع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحياة الفطرية قرود البابون
إقرأ أيضاً:
هل طقطقة الركبة علامة خطر؟ إليك ما تقوله الدراسات الحديثة
شمسان بوست / خاص
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة لا تروب في ملبورن أن ظاهرة صرير الركبة – التي تتسم بصوت طقطقة أو طحن خلال الحركة – شائعة بين مختلف الأعمار، ولا تقتصر على المصابين بإصابات في الركبة.
وأوضحت الدراسة، التي نشرتها دورية Sports Medicine، أن 41% من الأشخاص يعانون من صرير الركبة، خاصة بين أولئك الذين لديهم تغييرات هيكلية مثل هشاشة العظام، والتي وُجدت في 81% من المصابين بها.
ويشير الباحث الرئيسي، غامون كوتش، إلى أن عدم ارتباط الصوت بالألم يعني عدم خطورته، مشدداً على أهمية الاستمرار في الحركة والنشاط، حيث إن الركبة الصاخبة قد لا تشكل أي ضرر مباشر وفق ما نشرته العربية نت.