قال مسعفون، لموقع سكاي نيوز البريطاني، إن عدد الولادات المبكرة يرتفع في مستشفى غزة الذي يقيم فيه 50 ألف شخص. 

نشرت وكالة تابعة للأمم المتحدة صورا من أكبر مستشفى في غزة، الذي يكافح تحت القصف الإسرائيلي.

تم إجلاء أكثر من 50 ألف شخص إلى مستشفى الشفاء في غزة، بحسب ما أفاد به صحفي داخل المركز الطبي بحسب ما أفاد به صندوق الأمم المتحدة للسكان.

يعاني الطاقم الطبي من قلة الكهرباء ونقص المياه والوقود والدم والإمدادات الطبية الأساسية.

وقال الأطباء إن هناك زيادة في عدد الولادات المبكرة نتيجة القصف.

وأكد الدكتور ناصر فؤاد بلبل، رئيس أقسام رعاية المبتسرين وحديثي الولادة، لسكاي نيوز البريطانية، قائلين إضطررنا إلى إجراء ولادة مبكرة للأجنة من بطون أمهاتها اللواتي يحتضرن، والعديد من هؤلاء الأطفال أيتام، ولا نعرف مصير أقاربهم أو لدينا معلومات عن هوياتهم. 

قالت ياسمين أحمد، وهي قابلة في المستشفى، إن الظروف "كارثية". يوجد حوالي 50,000 امرأة حامل في غزة، ومن المقرر أن تضع 5,500 منهن مولودهن في الشهر المقبل.

قالت وكالة الأمم المتحدة إن ثلث المستشفيات وثلثي عيادات الرعاية الصحية الأولية أغلقت أبوابها بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مسعفون سكاي نيوز غزة 50 ألف حامل في غزة

إقرأ أيضاً:

نقطتان تحكمان ردّ بري على المقترح الأميركي

كتب محمد علوش في" الديار":بحسب المصادر ينطلق بري من مقاربة أساسية بنقطتين أساسيتين:
- الأولى: أن الهدف الأساسي هو وقف العدوان عن لبنان.
- الثانية : منع التعرض للسيادة، وهو ما تحاول «اسرائيل» فعله، من خلال تشبيه لبنان بالأراضي الفلسطينية المحتلة، أي أن تمتلك «اسرائيل» حقّ العمل العسكري متى شاءت، وهو لا يمكن للبنان أن يقبل به مهما طالت الحرب، لأنه يُدرك أن تنازلاً كهذا سيجعل الجنوب والضاحية والبقاع مناطق مستباحة لا يمكن العيش بها.
من هذه الثوابت الأساسية، ينطلق رد بري على المقترح الأميركي، فهو بحسب المصادر يعتبر ان تشكيل لجنة دولية جديدة لمراقبة تطبيق القرار 1701، يعني زيادة على القرار، ولأن لجنة شبيهة شكلت في نيسان عام 1996 لا تزال قائمة، فإنه يمكن الاستعاضة عن اللجنة الجديدة بتفعيل القديمة، خصوصاً أن من يطرح لجنة جديدة يسعى لضمّ إليها دول لا تعتبر حليفة «لاسرائيل» وحسب ، بل ذهبت أبعد من خلال خوض معركة «اسرائيل» على طريقتها، كألمانيا على سبيل المثال. وبحسب المصادر فإن بالكواليس والصالونات السياسية كلام مفاده أن التسوية ستحمل قائد
الجيش الى بعبدا، كما سيكون هناك مشاركة قطرية فاعلة في مرحلة إعادة الإعمار، كما في دعم وتسليح الجيش اللبناني، حيث تلقى لبنان وعوداً بهذا الشأن، على ان تتولى بشكل أساسي دول عربية مثل مصر والسعودية وقطر دعم الجيش، إلى جانب الفرنسيين والأميركيين.
بري متأكد من إمكانية العبور بالمقترح الأميركي إلى برّ الإتفاق، فالملاحظات قابلة للحل بسرعة، إلا أنه غير متأكد من نوايا نتانياهو، وهو الذي اعتاد على التنصّل من مقترحات سابقة في غزة،
لذلك فإن الاولوية اليوم هي للتفاوض على وقف الحرب، أما ما بعدها فمتروك لنجاح التسوية.  

مقالات مشابهة

  • نقطتان تحكمان ردّ بري على المقترح الأميركي
  • طفرة بالأسهم وقلق المستثمرين.. كيف يؤثر فوز ترامب على الاقتصاد الأمريكي؟
  • تأكيدا لانفراد "البوابة نيوز".. السياحة تعلن فوز قريتين مصريتين كأفضل وجهات ريفية
  • سفير بلجيكا بالقاهرة يثمن جهود مصر لوقف إطلاق النار بغزة وتحرير الرهائن
  • انقطاع المياه عن بعض مناطق حدائق الأهرام لمدة 8 ساعات
  • الدفاع المدني بغزة: لا نستطيع العمل في الشمال بسبب تهديدات القصف الإسرائيلي
  • ارتفاع ضحايا القصف الإسرائيلي في غزة لنحو 44 ألفاً
  • الولايات المتحدة.. ارتفاع أسعار الواردات ومبيعات التجزئة تتجاوز التوقعات في أكتوبر
  • مقتل 43 ألفا وقنبلتان نوويتان| "هيومن رايتس" والأمم المتحدة يفضحان جرائم إسرائيل بغزة
  • لجنة أممية: ممارسات "إسرائيل" بغزة تتوافق مع الإبادة الجماعية