اتحاد اليد يعين المعمري مساعدا لمدرب مركز إعداد الرياضيين بنادي صحم
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أكمل الاتحاد العماني لكرة اليد سلسلة تعاقداته مع المدربين الوطنيين ومساعديهم لقيادة مراكز اعداد الرياضيين لكرة اليد في المرحلة الأولى للمشروع التى تشمل 8 مراكز؛ حيث وقع الاتحاد مع المدرب الوطني مانع بن علي المعمري ليكون مساعدا لمدرب مركز نادي صحم وقد وقع العقد معه نيابة عن مجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة اليد الدكتور سعيد بن احمد الشحري رئيس الاتحاد وبهذا التعاقد يكمل الاتحاد كافة التعاقدات مع المدربين ومساعديهم حيث يعد مشروع مراكز إعداد الرياضيين من أهم المشاريع التي يحرص عليها الاتحاد العماني لكرة اليد بالتعاون مع وزارة الثقافة والرياضة والشباب بهدف تطوير كرة اليد العمانية، حيث تحرص الأجهزة الفنية للمراكز على انتقاء أفضل العناصر من الطلبة وفق المعايير الجسمية والبدنية المناسبة لإعداد لاعبي كرة اليد من خلال توظيف الخبرات التي اكتسبوها في حلقة العمل الأولى التي نفذها الاتحاد العماني لكرة اليد في شهر سبتمبر الماضي.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الاتحاد العمانی لکرة الید
إقرأ أيضاً:
«اليويفا» يدرس تركيب «شريحة» لكرة «أبطال أوروبا»!
معتز الشامي (أبوظبي)
حسم الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حالة الجدل الخاصة بركلة ترجيح مهاجم أتلتيكو مدريد جوليان ألفاريز، والتي أسهمت في منح ريال مدريد بطاقة العبور إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، وسجل ألفاريز الركلة الترجيحية بالفعل، قبل أن يقرر الحكم عدم احتسابها، بسبب لمس اللاعب الكرة مرتين في أثناء التسديد.
وبعد جدل حول عدم صحة ركلة ترجيح ألفاريز أمام ريال مدريد، فإن السؤال الذي يطرحه الجميع: لماذا لا تحتوي كرة دوري أبطال أوروبا على الشريحة الشهيرة، بينما تحتوي كرة كأس أوروبا وكأس العالم على هذه الشريحة؟، وهو ما طرحته صحيفة ماركا الإسبانية، والخطوة الأولى ليست مجرد وضع شريحة في الكرة، وتلك الشريحة، التي قامت شركة أديداس بتركيبها «تقنية كرة التوصيل» في كرات كأس أوروبا، كانت قادرة على رصد أي لمسة للكرة، والأهم من ذلك تحديد أي جزء من الجسم.
وكانت هذه الكرات مزودة بشريحة قادرة على تسجيل 500 نقطة بيانات في الثانية «بحسب ماركا»، ومن خلال تحديد الموقع الجغرافي، وبمساعدة 10 كاميرات متخصصة، موزعة بشكل ملائم حول الملعب، استطاعت قياس قوة الاصطدام.
وتُفضّل بطولة أوروبا أو كأس العالم استخدام هذا النوع من الكرات، حيث إنها بطولة مغلقة «51 مباراة في بطولة أوروبا»، مع عدد قليل من المباريات، وفي ملاعب لا يُشكّل فيها تطبيق التقنية مشكلة كبيرة، وهو أمر لا يحدث في بطولات مفتوحة مثل دوري أبطال أوروبا ومبارياته الـ177 في مرحلته النهائية، حيث تُقام في ملاعب مختلفة تماماً، ما يُصعّب تطبيق التقنية اللازمة.
ويرغب الاتحاد الأوروبي، أن تُدمج التكنولوجيا في كرة القدم، وفي الواقع كان دوري أبطال أوروبا أول بطولة كبرى تُطبّق تقنية خط المرمى، ولكن يجب الأخذ في الاعتبار أنه ليست كل الفرق قادرة على دعم التقنية المطلوبة في شريحة كرة كأس الأمم الأوروبية الشهيرة.