إحمى طفلك.. أطعمة مهمة لتقوية المناعه
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
قد يساعدك تناول بعض الأطعمة في الحفاظ على جهازك المناعي قويًا، وبالتالي قد يقيك من بعض الأمراض، ومع التقلبات الجوية وتغيير فصول السنة قد تزداد الفيروسات والأوبئة ما يؤثر على صحة الجسم ومناعته وخصوصًا على الأطفال فقد تزداد فرص الإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا وغيرها.
تعرف فيما يلي على أطعمة تعزز الجهاز المناعي:
- التوت
التوت مليء بمضادات الأكسدة للمساعدة في الحفاظ على لياقة الجهاز المناعي لدى طفلك الدارج أو في مرحلة ما قبل المدرسة.
- البروكلي
قد لا يكون البروكلي المفضل لدى الأطفال الصغار ومرحلة ما قبل المدرسة، ولكن ليس سراً أن البروكلي هو مصدر غذائي قوي، ويحتوي على عدد من معززات جهاز المناعة، بما في ذلك الفيتامينات C وA وE وعدد من مضادات الأكسدة.
- البيض
أظهرت الأبحاث أنه عندما يعاني الشخص من نقص فيتامين د، فإنه يكون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، والبيض هو أحد الأطعمة الوحيدة التي تحتوي على فيتامين د بشكل طبيعي.
كما أنه يحتوي على عدد من العناصر الغذائية الأخرى التي تعزز المناعة لطفلك أو طفلك في مرحلة ما قبل المدرسة، مثل فيتامينات ب والسيلينيوم.
- الثوم
يتمتع الثوم بخصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للأكسدة تساعد في الحفاظ على الصحة العامة لطفلك أو طفلك في مرحلة ما قبل المدرسة.
إن إضافة الثوم إلى نظامهم الغذائي يمكن أن يساعد في تقليل شدة ومدة نزلات البرد والأنفلونزا.
-الزنجبيل
يتمتع الزنجبيل بخصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تخفيف الأعراض وتقليل مدة نزلات البرد والأنفلونزا لدى طفلك أو طفلك في مرحلة ما قبل المدرسة.
- فاكهة الكيوي
تعتبر فاكهة الكيوي واحدة من أغنى مصادر فيتامين C، ويوجد فيتامين C أيضًا في العديد من الفواكه (مثل المشمش الأسود والبرتقال والفراولة والتوت) والخضروات (مثل الفلفل الاحمر والخضروات الورقية الخضراء) .
-الخضراوات الورقية الخضراء
الخضروات الورقية الخضراء غنية بالمواد الكيميائية النباتية وتوفر لطفلك في مرحلة ما قبل المدرسة مصدرًا قيمًا لفيتامين E.، يعمل فيتامين E كمضاد للأكسدة لحماية خلايا جسم الأطفال من التلف.
- البقوليات
الحمص والفاصوليا والعدس غنية بالألياف وهي أيضًا مصدر جيد للحديد.
إنها بمثابة "معززات مناعية" طبيعية في جسم طفلك الدارج أو في مرحلة ما قبل المدرسة.
- اللحوم الحمراء الخالية من الدهون
اللحوم الحمراء الخالية من الدهون غنية بالحديد والزنك وتحافظ على لياقة الجهاز المناعي لدى طفلك الدارج أو في مرحلة ما قبل المدرسة.
يمتص جسمك الحديد من الأطعمة الحيوانية مثل اللحوم الحمراء والدجاج والأسماك ولحم الخنزير بشكل أفضل من مصادر الحديد النباتية.
- المكسرات والبذور
تحتوي المكسرات والبذور على مواد كيميائية نباتية وفيتامين E والألياف.
الألياف ضرورية لصحة جيدة. فهو يساعد في الحفاظ على أمعاء طفلك الدارج أو في مرحلة ما قبل المدرسة في حالة توازن جيد ونظام المناعة لديه قوي.
الألياف ضرورية لصحة جيدة. فهو يساعد في الحفاظ على أمعاء طفلك الدارج أو في مرحلة ما قبل المدرسة في حالة توازن جيد ونظام المناعة لديه قوي.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: فی الحفاظ على
إقرأ أيضاً:
أطعمة ضارة بـ الكلى أحذرها
نصح الدكتور أرتور بوغاتيريوف أخصائي أمراض الجهاز البولي وأمراض الذكورة، الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى، بتجنب الأطعمة المحتوية على كمية عالية من الأوكسالات، مثل السبانخ والمكسرات والبطاطس المقلية ورقائق البطاطس والبنجر والحميض والنخالة والشوكولاتة. ومن الأفضل الحد من تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم، وخاصة الأفوكادو.
ويقول: "بالطبع البوتاسيوم عنصر مفيد للجسم، وخاصة للقلب، لأنه يشارك في تنظيم السوائل، والحفاظ على تخزين الخلايا وتوازن الكهارل، ولكن فائضه يمكن أن يؤدي إلى فرط بوتاسيوم الدم، الذي يتجلى في بطء معدل ضربات القلب والضعف والغثيان".
ويوصي الطبيب بعدم الإفراط في تناول المشروبات المحتوية على مواد شبه قلوية، مثل القهوة والشاي المركز والكولا لأن كثرة تناولها يمكن أن يسبب تكون حصوات الكلى. لذلك، يجب عليهم عدم شرب أكثر من فنجان واحد من القهوة يوميا، وبحد أقصى اثنين.
ويقول: "يجب على الشخص توخي الحذر عند تناول منتجات الألبان التي تحتوي على كميات كبيرة من الكالسيوم، الذي تفرز الكميات الزائدة منه مع البول بكميات كبيرة، ما يزيد من خطر الإصابة بمرض التحصي البولي".
ويوصي الطبيب بتقليل تناول الزبدة التي تباع في المتاجر لأنها غنية بالكوليسترول والدهون المشبعة، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ويمكن أن تؤثر سلبا على الجهاز البولي.
ووفقا له، العامل الآخر الذي يلحق الضرر بالكلى هو الملح الزائد، الذي يسبب احتباس السوائل في الجسم ما يؤدي إلى اختلال التوازن المائي.
ويقول: "من الأفضل تناول أطعمة، مثل اللحوم والكبد باعتدال، لأنهما يحتويان على نسبة عالية من البورينات التي تحفز إنتاج حمض البوليك، ما يزيد من عبء الكلى ويمكن أن يؤدي إلى تكون الحصى. كما أن حمض البوليك يتراكم في المفاصل مسببا التهابها".