بالأسماء.. عبد الناصر زيدان يكشف المسؤولين عن الملفات في الزمالك
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
كشف الإعلامي عبد الناصر زيدان، دور مجلس الزمالك الجديد خلال الفترة المقبلة، ذلك بعد نجاح القائمة الموحدة في انتخابات القلعة البيضاء، خلال الأيام الماضية.
وقال زيدان خلال تصريحاته عبر برنامجه «ملعب الشمس» والمذاع عبر «قناة الشمس»، إن مجلس الزمالك الجديد برئاسة حسين لبيب، بدء في تكليف كل شخص لملف هام داخل القلعة البيضاء لحلها خلال الفترة المقبلة.
وأضاف، أنه تم تكليف هشام نصر نائب رئيس النادي بتولي ملف الإنشاءات بالإضافة إلى ملف فرع النادي الجديد في 6 أكتوبر، كما تولى النائب حسام مندوه الحسيني أمين الصندوق، الملف المالي وإعادة هيكلة الإدارات المالية.
وأكمل، كما تم تكليف أحمد سليمان بملف كرة القدم وإعادة هيكلة القطاع، بالإضافة لـ تكليف هاني شكر بملف قناة الزمالك وإعادة هيكلة القناة.
وتابع، أن هاني برزي سيتولى ملف تنمية الموارد والتسويق في كل قطاعات النادي، بالإضافة لتكليف الثناي محمد طارق ورامي نصوحي بملف الألعاب الأخرى وكرة الصالات والسباحة، وأخيرا نيرة الأحمر ملف الكرة النسائية وهيكلة ملف الإعلام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك الزمالك اليوم اخبار الزمالك حسين لبيب مجلس إدارة الزمالك عبدالناصر زيدان
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يكشف أسباب انتشار ظاهرة العنف المدرسي وخطوات علاجها
أكد الدكتور عاصم حجازي أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة ، أن العنف المدرسي من الظواهر الخطيرة التي تؤثر على قدرة المنظومة التعليمية على تحقيق أهدافها التربوية حيث إن المناخ المدرسي الآمن أحد أهم شروط التعلم الفعال
وقال الدكتور عاصم حجازي ، أن هناك أسباب عديدة تقف خلف هذه ظاهرة العنف المدرسي ومنها:
انتشار النماذج والقدوة السيئة والتي يسعى الطلاب وخاصة في مرحلة الطفولة المتأخرة وبدايات مرحلة المراهقة إلى تقليدها وهذه النماذج السيئة أسهم في انتشارها وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواد الإعلامية والفنية .غياب القدوة والنموذج الحسن الذي يمتلك القدرة على جذب اهتمام الطلاب بالإضافة إلى غياب الدور التربوي للأسرة وغياب الرقابة والتوجيه وتراجع الدور التربوي للمدرسة واقتصاره على تقديم المعارف والمعلومات فقط.
ضعف الأدوات العقابية المتاحة للمدرسة وفقدان القدرة على تحقيق الانضباط الكامل نتيجة لذلك بالإضافة إلى عدم توافر منظومة أمن وحماية متخصصة وعدم وجود تشريعات تضمن وجود عقاب رادع لكل من يخالف.
شيوع اللجوء للعنف كأسلوب للضبط والتعامل داخل المدرسة من خلال قيام المعلمين والإدارة باستخدام العنف اللفظي والجسدي لضبط سلوك الطلاب.
شيوع حالة من عدم الارتياح والشعور بالضغط في أوساط بعض الطلاب نتيجة ضغط المناهج والتقييمات.
خلو المدرسة من وجود أنشطة متنوعة تناسب اهتمامات الطلاب المختلفة وقادرة على جذب انتباههم .
ضعف التربية الدينية والوجدانية والأخلاقية.
غياب دور كل من الأخصائي النفسي والاجتماعي وتهميشه.
وشدد الدكتور عاصم حجازي على انه لمواجهة هذه ظاهرة العنف المدرسي ، يجب الاهتمام بالأنشطة المدرسية وعودة الدور التربوي للأسرة والمدرسة والأخصائي النفسي والاجتماعي والتنسيق الكامل بين هذه العناصر
كما اكد الدكتور عاصم حجازي على ضرورة الاهتمام بالتربية الدينية والوجدانية وتدعيم منظومة الأمن والحماية بالتعاقد مع شركات متخصصة بالإضافة إلى وضع قوانين رادعة لمواجهة أي سلوك غير سوي داخل المدارس.