بالأسماء.. عبد الناصر زيدان يكشف المسؤولين عن الملفات في الزمالك
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
كشف الإعلامي عبد الناصر زيدان، دور مجلس الزمالك الجديد خلال الفترة المقبلة، ذلك بعد نجاح القائمة الموحدة في انتخابات القلعة البيضاء، خلال الأيام الماضية.
وقال زيدان خلال تصريحاته عبر برنامجه «ملعب الشمس» والمذاع عبر «قناة الشمس»، إن مجلس الزمالك الجديد برئاسة حسين لبيب، بدء في تكليف كل شخص لملف هام داخل القلعة البيضاء لحلها خلال الفترة المقبلة.
وأضاف، أنه تم تكليف هشام نصر نائب رئيس النادي بتولي ملف الإنشاءات بالإضافة إلى ملف فرع النادي الجديد في 6 أكتوبر، كما تولى النائب حسام مندوه الحسيني أمين الصندوق، الملف المالي وإعادة هيكلة الإدارات المالية.
وأكمل، كما تم تكليف أحمد سليمان بملف كرة القدم وإعادة هيكلة القطاع، بالإضافة لـ تكليف هاني شكر بملف قناة الزمالك وإعادة هيكلة القناة.
وتابع، أن هاني برزي سيتولى ملف تنمية الموارد والتسويق في كل قطاعات النادي، بالإضافة لتكليف الثناي محمد طارق ورامي نصوحي بملف الألعاب الأخرى وكرة الصالات والسباحة، وأخيرا نيرة الأحمر ملف الكرة النسائية وهيكلة ملف الإعلام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك الزمالك اليوم اخبار الزمالك حسين لبيب مجلس إدارة الزمالك عبدالناصر زيدان
إقرأ أيضاً:
من الحدود للرسوم الجمركية.. ترامب يترك بصمة حادة على الملفات الساخنة خلال 100 يوم
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان «من الحدود إلى الرسوم الجمركية.. ترامب يترك بصمة حادة على الملفات الساخنة في 100 يوم».
وأوضح التقرير أنه الأيام المئة الأولى من رئاسة أي رئيس أمريكي بمثابة اختبار مبكر لأدائه، وغالبًا ما تُستخدم كمؤشر لرصد توجهاته في السياسات الداخلية والخارجية، ومدى وفائه بوعوده الانتخابية.
وتابع ترامب:" في حالة الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة، دونالد ترامب، الذي عاد إلى البيت الأبيض بقوة بعد فترة رئاسية ديمقراطية بقيادة جو بايدن، لم يكن الأمر مختلفًا.
فقد سعى ترامب، خلال هذه الفترة القصيرة، إلى تحقيق إنجازات سريعة ترضي قاعدته الانتخابية، لا سيما في ملفات الاقتصاد والأمن والتعليم والصحة".
وأكمل التقرير:" مع بداية ولايته الجديدة، لجأ ترامب إلى توقيع عدد من الأوامر التنفيذية التي أحدثت هزة داخلية كبيرة، خاصة فيما يتعلق بالهجرة، والحدود، والرسوم الجمركية، ومؤسسات الدولة".
وتابع التقرير :" من أبرز تلك الخطوات، إطلاق حملة ترحيل واسعة شملت مئات الآلاف من المهاجرين، إلى جانب فرض قيود مشددة على دخول المهاجرين من أمريكا اللاتينية، مع تعزيز الإجراءات الأمنية على الحدود الجنوبية، وخصوصًا مع المكسيك".
وأكمل التقرير:" في خطوة أثارت جدلًا واسعًا، وقع ترامب أمرًا تنفيذياً بإغلاق وزارة التعليم، وتقليص الدعم الفيدرالي المخصص للبحث العلمي، ما أثّر بشكل مباشر على مؤسسات كبرى مثل وكالة حماية البيئة، وهيئة الصحة، ومراكز السيطرة على الأمراض.".
ولفت التقرير :" لم تتوقف الآثار السلبية عند هذا الحد، إذ أدت القرارات المتعلقة بفرض رسوم جمركية جديدة على عدد من الدول إلى اضطرابات اقتصادية مفاجئة، فقد شهدت الأسواق المالية الأمريكية خسائر كبيرة خلال ساعات قليلة فقط، تبخرت خلالها مليارات الدولارات من محافظ المستثمرين، وتراجعت قيمة عدد من الشركات، إضافة إلى انخفاض في أسعار النفط والدولار، ما اعتبره محللون جرس إنذار مبكر لتداعيات أوسع قادمة".
وهذه السياسات أثارت موجة احتجاجات غير مسبوقة داخل الولايات المتحدة، حيث خرج مئات الآلاف في مظاهرات عمّت أكثر من 1200 مدينة، رفضًا لقرارات تقليص الإنفاق الاتحادي، وتسريح عشرات الآلاف من الموظفين، وإلغاء نحو 200 ألف وظيفة.