أكثر من (996) مليون دولار مبيعات البنك المركزي لأحزاب الفساد خلال الأيام الخمسة الماضية
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
آخر تحديث: 28 أكتوبر 2023 - 4:20 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر مراسلنا، السبت، أن البنك المركزي باع لمصارف أحزاب الفساد خلال الأسبوع الماضي ولمدة خمسة ايام التي فتح بها المزاد 996 مليونا و 975 الفاً و 34 دولارا، بمعدل يومي بلغ 11 مليونا و 379 الفا و29 دولارا مرتفعة عما سجله الأسبوع الماضي الذي بلغ 985 مليوناً 596 الفا و5 دولارات.
وكانت أعلى مبيعات للدولار ليوم الاربعاء حيث بلغت المبيعات فيه 213 مليونا و 828 الفا و 961 دولارا، فيما كانت أقل المبيعات ليوم الخميس حيث بلغت المبيعات فيه 191 مليونا و 422 الفا و686 دولارا.واشار مراسلنا الى ان مبيعات الحوالات الخارجية خلال الأسبوع الماضي بلغت 830 مليونا و 265 الفا و34 دولارا بنسبة ارتفاع بلغت 80% مقارنة بالمبيعات النقدية التي بلغت 166 مليونا و 710 آلاف دولار.واوضح مراسلنا، أن المبيعات ذهبت على شكل نقدي وحوالات للخارج لتمويل التجارة الخارجية، فيما بلغ سعر بيع مبالغ الاعتمادات المستندية والتسويات الدولية للبطاقات الالكترونية 1305 دنانير لكل دولار، فيما بلغ سعر بيع مبالغ الحوالات الى الخارج وسعر البيع النقدي 1310 دنانير لكل دولار.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
هايتي: أكثر من 40 ألف نازح في العاصمة خلال الأيام العشرة الأخيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، أن أكثر من 40 ألف شخص نزحوا فى عاصمة هايتي بور أو برنس خلال العشرة أيام الأخيرة جراء موجة العنف الجديدة التى تشهدها البلاد.
ووصفت المنظمة الدولية للهجرة ـ حسبما ذكر تلفزيون "بى أف أم تى فى" الفرنسى اليوم ـ هذه الموجة من النزوح بأنها الأسوأ خلال عامين.
وأكد جريجوار جودستاين من المنظمة الدولية للهجرة أنه فى الاجمالى، نزح أكثر من 700 ألف شخص فى هذه الدولة الكاريبية الفقيرة، مشيرا إلى أن هذه الأزمة تمثل تحديا إنسانيا واختبارا لمسئوليتنا الجماعية، كما شدد على الصعوبة التي تواجهها فرق الأمم المتحدة في تنفيذ مهمتها في ظل ظروف انعدام الأمن.
وتعاني هايتي منذ عقود من عدم الاستقرار السياسي المزمن وأزمة أمنية مرتبطة بوجود عصابات مسلحة متهمة بارتكاب جرائم قتل وخطف وعنف جنسي على نطاق واسع.
وعلى مدار أسبوعين، ظلت بور أو برنس والبلديات المجاورة تواجه موجة جديدة من أعمال العنف يغذيها "فيف أنسابل" (العيش معا)، وهو تحالف من العصابات تم تشكيله في فبراير الماضي وتمكن من الإطاحة برئيس الوزراء آنذاك أرييل هنري.