ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط´ظ†طھ ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط§ظ„ط§ط­طھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¹طµط± ط§ظ„ط³ط¨طھ طŒ ط؛ط§ط±ط§طھ ط¹ظ†ظٹظپط© ط£ ط§ط³طھظ‡ط¯ظپطھ ط®ظ„ط§ظ„ظ‡ط§ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ظˆط§ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط³ظƒظ†ظٹط© ط´ط±ظ‚ ط­ظٹ ط§ظ„ط´ط¬ط§ط¹ظٹط© ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©.

ظˆظٹطھظˆط§طµظ„ ط§ظ„ظ‚طµظپ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط¨طھ ط¨ط¶ط±ط§ظˆط© ط¨ط¹ط¯ ظ„ظٹظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚طµظپ ط§ظ„ط¹ظ†ظٹظپ ط§ظ„ط°ظٹ ظ†ظپط°طھظ‡ ظ…ط§ط¦ط© ط·ط§ط¦ط±ط© ظˆط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ظ‚ظ†ط§ط¨ظ„ ط§ظ„ط§ط±طھط¬ط§ط¬ظٹط© ظˆط§ظ„ط­ط¯ظٹط« ط¹ظ† طھظˆط؛ظ„ ط¨ط±ظٹ ظ„ظ„ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ظ…ظ† ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­ط§ظˆط± ظ‚ط§ط¨ظ„طھظ‡ ظƒطھط§ط¦ط¨ ط§ظ„ظ‚ط³ط§ظ… ط¨ظ‚ظˆط© ظˆط´ط¬ط§ط¹ط© ظ†ط§ط¯ط±ط©.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظٹ ط ظ ط

إقرأ أيضاً:

من أمام منزل السنوار.. المقاومة تفرج عن 3 أسرى صهاينة

أفرجت المقاومة الفلسطينية، اليوم، ضمن الدفعة الثالثة من المرحلة الأولى في صفقة «طوفان الأقصى» لتبادل الأسرى، عن 3 أسرى إسرائيليين و5 تايلانديين.

وسلّمت «كتائب القسام» مجندة في جباليا صباحاً، ثم تبعتها «سرايا القدس» ظهراً وأفرجت عن التايلانديين وأسيرين إسرائيليين في خان يونس على مقربة من منزل الشهيد القائد يحي السنوار.
وفي التفاصيل، أتمت «كتائب القسام» و«سرايا القدس» عملية تسليم الأسيرين أربيل يهود وغادي موزس إلى الصليب الأحمر بعد توقيعهما عريضة الإفراج عنهما، ذلك بعد أن خرجا وسط عناصر المقاومة في خان يونس جنوب قطاع غزة.

وأكد الجيش الإسرائيلي تسلمه سبعة أسرى من الصليب الأحمر، إسرائيليَين اثنين و5 أجانب.

الصور من غزة تؤرق العدو

وتعليقاً على العمليتين، قال رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو، إن «المشاهد من غزة مروّعة وأطالب بضمان أمن الرهائن وعدم تكرار هذه الصور»، ونقلت إسرائيل رسائل تهديد وغضب للوسطاء القطريين والمصريين بسبب مشاهد إطلاق سراح الأسرى، بحسب قناة «كان» العبرية.

كذلك، أثارت مشاهد الحشود حفيظة وزير الأمن القومي الإسرائيلي السابق إيتمار بن غفير، الذي قال: «مسرورون بعودة أغام وأربيل وغادي ولكن الصور المرعبة من غزة توضح بما لا يدع مجالاً للشك بأننا لم نحقق النصر التام بل الفشل التام».

وذكرت قناة «كان» الإسرائيلية أن «حماس» و«الجهاد الإسلامي» أصرتا على إدخال سيارة الصليب الأحمر التي تقل الأسرى إلى أقرب نقطة ممكنة من منزل السنوار في خان يونس، وسط حشود شعبية ضخمة.
من جهتها، ​اعتبرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن حركة «الجهاد الإسلامي» «تحاول استغلال إطلاق سراح الأسيرين أربيل يهود وغادي موزيس، لإظهار قوتها في خان يونس».

و”حماس” تُبارك

في غضون ذلك، علّق القيادي في «حماس» عزت الرشق على عمليتي الإفراج بالقول، إن «جحافل الجماهير المحتشدة في خان يونس لمتابعة عمليات الإفراج عن الأسرى رسالة للعالم أن شعبنا يلتف بقوة حول المقاومة ويحتضنها، وفشل الاحتلال في عزلها».
واعتبرت «حماس» عمليّتَي تسليم الأسرى رسالة إصرار وقوة وتحدٍّ مفادها أن «شعبنا باقٍ على أرضه، ومصمّم على إنجاز مشروعه في التحرير والعودة وتقرير المصير».
وتابعت، في بيان، إن «القسام والمقاومة الفلسطينية أثبتت مجدداً قدرتها العالية على التحكُّم في المشهد عبر عمليات تسليم منظمة، أبهرت العالم»، مؤكدةً «وحدة القسام وسرايا القدس وقوى المقاومة في الميدان وفي إدارة عملية التبادل».

مقالات مشابهة