تعرف الى التشكيلة الرسمية لريال مدريد وبرشلونة في كلاسيكو الأرض
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
هذه المباراة تعتبر فرصة لتحقيق إنجاز تاريخي. إذ يمكن لريال مدريد تحقيق فوز جديد وتفوقه في المواجهات الرسمية مع برشلونة.
ينتظر عشاق كرة القدم على مستوى العالم بفارغ الصبر مباراة الكلاسيكو في الدوري الإسباني بين برشلونة وريال مدريد، المقررة السبت الموافق 28 أكتوبر 2023، على أرضية ملعب "مونتجويك" في إقليم كتالونيا.
اقرأ أيضاً : الاتحاد الدولي لكرة القدم يثبّت عقوبة الإيقاف على تونالي
يمتلك ريال مدريد تفوقًا طفيفًا على برشلونة في المباريات الرسمية للكلاسيكو. حيث فاز الميرينجي في 102 مباراة، بينما حقق برشلونة الفوز في 125 مباراة، وانتهت 64 مباراة بالتعادل.
سيبدأ برشلونة المباراة بالتشكيلة الرسمية التالية:
حراسة المرمى: تير شتيجن.
الدفاع: أراوخو، مارتينيز، كريستينسن، بالدي.
الوسط: كانسيلو، فيرمين لوبيز، جوندوجان، جافي.
الهجوم: فيران توريس، جواو فيليكس.
بالنسبة للبدلاء، سيكون لديهم ليفاندوفسكي ورافينيا وكوندي الذين عادوا من الإصابة.
أما ريال مدريد، فسيبدأ المباراة بالتشكيلة الرسمية التالية:
حراسة المرمى: كيبا.
الدفاع: ألابا، روديجر، كارفخال، وميندي.
الوسط: فالفيردي، تشواميني وكروس.
الهجوم: بيلينجهام، فينيسيوس جونيور ورودريجو.
هذه المباراة تعتبر فرصة لتحقيق إنجاز تاريخي. إذ يمكن لريال مدريد تحقيق فوز جديد وتفوقه في المواجهات الرسمية مع برشلونة. من ناحية أخرى، يسعى برشلونة للفوز وتقليص الفارق في جدول ترتيب الدوري الإسباني.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: برشلونة ريال مدريد الكلاسيكو الدوري الاسباني كتالونيا
إقرأ أيضاً:
كاساس تحت المجهر: هل تغييرات التشكيلة كافية لعبور عمان؟
نوفمبر 19, 2024آخر تحديث: نوفمبر 19, 2024
المستقلة/- مع اقتراب صافرة البداية لمباراة المنتخب العراقي أمام نظيره العماني في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، تُثار العديد من التساؤلات حول خيارات المدرب الإسباني خيسوس كاساس. هل استوعب المدرب أخطاء المباراة السابقة أمام الأردن؟ وهل التعديلات الطفيفة المتوقعة كافية لتفادي سيناريو الإخفاق؟
الجمهور العراقي يبدو منقسماً بين داعم ومتحفظ على النهج الذي يتبعه كاساس، خصوصاً بعد الأداء الباهت في المباراة السابقة. ورغم جاهزية اللاعبين، بما في ذلك زيد تحسين وعلي جاسم، يتساءل البعض عن جدوى الإبقاء على نفس التشكيلة دون تغييرات كبيرة. هل سيثق المدرب بخط وسطٍ أثبت ضعفه أمام الأردن؟ أم أنه سيغامر بتعديلات جريئة قد تكون الحاسمة في مواجهة عمان؟
الانتقادات طالت أيضاً الجهاز الفني بسبب التركيز على الأخطاء في الحصص التدريبية الأخيرة بدلاً من تعزيز الحلول الهجومية، وسط مطالبات بضرورة استغلال نقاط ضعف الفريق العماني الذي يلعب على أرضه وبين جمهوره.
الجماهير العراقية تنتظر بفارغ الصبر ما ستقدمه “أسود الرافدين” هذه الليلة. لكن يبقى السؤال الأبرز: هل سيثبت كاساس أنه الرجل المناسب لقيادة المنتخب في هذه المرحلة المصيرية؟ أم أن القرارات الفنية ستفتح الباب أمام موجة جديدة من الجدل والانتقادات التي قد تعصف بمستقبله؟
التعليقات مفتوحة للجمهور، شاركونا آرائكم: هل تؤيدون استراتيجية كاساس أم ترونها قاصرة عن تحقيق الطموحات؟