#سواليف
قال مالك شركة ” #ستار_لينك ” للاتصالات المختصة في توفير خدمات #الإنترنت و #الاتصال عبر #الأقمار_الصناعية، والتابعة لمجموعة ” #سبيس_إكس “، إيلون ماسك، إن الشركة “ستوفر خدمة الاتصال لمنظمات الإغاثة المعترف بها دوليا في قطاع غزة”.
وأعلن ماسك عن هذه الخطوة في تغريدة له على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي “إكس”، الذي يملكه أيضا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ستار لينك الإنترنت الاتصال الأقمار الصناعية سبيس إكس
إقرأ أيضاً:
هكذا بحث البيت الأبيض الاختراق الصيني المشتبه به مع شركات الاتصال
بحث البيت الأبيض، الجمعة الماضية، مع مسؤولي عدد من شركات الاتصالات، ما وُصف بـ"حملة التجسس السيبراني" المُشبه بها من قبل الصين.
وفي السياق نفسه، استضاف الاجتماع الذي جمع بين المسؤولين في البيت الأبيض ومسؤولي عدد من شركات الاتصالات، في البيت الأبيض، كل من مستشار الأمن القومي، جيك سوليفان، ونائبة مستشار الأمن القومي لشؤون الأمن السيبراني والتكنولوجيا الناشئة، آن نيوبيرغر.
وعبر بيان له، قال البيت الأبيض: "كان الاجتماع فرصة من أجل الاستماع إلى تنفيذيي قطاع الاتصالات، حول كيفية تعاون الحكومة الأميركية مع القطاع الخاص، ودعمه لتعزيز الحماية ضد الهجمات المتقدمة من دول قومية".
تجدر الإشارة إلى أن البيت الأبيض خلال البيان نفسه، لم يقم بالكشف عن أسماء شركات الاتصالات، ولا عن المسؤولين التنفيذيين، الذين حضروا الاجتماع.
وكانت السلطات الأميركية، قد أعلنت في وقت سابق من هذا الشهر الجاري، أن قراصنة مرتبطين بالصين، قد تمكنوا من اعتراض بيانات مراقبة، كانت موجهة لوكالات إنفاذ القانون الأميركية، وذلك عقب اختراق عدد غير محدّد من شركات الاتصالات.
من جهتها، كانت بكين قد نفت، بشكل متكرّر، كافة الاتهامات الموجهة إليها من الحكومة الأمريكية، وكذا أطراف أخرى، باستخدام قراصنة من أجل اختراق أنظمة الحواسيب الأجنبية.
إلى ذلك، كانت شبكة "تي موبايل يو إس" التابعة لمجموعة "تي موبايل" من بين الأنظمة التي أعلنت أنها: "تعرضت للاختراق في عملية التجسس الإلكتروني الصينية" التي وصفت بكونها "مدمرة".
من جهته، قال مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة مراقبة الإنترنت الأميركية، في منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر، إنّ: "متسللين مرتبطين بالصين قد اعترضوا بيانات مراقبة مخصصة لوكالات إنفاذ القانون الأميركية، بعد اختراق عدد غير محدد من شركات الاتصالات". فيما نفت بكين، في وقت سابق، كافة الاتهامات التي وجّهتها إليها الحكومة الأمريكية.