إيران:المقاومة س”تحرر”القدس عند عودة الإمام ” الغايب”!
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
آخر تحديث: 28 أكتوبر 2023 - 12:22 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس إئتلاف دولة القانون، نوري المالكي، الخميس الماضي، أهمية تعزيز العلاقات بين الحكومة العراقية والايرانية تحت رعاية الإمام خامئني.وأفاد بيان لمكتبه ، ان المالكي “استقبل بمكتبه الخميس الماضي وفد مجلس الشورى الإيراني برئاسة إبراهيم عزيزي بحضور السفير الإيراني لدى العراق محمد كاظم ال صادق وأشاد بالعلاقات الثنائية بين الحكومتين الذي يجمعهما مشروع الإمام خميني “.
وبحث الجانبان “مستجدات الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة، وما تشهده الأراضي الفلسطينية المحتلة من عدوان صهيوني وجرائم إبادة ضد الشعب الفلسطيني”.وأكد المالكي أهمية تعزيز العلاقات بين بغداد وطهران في مختلف المجالات” معتبرا تبادل الزيارات والوفود بين البلدين تسهم في ترسيخ مبدأ التعاون والتنسيق لخدمة مصلحة الشعبين الجارين”.وجدد رئيس ائتلاف دولة القانون “موقف العراق الداعم للقضية الفلسطينية وضرورة وقف العدوان وحماية المدنيين وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل” داعيا المجتمع الدولي إلى “تحمل مسؤلياته في وقف جرائم الإبادة التي ترتكبها العصابات الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني المظلوم”.بدوره أكد عزيزي رغبة بلاده في توسيع آفاق التعاون مع العراق، وتنسيق المواقف في القضايا التي تهم الشعوب الإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وتحرير القدس بعد خروج الإمام “الغايب”، والتضامن والوقوف مع الشعب الفلسطيني، والعمل على ضرورة وقف الحرب على قطاع غزة”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
المالكي: لن نلغي قانون المساءلة والعدالة ولن نسمح بخروج الإرهابيين من السجون
بغداد اليوم -
زعيم ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي في كلمة بالمؤتمر التأسيسي لرؤساء قبائل وشيوخ عشائر كربلاء :
▪وجود محاولات للالتفاف على العملية السياسية .
▪حذار من الفتنة التي لاقدر الله ان وقعت فانها تنهي كل شيء ، وان ماحدث في سوريا خير دليل.
▪حذار من بقايا داعش وحزب البعث المنحل وبعض الذين في نفوسهم مآرب اخرى ، هم ادوات الفتنة التي نخشى منها.
▪ان بقايا داعش وحزب البعث المنحل ، والذين في نفوسهم مآرب اخرى ، يريدون للفتنة ان تقضي على منجزات الشعب بعد تخلصه من حقبة الدكتاتورية المقيتة.
▪ان هناك ضغوطا تمارس لغرض الغاء هيئةن المساءلة والعدالة وخروج الارهابيين ولن نلغي قانون المساءلة والعدالة ولن نسمح بخروج الارهابيين من السجون.
▪هناك من يريد ان يكرر التجربة السورية في العراق، لكن العراق بلد مستقر وديمقراطي لكن لدينا ثغرات واختراقات في مجتمعنا يجب ان ننتبه اليها وان الطائفيين والبعثيين بدأوا يتحركون في غفلة من الأجهزة الأمنية، لكن مادمنا موجودين والسلاح بيدنا فسيندمون.