سرايا - جابت مسيرة حاشدة، اليوم السبت، أنحاء العاصمة البريطانية لندن للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وإنهاء الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.



ووفقا لشرطة العاصمة البريطانية، فإن ما يصل إلى 100 ألف متظاهر تجمعوا وسط لندن في مسيرة مؤيدة لفلسطين، ورفع المشاركون لافتات كتب عليها "الحرية لفلسطين" و"أوقفوا قصف غزة".




يأتي ذلك في ظل تحذيرات شديدة من الشرطة من أن أي شخص سيبدي دعمه لحركة حماس سيتعرض للاعتقال، كما أنها لن تتسامح مع أي فعل يصنف باعتباره جريمة كراهية، حسب وصفها.
إقرأ أيضاً : حزب الله والاحتلال يتبادلان القصفإقرأ أيضاً : كتائب القسام تقصف آليات الاحتلال المتوغلة في منطقة الأمريكية في بيت لاهياإقرأ أيضاً : حماس تحاول تحديد مكان وجود 8 رهائن "روس-إسرائيليين" للإفراج عنهم



المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

مدير الاستخبارات البريطانية: حماس فكرة لا يمكن القضاء عليها إلا بفكرة أفضل

صرّح مدير الاستخبارات البريطانية، ريتشارد مور، اليوم السبت، بأن حركة حماس ليست مجرد تنظيم يمكن القضاء عليه، بل هي فكرة لا يمكن إخمادها إلا بفكرة أفضل منها ، وأكد أن الفلسطينيين بحاجة إلى بديل أفضل ، وأضاف مور أن القدرات العسكرية لحماس تضررت بشكل كبير، لكنها لم تُدمّر بالكامل، مشيراً إلى أن وقف إطلاق النار يعتمد على الإرادة السياسية للطرفين، الإسرائيلي والفلسطيني.

 

في سياق متصل، أشار مور في مقال مشترك مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، ويليام بيرنز، إلى الجهود المشتركة بين الأجهزة الاستخباراتية البريطانية والأمريكية للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة. وأكد المسؤولان أنهما يعملان بلا هوادة لإنهاء المعاناة في غزة وإعادة الرهائن وتهدئة التوترات.

 

من جانبه، أوضح بيرنز أن اتفاقاً جديداً بشأن غزة سيتم طرحه في الأيام المقبلة، وأن صفقة تبادل الأسرى تعتمد على توفر الإرادة السياسية لدى قادة الطرفين. وأعرب عن تفاؤله بإمكانية تقديم مقترح قابل للتنفيذ قريباً، مع استمرار التعاون مع الوسطاء، مثل قطر ومصر، للتوصل إلى اتفاق حول وقف إطلاق النار.

 

كما شدد بيرنز على أن أي دولة لها نفوذ على حماس يجب أن تدفعها نحو قبول الاتفاق، لإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة، محذراً من قلق الأجهزة الأمنية الدولية، بما فيها الإسرائيلية، من احتمال توسع الصراع إذا لم يتم التوصل إلى حل سريع.

 

نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية الجزائرية تصل إلى 4.56% بعد ساعتين من فتح مراكز الاقتراع

 

أعلنت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في الجزائر، اليوم السبت، أن نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية حتى الساعة 10 صباحًا بلغت 4.56%، وذلك بعد ساعتين من فتح مراكز الاقتراع.

 

وانطلقت عملية التصويت في الثامنة صباحًا، حيث توجه أكثر من 24 مليون ناخب جزائري إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد للجمهورية لمدة خمس سنوات. ويتنافس في الانتخابات ثلاثة مرشحين هم: الرئيس الحالي عبد المجيد تبون (مستقل)، يوسف أوشيش (مرشح جبهة القوى الاشتراكية)، وعبدالعالي حساني شريف (مرشح حركة مجتمع السلم).

 

وفقًا لبيانات سلطة الانتخابات، يبلغ عدد المسجلين في القوائم الانتخابية 24,351,551 مواطنًا، بينهم 23,486,061 ناخبًا داخل الجزائر، حيث تتوزع نسب الناخبين على 47% نساء و53% رجال. كما أفادت البيانات أن نسبة المسجلين الذين تقل أعمارهم عن 40 عامًا تبلغ 36%.

 

وكان الرئيس عبد المجيد تبون قد أدلى بصوته في وقت سابق، معربًا عن أمله في أن تكون الانتخابات فرصة لاستقرار الجزائر، متمنيًا أن تجري العملية الانتخابية بسلاسة. بينما دعا المرشح يوسف أوشيش الجزائريين إلى التصويت بكثافة والمشاركة في بناء مستقبل البلاد. من جهته، أكد المرشح عبدالعالي حساني شريف على أهمية هذه الانتخابات في تاريخ الجزائر، معربًا عن شكره للشعب الجزائري لدعمه المستمر للديمقراطية.

مقالات مشابهة

  • الحرب على غزة تدخل يومها 339 ومخاوف من انتفاضة بالضفة
  • مسيرة حاشدة في العاصمة الأرجنتينية تنديدا بالعدوان على غزة (شاهد)
  • مسيرة حاشدة العاصمة الأرجنتينية تنديدا بالعدوان على غزة (شاهد)
  • مسيرة في العاصمة الأرجنتينية تنديدًا بحرب الإبادة على غزة
  • أصاب الأعداء والحلفاء.. رصاص الاحتلال يقتل محتجزين إسرائيليين وداعمين لفلسطين
  • مظاهرات واسعة في أوروبا رفضا لجرائم الاحتلال وللمطالبة بوقف العدوان (شاهد)
  • مدير الاستخبارات البريطانية: حماس فكرة لا يمكن القضاء عليها إلا بفكرة أفضل
  • مدير الاستخبارات البريطانية: حماس حركة وفكرة لا يمكن قتلها
  • لندن… انتهاء الاستعدادات لانطلاق أول مسيرة مناهضة للإبادة في غزة باتجاه السفارة الإسرائيلية
  • وقفات تضامنية حاشدة في عدد من المدن المغربية رفضا للحرب على غزة