اجتماع عاجل لقادة المؤسسات العسكرية بتل أبيب لتقييم الهجوم البري على غزة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أن وزير الجيش الإسرائيلي يوآف غالانت أجرى تقييما للوضع على الأرض داخل قطاع غزة مع كبار المسئولين في مؤسسة الدفاع، بمن فيهم رئيس الأركان ورئيس الشاباك ورئيس الموساد وقائد تشكيل الاستخبارات لتحديد أماكن المخطوفين والمفقودين.
وقال جالانت عقب اللقاء: "لقد أكملت الآن التقييم اليومي، ولقد لخصت اتجاهات العمل فيما يتعلق بالجهود الرئيسية: الجهد العسكري، جهد تحرير المختطفين، والجهد المدني، والجهد الإنساني".
وبحسب وزير الدفاع: "لقد تجاوزنا مرحلة في الحرب، الليلة اهتزت الأرض في غزة، هاجمنا فوق الأرض وتحت الأرض، هاجمنا نشطاء المقاومة على جميع المستويات، في جميع الأماكن، والتعليمات للقوات واضحة بأنه ستستمر العملية حتى ظهور أمر جديد".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حلول عالية الأمان للاتصالات اللاسلكية العسكرية
أبوظبي: «الخليج»
وقعت «كاتم»- رائدة تطوير حلول الاتصالات المبتكرة وفائقة الأمان وحماية البيانات والتابعة لمجموعة «إيدج»- مذكرة تفاهم مع قسم الاتصالات في كودان، «دي تي سي DTC»، الشركة الأسترالية الرائدة في مجال الاتصالات اللاسلكية عالية التردد واتصالات الراديو الأرضية المتنقلة.
وجرت مراسم التوقيع على هامش معرض ومؤتمر (آيدكس 2025)، ويهدف الاتفاق إلى الارتقاء بحلول الاتصالات اللاسلكية العسكرية، حيث يتعاون الطرفان لتطوير وتطبيق حلول اتصالات عالية الأمان وقابلة للتكيف وجاهزة للمهام مصممة خصيصاً للعمليات الدفاعية والأمنية المعاصرة.
وقال ديدييه باجنو، الرئيس التنفيذي لدى شركة كاتم: «يجسّد هذا التعاون التركيز على تزويد قوات الدفاع والأمن بأحدث تقنيات الاتصالات المتطورة والمرنة، وعن طريق الجمع بين نقاط القوة المشتركة، نلتزم بضمان حصول المشغلين في أصعب البيئات على اتصال آمن وبعيد المدى لمساعدتهم على تلبية المتطلبات دائمة التطور للحروب العصرية وضمان جهوزيتهم لمهام الأمن الوطني الحساسة».
من جهته، قال بول سانغستر، رئيس قسم كودان للاتصالات «دي تي سي»: «تكرس الشركة جهودها لتقديم حلول لاسلكية متينة وآمنة ومثبتة ميدانياً للقوات العسكرية والأمنية حول العالم. ويؤكد تعاوننا على رؤيتنا المشتركة المتمثلة في تزويد المشغلين في قطاع الدفاع بأحدث أنظمة الاتصالات المتقدمة والقابلة للتكيف، بما يضمن تحسين الكفاءة التشغيلية في أصعب الظروف».