إيلون ماسك يضرب من جديد.. هذه المرة بإيران
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
نشر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك صورة جديدة يسخر فيها من غطرسة بلاده وفوقيتها في التعامل مع دول العالم أجمع.
فتحت عنوان "إيران تريد الحرب" نشر ماسك صورة تظهر تموضع القواعد العسكرية الأمريكية ودنوها ومحاصرتها من أربع جهات لإيران.
وكتب تحت الصورة: لاحظوا معي كيف "أقحم" هؤلاء بلدهم بالقرب من قواعدنا العسكرية!.
Oh the Irany … pic.twitter.com/a1x9hFgJ0Y
— Elon Musk (@elonmusk) October 28, 2023المصدر:RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يخير موظفي الحكومة بين إيضاح إنجازاتهم أو الاستقالة
أمهل رئيس إدارة الكفاءة الحكومية الأمريكة إيلون ماسك مئات الآلاف من موظفي الحكومة الاتحادية أكثر من 48 ساعة بقليل، لإيضاح ما أنجزوه في الأسبوع الماضي، ما أثار ارتباكاً في الوكالات الرئيسية مع توسع حملة ماسك لتقليص حجم الحكومة الاتحادية.
وألمح ماسك، كبير المسؤولين عن خفض التكاليف في عهد الرئيس دونالد ترامب، إلى هذا الطلب الاستثنائي عبر شبكته الاجتماعية أمس السبت. وقال ماسك عبر إكس:"تماشياً مع تعليمات الرئيس دونالد ترامب، سيتلقى جميع الموظفين الاتحاديين قريباً بريداً إلكترونيا يطلب منهم توضيح ما أنجزوه في الأسبوع الماضي". وأضاف "رفض الرد سيعتبر استقالة".وبعد ذلك بفترة قصيرة، تلقى الموظفون الاتحاديون بريداً إلكترونياً من ثلاث سطور تضمن التعليمات التالية "يرجى الرد على هذا البريد الإلكتروني مع حوالي 5 نقاط عن ما أنجزته في الأسبوع الماضي وأرسله أيضاً إلى مديرك".
وكان الموعد النهائي للرد هو يوم الإثنين، في الـ 11:59 مساءً بالتوقيت المحلي، رغم أن البريد الإلكتروني لم يتضمن تهديد ماسك على وسائل التواصل الاجتماعي عن الذين يفشلون في الرد.
وأضفى التوجيه الغريب الأخير من فريق ماسك شعوراً جديداً بالفوضى عبر وكالات متعددة تعاني بالفعل، بما في ذلك خدمة الطقس الوطنية، ووزارة الخارجية، حيث عمل المسؤولون الكبار على التحقق من صحة الرسالة مساء السبت، وفي بعض الحالات، أمروا موظفيهم برفض الرد.
Consistent with President @realDonaldTrump’s instructions, all federal employees will shortly receive an email requesting to understand what they got done last week.
Failure to respond will be taken as a resignation.
وسارع رئيس نقابة الموظفين الاتحاديين الأمريكية إيفرت كيلي إلى إدانة الإنذار باعتباره مثالاً على "الازدراء التام من جانب ترامب وماسك للموظفين الاتحاديين والخدمات الأساسية التي يقدمونها للشعب الأمريكي".