المتضررون من مشروع سكني ينظمون وقفة احتجاجية بمراكش +فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
نظم عدد من المستفيدين من مشروع سكني، يوم امس الجمعة، وقفة احتجاجية أمام مقر الشركة صاحبة المشروع بحي جليز بمراكش.
وفي تصريح للمتضررين بموقع “مراكش الآن”، اكدوا ان هذه المبادرة تأتي في أعقاب الاستياء المتزايد لدى المستفيدين من المشروع السكني بسبب التأخير المستمر في تسليم الشقق. ورغم أن موعد التسليم تم تحديده من قبل فريق المبيعات، إلا أن التسليم تأخر لأكثر من عام ونصف، مما تسبب في خسائر مالية كبيرة للمستفيدين والمستأجرين الذين يواصلون سداد دفعاتهم.
هذا ويضيف المتضررون بانهم قرروا تنظيم هذه الوقفة للتعبير عن قلقهم على مستقبل المشروع ولطلب توضيحات واضحة حول أسباب التأخر في تسليم الشقق، والحصول على ردود مرضية على مخاوفنا المشروعة.
تفاصيل اوفى بالفيديو التالي:
https://youtu.be/0YV6-jitKyc
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
الوزراء يوافق على دعم الاتحاد الأوروبي لاستراتيجية مصر الوطنية للسكان
وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن الموافقة على محضر مناقشات لتنفيذ مشروع إنشاء مركز محاكاة متكامل للتدريب وبناء القدرات في مصر، والممول بمنحة بين الحكومتين المصرية والكورية.
ووفقا لذلك، يلتزم الجانب الكوري بإعادة تأهيل المباني القائمة لإنشاء مركز تدريب متكامل يضم قاعات تدريب مزودة بتقنيات المحاكاة، وغرف لإعداد المدربين، وغرفة خوادم، مع نقل المعدات الحالية وتأهيل المناطق الجديدة، فيما ستقوم وزارة التنمية المحلية، وفقا للقوانين المعمول بها، بضمان التنفيذ الناجح للمشروع، من خلال توفير المواقع اللازمة وتطوير البنية التحتية المطلوبة.
كما ستعمل الوزارة على دعم عمليات المشروع، من خلال تأمين الكوادر التنظيمية والإدارية المطلوبة، والمشاركة في أنشطة بناء القدرات، ومراقبة المشروع بالتنسيق مع الجانب الكوري، كما ستوفر الوزارة أي دعم إضافي يسهم في نجاح تنفيذ المشروع.
كما وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن الاتفاق التمويلي الخاص ببرنامج "دعم الاتحاد الأوروبي لاستراتيجية مصر الوطنية للسكان - المرحلة الثانية"، الممول بمنحة قيمتها 12 مليون يورو، بين حكومة جمهورية مصر العربية والاتحاد الأوروبي.
ويستهدف البرنامج دعم تنفيذ أنشطة الاستراتيجية الوطنية للسكان لتخفيض معدل النمو السكاني ودعم تقديم الخدمات في مجال الصحة الإنجابية ورعاية وتنظيم الأسرة وزيادة الوعي لدي السكان بالقضايا المرتبطة بها، فضلاً عن تعزيز استخدام البيانات والمعلومات لأغراض التخطيط السكاني وتنظيم الأسرة وبرامج الصحة الإنجابية.