عاجل.. إلغاء مزادات القطن على مستوي الجمهورية بعد انسحاب الشركات
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
قالت مصادر لـ بوابة "الفجر"، إن جميع الشركات المشاركة في مزادات القطن اليوم السبت انسحبت نهائيا بعد حدوث مشادات مع التجار الموردين للقطن خلال مزادات حول الأسعار.
.
وكانت تعتزم شركة مصر؛ لتجارة وحليج الأقطان التي تتولي إدارة المزادات القطن علي مستوي عن عرض 66 ألف قنطار للبيع بالمزاد العلني تشمل أصناف كلا من 97، و94 و92، و96، و86، وذلك بمحافظات المنوفية والاسماعيلة وبورسعيد ودمياط والشرقية والدقهلية، والغربية، والبحيرة، وكفر الشيخ.
وتابع “المصدر”،“ خلال المزايدات التي حدثت على أصناف قطن 97 و94 و86 حدث تطاول من قبل بعد الموردين للاقطان الذين اشتروا الأقطان من الفلاحين ؛ لدخول المزادات بدلا منهم على التجار، حيث كانوا يريدون أسعارا أعلى مما تميت ترسية عليها المزادات.
وأشار “المصدر”، إلى أن الأسعار وصلت إلى ما يتراوح بين 15 ألف، و16 ألف جنيها للقنطار الواحد، وهو سعر مناسب لتلك الأصناف خاصة أنها ليست طويلة ممتازة مثل أصناف إكسترا جيزة 96 و92، وعلى الرغم من ذلك اتهموا الشركات بالسرقة، وهو ما جعل الشركات تنسحب من نهائيا من المزادات.
وانطلقت مزادات القطن لوجه بحري انطلقت في 16 أكتوبر الماضي،وشهدت تسجيل سعر القنطار القطن خاصة من صنف جيزة 92 مستوى قياسية تجاوز 18 ألف جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر ارتفاع اسعار القطن مصر مزادات القطن
إقرأ أيضاً:
مشرّعون بريطانيون يتجهون لحظر الاحتفاظ ببقايا بشرية بالمتاحف ودور المزادات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يسعى المشرّعون والنشطاء في المملكة المتحدة لإنهاء عرض بقايا البشر في المتاحف، وبيع أجزاء من الجثث البشرية في دور المزادات.
وأصدرت مجموعة الأحزاب البرلمانية المعنية بالتعويضات الأفريقية، التي تتكون من أعضاء البرلمان والنشطاء وأفراد المجتمع، تقريرًا يدعو إلى حظر بيع وعرض بقايا الأجداد، ضمنًا المومياوات المصرية.
راهنا، القانون الذي ينظم تخزين واستخدام بقايا البشر في المملكة المتحدة يتطلب فقط الموافقة على الحصول على الأنسجة البشرية وحيازتها من الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 100 عام.
كما أن قانون الأنسجة البشرية للعام 2004، يمنع الأشخاص من شراء وبيع وحيازة أجزاء الجسم للزراعة فقط.
وأشار التقرير، الذي يحمل عنوان "Laying Ancestors to Rest" (دفن الأجداد)، إلى الأذى الذي تسببه المؤسسات البريطانية للمجتمعات المنتشرة التي تحتفظ ببقايا الأجداد، العديد منها أخذت خلال فترة الاستعمار.