أعلن قطاع الشؤون الاجتماعية التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، عن صرف مساعدات مالية "دفعة واحدة" في حالات الكوارث والنكبات الفردية والعامة لأسباب طارئة خارجة عن الإرادة، وذلك في حالة تعرض الأسرة أو أحد أفرادها لحوادث، مثل "حالات الفيضانات والسيول والزلازل والانهيارات والغرق والحريق والحوادث والتصادمات".

وتصرف المساعدات في حالات الوفاة أو الإصابة والإعاشة، وخسائر الممتلكات الثابتة أو المنقولة غير المؤمن عليها.

وتستعرض "الفجر" الشروط اللازم توافرها لصرف مساعدات "النكبات والحوادث" وهي:

- شهادة وفاة للمتوفيين بسبب الحادث.
- محضر شرطة يوضح تاريخ الحادث ومكانه أو صورة طبق الأصل معتمدة ومختومة.
- تقرير طبي من مستشفى حكومي يثبت تاريخ دخول المصابين وتاريخ خروجهم.
- تقرير هندسي في حالة الانهيارات المنزلية.
- تقرير زراعي في حالة حدوث خسائر في الأراضي الزراعية.
- تقرير بيطري في حالة نفوق الماشية.
- بطاقات الرقم القومي ومستندات إثبات درجة القرابة وإعلام الوراثة.

* إجراءات الحصول على الخدمة:- 
- تقديم طلب لوحدة الشئون الاجتماعية التابع لها محل الإقامة للإبلاغ عن الحادث في خلال (60) يوما من تاريخ وقوعه في حالة خسائر النفس.
- وفي خلال 3 أيام في حالة خسائر الممتلكات، مرفقا به المستندات المؤيدة.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة التضامن الاجتماعي وزارة التضامن التضامن الاجتماعى حالات الوفاة حالات الكوارث صرف مساعدات مالية صرف مساعدات الشؤون الاجتماعية فی حالة

إقرأ أيضاً:

ماهي مقابر الأرقام في الأراضي الفلسطينية المحتلة ..! 

 

الجديد برس|

 

لا يزال يحتجز جثامين المئات من الشهداء الفلسطينيين في ما يعرف بـ“مقابر الأرقام”.

 

وقد أكدت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء الفلسطينيين، اليوم الخميس، أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل احتجاز 665 جثمان شهيد في مقابر الأرقام والثلاجات.

 

وكشفت الحملة في بيانها، أن بعض الشهداء جثامينهم تعود لستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وآخرهم شهداء مخيم الفارعة في الضفة الغربية الذين استشهدوا مساء الأربعاء.

 

وأوضحت أن هذه الأرقام لا تشمل الشهداء المحتجزة جثامينهم من قطاع غزة، حيث لا تتوفر معلومات دقيقة حول أعدادهم.

 

من جانبه، أكد المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إسماعيل الثوابتة، أن من بين جثامين الشهداء الذين لا زالوا محتجزين لدى الاحتلال الإسرائيلي في ما يُعرف بـ”مقابر الأرقام”، أسرى أعدمهم الاحتلال بدم بارد داخل السجون أو أثناء الاعتقال.

 

وقال الثوابتة في منشور له على منصة “إكس”، إلى أنّ “عقوداً طويلة مرت، والعالم المنافق يلتزم الصمت المخزي، فلا صوت يرتفع للمطالبة بتحرير جثامين الشهداء وتسليمها إلى ذويها، ولا جرأة لأحدٍ على المناداة بتبييض سجون مقابر الأرقام”.

 

وتابع: إنّها “وصمة عارٍ في جبين الإنسانية وامتحانٌ حقيقيٌّ للضمير العالمي!”.

 

ما هو مصطلح (مقابر الأرقام)..!

 

ويطلق مصطلح “مقابر الأرقام” على مقابر دفنت فيها بطريقة غير منظمة جثامين فلسطينيين وعرب قتلهم الجيش الإسرائيلي ودفنهم في قبور تحمل أرقاما وفق ملفاتهم الأمنية، ووفقا لما كشفت عنه وسائل إعلام إسرائيلية في العقدين الأخيرين عن بعضها في منطقة الأغوار وشمال البلاد.

 

ويرجع تاريخ مقابر الأرقام إلى تأسيس كيان الاحتلال، ولم يكشف منها إلا القليل، وتحوي هذه المقابر أيضا جثامين لشهداء عرب.

 

وتريد إسرائيل من “مقابر الأرقام” أن يكون الموت بداية معاناة وأداة انتقام وعقابا لأسر الشهداء، وورقة للتفاوض والمساومة، في انتهاك للقيم الإنسانية والقوانين الدولية.

 

 

سلطات الاحتلال تتاجر بأعضاء الشهداء المحتجزين

 

وفي السنوات السابقة، كشفت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء عن قيام السلطات الإسرائيلية بانتزاع أعضاء الشهداء الأسرى وبيع أجسادهم لمراكز طبية معنية بهذه الأمور، ومبادلة أعضاء الشهداء الأسرى من قبل معهد أبو كبير للطب الشرعي مقابل الحصول على أجهزة طبية.

 

مقالات مشابهة

  • تقرير حقوقي: 953 واقعة تصفية جسدية خلال 10 سنوات.. وعدن تتصدر القائمة بواقع 165 حالة
  • نظام لرصد حالات الولادة والوفاة والتبليغ خلال 24 ساعة
  • «صحة المنيا»: توقيع الكشف على 1179 حالة في قافلة طبية بأبو قرقاص
  • أكبر تفشي منذ 30 عاما.. قلق من ارتفاع عدد الإصابات بالحصبة في ولاية تكساس
  • تقرير حقوقي يرصد 31 حالة انتهاك لحرية الرأي والتعبير في تونس
  • اليمن ثالث الدول الأعلى في العالم بالإصابة بالكوليرا خلال يناير الماضي
  • 23 إصابة في حريق مبنى المحاكم بمصراتة
  • ماهي مقابر الأرقام في الأراضي الفلسطينية المحتلة ..! 
  • تقرير: رصد 35 ألف حالة كوليرا في 19 دولة
  • تقرير حقوقي: ارتفاع مرعب في حالات الإعدام بإيران عام 2024