محمد نكيل يشيد بمجهودات المجلس الجماعي ويطالب بالتركيز على البنية التحتية للمدينة الحمراء +فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
اشاد محمد نكيل رئيس مجلس مقاطعة سيدي يوسف بن علي، في كلمة له خلال اشغال الجلسة الثالثة للدورة العادية لشهر اكتوبر لمجلس جماعة مراكش، “اشاد” بالمجهودات الجبارة التي قام بها المجلس الجماعي برئاسة فاطمة الزهراء المنصوري، من اجل تدبير جائحة زلزال الحوز، وإنجاح الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
وطالب محمد نكيل، في الكلمة ذاتها بتجويد وتطوير مستوى البنية التحتية للمدينة الحمراء لكي ترقى الى التطور الذي تعرفه المدينة، حيث اكد ان الإصلاحات التي شهدتها المدينة مؤخراً، رفعت من سقف طموحات المواطن المراكشي الذي يلتمس إطلاق مشروع لتطوير البنية التحتية لمدينة مراكش.
تفاصيل اوفى بالفيديو التالي:
https://youtu.be/pEyjX8s1jDA
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
مسئول أممي يحذر من التداعيات الإنسانية لتعطيل البنية التحتية في اليمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن، "جوليان هارنيس"، من أن أي تعطيل لمطار صنعاء الدولي قد يؤدي إلى شلل العمليات الإنسانية لاسيما أنه المكان الذي يدخل ويغادر منه جميع العاملين في مجال المساعدات الإنسانية الدولية الذين يعملون في شمال اليمن.
وقال "هارنيس"ـ بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، إن مطار صنعاء هو الجهة التي يغادر منه الآلاف من اليمنيين غير القادرين على الحصول على رعاية صحية لائقة ومتقدمة في البلاد، للذهاب بلدان أخرى، مضيفا "لذا، فهو موقع إنساني حيوي للغاية". واستنكر المسؤول الأممي الغارات الجوية التي استهدفت المطار.
وحذر منسق الشؤون الإنسانية في اليمن من أنه بالنظر إلى احتمال اندلاع المزيد من العنف بين أنصار الله في شمال اليمن وإسرائيل، فقد يكون هناك تأثير إضافي على البنية التحتية المدنية والموانئ والمطارات والطرق مما قد يؤدي إلى معاناة هائلة للشعب اليمني. وحذر من أن الضربات الجوية على ميناء الحديدة "مثيرة للقلق بشكل خاص ".
وأوضح "هارنيس" أن اليمن يستورد ما يقرب من 80 في المائة من إمداداته الغذائية، مشيرا إلى أنه إذا تم تعطيل الميناء، فهذا يعني أن سكان شمال اليمن بالكامل، والذين يشكلون ما بين 65 و70 في المائة من السكان، سيكونون في حاجة إنسانية متزايدة.
ودعا المسؤول الأممي الأطراف إلى الالتزام بالقانون الإنساني الدولي خلال تلك التبادلات، وأشار إلى أن هناك 18 مليون شخص في حاجة إلى مساعدات إنسانية، وأن هذا يمثل نصف عدد السكان تقريبا.
وتوقع المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن، "جوليان هارنيس"، أن يرتفع هذا العدد إلى 19 مليونا، بسبب تدهور الاقتصاد، مضيفا "هذا يعني أنه في اليمن يوجد ثاني أعلى نسبة من الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية في العالم. وهذا يعني أيضا أنه في اليمن يوجد ثاني أعلى نسبة من الأشخاص غير القادرين على الوصول إلى الخدمات الصحية،ويوجد فيه أيضا ثالث أعلى نسبة من الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي في العالم ".