موقع 24:
2024-10-06@08:44:01 GMT

كل الأجهزة الجديدة التي ستكشفها آبل في الهالوين

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

كل الأجهزة الجديدة التي ستكشفها آبل في الهالوين

ستكشف آبل عن آخر منتجاتها لهذا العام يوم الإثنين القادم، حيث سيتم تحديث جهاز ماك الذي يحتفل بالذكرى الأربعين لإصداره.

وسيقام الحدث في الساعة 5 مساءً بتوقيت كاليفورنيا. وهذه ساعة غير عادية لإطلاق منتجات آبل. ومن المرجح أن يكون التوقيت عشية عيد الهالوين مناسباً للموضوع المخيف، الذي يطلق عليه اسم Scary Fast وفي تطور آخر، لن تعقد الشركة اجتماعاً شخصياً في مقرها الرئيسي في كوبرتينو، كاليفورنيا، مما يجعله حدثاً عبر الإنترنت فقط.

ولم تذكر آبل ما ستكشف عنه في هذا الحدث، لكن بلومبرغ ذكرت أن الشركة تقوم بإعداد أجهزة كمبيوتر محمولة جديدة من طراز ماك بوك برو وأجهزة كمبيوتر مكتبية آيماك. ومن المحتمل ألا تتمتع الأجهزة بمظهر جديد جذري، ولكن من المحتمل أن تتضمن أول معالجات M3 3 نانومتر من آبل.

وتأتي النماذج الجديدة في لحظة حرجة بالنسبة لشركة أبل. ويخرج سوق الحوسبة الشخصية أخيراً من الركود الذي أعقب الوباء، ويتطلع المنافسون الجدد إلى دخول هذه الصناعة. ويشمل ذلك شركة إنفيديا التي تعمل على تطوير معالجات الكمبيوتر الشخصي الخاصة بها، وشركة كوالكوم، المشهورة برقائق الهواتف الذكية.

وتتطلع شركة آبل إلى إطلاق منتجات جديدة للمساعدة في تحفيز الانتعاش خلال فترة العطلات المهمة للغاية. وهي تأتي بعد عدة أرباع من انخفاض المبيعات. وستكشف الشركة عن أحدث نتائجها المالية بعد ثلاثة أيام من الحدث، في الثاني من نوفمبر (تشرين الثاني).

فيما ما يمكن توقعه يوم الإثنين، بحسب بلومبرغ: 

ماك بوك برو:
 

يحمل جهاز ماك بوك برو الاسم الرمزي J514 وJ516  وستبدو الأجهزة متطابقة تقريباً مع الطرازات الحالية، ولكنها ستتضمن على الأرجح معالجات  M3 Pro وM3 Max الجديدة الأسرع.

وقامت الشركة باختبار إصدارات متعددة ومختلفة من معالج M3 Pro. ويحتوي أحد الإصدارات الأساسية قيد العمل على 12 نواة معالج رئيسية، تتكون من ستة كتل عالية الأداء وستة نوى عالية الكفاءة.

وهناك إصدارات متعددة من M3 Max قيد الاختبار، بما في ذلك الإصدار المتطور الذي يحتوي على 16 نواة معالجة رئيسية - 12 للأداء العالي وأربعة للكفاءة - و40 نواة رسومية.
 

iMac

سيتم الكشف عن جهاز  iMac  محدث لأول مرة منذ أكثر من 900 يوم، وهي فترة طويلة بشكل غير معتاد. لكن لا تتوقع تصميماً جديداً جريئاً. ومثل جهاز ماك بوك بروس، وستبدو أجهزة iMac متطابقة تقريباً مع الإصدارات الحالية. وتم الإعلان عن تصميم iMac الحالي في أبريل (نيسان) 2021، عندما تحولت الشركة إلى شريحة M1.

ويتضمن جهاز iMac الجديد مقاس 24 بوصة، الذي يحمل الاسم الرمزي J433 وJ434 تغييرات في التصميم الداخلي وحاملاً مُجدداً. ولقد اختبرت الشركة الجهاز بألوان مشابهة للنماذج الحالية، ولكن لا يزال بإمكان شركة آبل تغيير الخيارات عند الكشف عنها.

ويصادف هذا العام أيضاً الذكرى السنوية الخامسة والعشرين لجهاز iMac الذي كان أحد المنتجات الأولى التي قدمها ستيف جوبز بعد عودته إلى شركة آبل في أواخر التسعينات.
 

إصدارات مقبلة ستظهر في وقت لاحق
 

بينما كانت الشركة تعمل على جهاز ماك بوك برو منخفض الجودة يحمل الاسم الرمزي  J504 مع إصدار أساسي من شريحة M3 فمن المحتمل ألا يظهر هذا الجهاز يوم الإثنين.

ولا تزال أجهزة ماك بوك أير الجديدة مقاس 13 بوصة و15 بوصة مع شرائح M3 التي تحمل الاسم الرمزي J613 وJ615 قيد التطوير أيضاً، ولكن من غير المقرر إصدارها حتى النصف الأول من عام 2024.

وعلى الرغم من أن شركة آبل تقدم عادةً أجهزة آيباد محدثة في نفس الوقت تقريباً مع أجهزة ماك، إلا أن الشركة لا تخطط لإطلاق أجهزة لوحية جديدة حتى الربيع. وتعمل الشركة على آيباد برو المزود بشريحة M3 بالإضافة إلى الإصدارات المحدثة من آيباد أير وآيباد ميني وآيباد للمبتدئين.

ولن يتم تحديث سماعات أيربودز مرة أخرى حتى العام المقبل. وتعمل الشركة على نماذج جديدة منخفضة الجودة وسماعات أيربودز ماكس لإطلاقها أواخر 2024، وسيتم تحديث أيربودز برو في عام 2025.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة آبل الهالوين شرکة آبل

إقرأ أيضاً:

ما الذي قاله قائد أنصار الله عبد الملك الحوثي عن الضربة الصاروخية الإيرانية التي أرعبت “إسرائيل”؟

الجديد برس:

كشف قائد حركة أنصار الله، عبد الملك الحوثي، يوم الخميس، عن تزامن الهجمات الصاروخية الإيرانية على “إسرائيل” مع الهجمات التي شنتها قوات صنعاء على أهداف عسكرية في الأراضي المحتلة، مجدداً تأكيده على ثبات الموقف اليمني إلى جانب الشعب اللبناني.

وفي خطابه الأسبوعي المتلفز حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، قال الحوثي: “نؤكد أننا إلى جانب إخوتنا في حزب الله وجماهيره وحاضنته الشعبية، ومساندين دائماً للشعب اللبناني، وهذا هو حال المحور بأسره”. وأوضح أن جبهة الإسناد في اليمن نفذت عمليات قصف صاروخي متزامنة مع عملية “الوعد الصادق الثانية” باتجاه يافا (تل أبيب) وأم الرشراش (إيلات) ومواقع في صحراء النقب.

واعتبر الحوثي أن الضربة الصاروخية الإيرانية تُعدّ أكبر ضربة تلقاها العدو الإسرائيلي منذ بداية احتلاله لفلسطين، مشيراً إلى أن تلك الضربة غطت مساحة واسعة على امتداد فلسطين المحتلة، وصولاً إلى قبالة عسقلان، وركزت على القواعد العسكرية والمراكز التجسسية للكيان الغاصب.

وأوضح الحوثي أن “الصواريخ الإيرانية وصلت بنسبة 99 بالمائة، كما أظهرت المشاهد الموثقة بالفيديو توثيق وصولها وهي تدك القواعد الإسرائيلية، مما دفع ملايين الصهاينة إلى الهرب برعب شديد إلى الملاجئ، وعاش الجنود الصهاينة حالة من الرعب في مختلف أنحاء فلسطين”.

وأشار الحوثي إلى أن عملية “الوعد الصادق الثانية” تأتي “تنفيذاً لالتزام الجمهورية الإسلامية بعد اغتيال العدو الإسرائيلي لشهيد الأمة الإسلامية إسماعيل هنية، وجريمة استهداف السيد حسن نصر الله والقائد في الحرس الثوري عباس نيلفوروشان”. ووصف العملية بأنها ناجحة وقوية، مشدداً على أنها لم تعقها القواعد الأمريكية، رغم تكرار الأمريكيين إعلانهم أنهم سيوفرون الحماية للعدو الإسرائيلي.

كما ذكر الحوثي أن “عملية الوعد الصادق الثانية كانت ضرورية، وكسرَت الطوق والإرهاب والتهويل ومحاولات إيقافها من قبل الأمريكي وأدواته”، مؤكداً أن “حماية الأمريكي للعدو الإسرائيلي من صواريخ الجمهورية الإسلامية فشلت، رغم وعوده وجهوده لتحقيق ذلك”.

وقال: “أمتنا بحاجة دائماً إلى الجرأة في اتخاذ الموقف الذي يمثل ضرورة واقعية ومسؤولية دينية وأخلاقية وإنسانية لردع العدو الإسرائيلي، الذي لا يمكن أبداً منعه من ارتكاب الجرائم وإبعاده عن المزيد من التصعيد والعدوان إلا من خلال عمليات قوية ورادعة ومؤثرة”.

ولفت الحوثي إلى مدى بهجة الشعوب المظلومة، وبخاصة الشعب الفلسطيني، بالضربة الكبيرة والموفقة للجمهورية الإسلامية في إيران. وأضاف: “عقب العملية الإيرانية، امتلأت قلوب أبناء الشعبين الفلسطيني واللبناني وشعوب أمتنا بالفرح، بقدر ما امتلأت قلوب الصهاينة بالرعب والخوف والقهر”.

وأوضح الحوثي أن “جبهة الإسناد اليمنية نفذت عمليات في البحر الأحمر وبحر العرب والمحيط الهندي، حيث بلغ عدد السفن المستهدفة منذ بدء العمليات نحو 188 سفينة”. وأشار إلى أنه تم إسقاط المزيد من طائرات الاستطلاع المسلح الأمريكية من طراز MQ9، ليصل إجمالي عددها إلى 11 طائرة خلال هذا العام.

كما أشار الحوثي إلى سعي الأمريكي والإسرائيلي إلى التصعيد في العدوان ضد الشعب اليمني، حيث بلغت الغارات الإسرائيلية والأمريكية هذا الأسبوع 39 غارة. وأضاف: “إن استهداف الحديدة من قبل العدو الإسرائيلي والأمريكي لن يوقف عملياتنا، وجهادنا مستمر”.

وتابع: “مع عملياتنا، يستمر تطوير القدرات العسكرية في إطار المرحلة الخامسة من التصعيد ضد العدو الإسرائيلي ولإسناد الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء”.

وأكد الحوثي في خطابه أن “واقع إخوتنا في حزب الله يتميز بالتماسك والثبات، وجهوزيتهم في مواجهة العدو الإسرائيلي كما كانوا في السابق”. وأوضح أن “حالة حزب الله لم تتغير بعد استشهاد الأمين العام، بل زادت ثباتاً وعزيمة وتصميماً في العمل في سبيل الله”.

وأضاف أن “المجاهدين في حزب الله يمتلكون من الحافز والدافع بعد استشهاد الأمين العام ما يفوق السابق، وأن الحالة التي انعكست على واقعهم ليست انهياراً أو عجزاً، بل تصميماً وعزيمة وحرصاً على أداء الموقف العظيم والمشرف”.

مقالات مشابهة

  • تفجيرات البايجر في لبنان..هكذا ابتكر الموساد الأجهزة المفخخة ثم باعها إلى حزب الله
  • مفاجآت جديدة عن تفجيرات البيجر.. هكذا خرقت إسرائيل حزب الله!
  • وزير الإسكان يستعرض موقف إنهاء وتسليم الوحدات لحاجزيها بـ "العلمين الجديدة"
  • السفير الإيراني في لبنان: وصلتني رسالة على جهاز بيجر فانفجر بيدي بعدما ضغطت عليها
  • بوريس جونسون: وجدت جهاز تنصت في حمامي بعد زيارة نتنياهو
  • كيف علّق الأمن الروسي على تفجيرات البيجر واللاسلكي في لبنان؟
  • رئيس وزراء بريطانيا السابق: نتنياهو وضع أجهزة تجسس في حمامي الخاص
  • ما الذي قاله قائد أنصار الله عبد الملك الحوثي عن الضربة الصاروخية الإيرانية التي أرعبت “إسرائيل”؟
  • جونسون: نتنياهو زرع جهاز تنصت في حمامي الشخصي
  • قائد الثورة يكشف تفاصيل حساسة بشأن الهجوم الإيراني على كيان العدو والمواقع التي تم استهدافها وما الذي حدث بعد الضربة مباشرة