أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة

شغلت الفنانة المغربية "ابتسام العروسي" اهتمام فئات عريضة من جمهورها ومتابعيها، عقب نشرها صورة "مشوقة" عبر حسابها الخاص على "إنستغرام"، توثق لتجربة جديدة، يرتقب أن تخوضها قريبا.

وظهرت "العروسي" عبر الصورة سالفة الذكر، وهي بصدد تقديم برنامج جديد، دون أن تكشف حتى اللحظة عن طبيعته، واكتفت بتدوينة موجزة جاء فيها: "حياتك ماشي غير ديالك قريبا إن شاء الله تجربة جديدة ومميزة".

وبحسب مقربين من "العروسي"، فإن الأمر يتعلق ببرنامج جديد، حلقاته تُعنى بسبل الوقاية من حوادث السير، وليس برنامجا فنيا كما ذهب إليه اجتهاد كثير من متابعيها عبر حسابها الخاص على "إنستغرام".

وفي سياق متصل، كانت الفنانة "ابتسام العروسي" قد أسرت في محادثة خاصة مع "أخبارنا"، عن رغبتها الكبيرة في خوض تجربة تقديم البرامج التلفزيونية، مشيرا إلى أنه حلم ظل يراودها منذ الطفولة، قبل أن تؤكد أنها شرعت منذ مدة في تلقي تكوينات في هذا المجال، بهدف الظهور أمام الكاميرا بوجه يشرفها ويرقى إلى تطلعات الجمهور المغربي.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

سياسي كردي:أمريكا تعمل على جعل حزب طالباني بعيداً عن إيران وقريبا من حزب بارزاني

آخر تحديث: 17 مارس 2025 - 12:17 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رأى الباحث في الشأن السياسي لقمان حسين، الاثنين، أن اللقاء الذي جمع رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني برئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني لا ينفصل عن التطورات الإقليمية وصراع المحاور في المنطقة.وأوضح حسين، في حديث صحفي، أن “القوى الكردية تحافظ على قنوات تواصل مع أعضاء في الكونغرس الأمريكي، إلا أن محاولاتها للبقاء على الحياد بين إيران والولايات المتحدة قد لا تنجح”.وأضاف أن “الرسائل الواردة من واشنطن تشير إلى ضرورة توحيد الصف الكردي في المرحلة المقبلة، عبر دخول الانتخابات بقائمة موحدة والابتعاد عن المحور الإيراني، وهو ما يدفع الحزبين الرئيسيين إلى إصلاح علاقاتهما وتعزيز التقارب مع الإدارة الأمريكية، في محاولة لكسب دعم الرئيس دونالد ترامب”.ولطالما حاولت الأحزاب الكردية في كردستان الحفاظ على هامش من الاستقلالية في علاقاتها الخارجية، إلا أن التوازن بين الولايات المتحدة وإيران أصبح أكثر تعقيدا في ظل التوترات الإقليمية المستمرة.الحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة مسعود بارزاني، يميل تاريخيا نحو واشنطن وأنقرة، بينما يتمتع الاتحاد الوطني الكردستاني بعلاقات وثيقة مع طهران. لكن مع تراجع الدور الإيراني في العراق والمنطقة، وفقا لمراقبين، فقد باتت هناك ضغوط متزايدة على الاتحاد الوطني لمراجعة موقفه وتبني استراتيجية جديدة، تضمن له مساحة أوسع من التحرك السياسي بعيدًا عن المحور الإيراني.في هذا السياق، جاء اللقاء الأخير بين بافل طالباني ومسرور بارزاني، وسط إشارات أمريكية بضرورة تنسيق المواقف الكردية في ظل التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التي تواجه الإقليم.

مقالات مشابهة

  • سياسي كردي:أمريكا تعمل على جعل حزب طالباني بعيداً عن إيران وقريبا من حزب بارزاني
  • إسناد غزة بعيداً عن الظواهر الصوتية
  • كارول سماحة تشوق الجمهور لعمل جديد
  • سرد جديد لآلام العراقيين بعيدا عن المعالجة التقليدية في العشرين
  • منها «النص».. ثلاثة أعمال تعلن تقديم أجزاء جديدة
  • رح اشتقلكن.. نجوى كرم تشوق جمهورها لأحدث أغانيها
  • دنيا سمير غانم تشوق جمهورها لمسلسلها الرمضاني عايشة الدور
  • بعد نجاح "أشغال شقة جداً".. مصطفى غريب يخوض تجربة جديدة
  • بعد الشيباني.. فيدان في بغداد قريباً
  • رحاب الجمل تشوق جمهورها ببوستر مسلسل عايشة الدور