بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي عن توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، وجاء ذلك تكثيف قصف القطاع وأيضا قطع الانترنت والاتصالات.
وأثناء الاجتياح البري  أعلنت وسائل الإعلام المختلفة عن سقوط قتلى في جيش الاحتلال الإسرائيلي وأيضا سقوط العقيد يائير شالام في يد المقاومة الفلسطينية.


الاجتياح البريء


مع انقطاع شبكتي الاتصال والإنترنت كليا، بالتزامن مع اشتداد الغارات الإسرائيلية وزيادة كثافتها وقوتها، منذ يوم أمس الجمعة، حيث يضطر المواطنون للسير على الأقدام مسافات كبيرة تحت القصــف، للإبلاغ عن حالة إسعافيه.

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال "عن توسيع التوغل البري" منذ الليلة الماضية في قطاع غزة، بالتزامن مع الضربات الجوية المكثفة التي تستهدف كافة المناطق.
وتركز قصف طيران الاحتلال على بيت حانون وبيت لاهيا، وجباليا شمال القطاع، بالتزامن مع إطلاق مدفعية الاحتلال قذائفها على المناطق ذاتها.

وتعرضت مناطق شمال غرب مدينة غزة لسلسلة غارات، بالتزامن مع قصف مكثف من زوارق الاحتلال الحربية لوسط مدينة غزة.

 

 

سقوط يائير شالام

تداولت أنباء عن وقوع العقيد الإسرائيلي "يائير شالام" قائد الهجوم على مخيم البريج بغزة في قبضة المقاومة الفلسطينية

من هو يائير شالام؟

 


هو يائير شالام، سياسي  إسرائيلي، يعمل لواء متقاعد في جيش الاحتلال الإسرائيلي، يتولي الآن نائب رئيس الأركان للجيش الاحتلال الإسرائيلي، وأيضا هو عضو في الكنيست الاسرائيلي.


حصيلة الشهداء 


تجاوزت حصيلة الشهداء 7300 شهيد، 70% منهم من الأطفال والسيدات والمسنين، فيما وصل عدد المصابين إلى أكثر من 18567 مصابا.


ويذكر نقلا عن  قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل أن جيش الاحتلال دمر 150 هدفًا تحت الأرض في شمال قطاع غزة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسرائيل فلسطين قطاع غزة اجتياح غزة

إقرأ أيضاً:

بعد سيطرته على حوض اليرموك..تقدم سريع للاحتلال الإسرائيلي جنوب سوريا

الجديد برس|

أفادت مصادر إعلامية دولية، الثلاثاء، بأنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي باتت تسيطر على منطقة حوض اليرموك جنوب سوريا، بما في ذلك مجرى نهر اليرموك وسد الوحدة، في توسع جديد للأراضي التي يحتلها الاحتلال.

وأكدت المصادر أن الاحتلال لم ينجح في السيطرة على بلدة بيت جن بسبب المقاومة المتواجدة هناك، لكنه التف شرقاً عبر بلدات كويا، والمعرية، والقصير المتاخمة للحدود الأردنية.

وفي تطور خطير، سجلت تقارير وجود توغل إسرائيلي في بلدة صيدا الواقعة في الجولان السوري، وقرية المقرز المجاورة عند الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والقنيطرة.

شمالاً، تعاني مدينة حلب من انقطاع شبه كامل للمياه، وسط ارتفاع متسارع في سعر صرف الدولار الأميركي مقابل الليرة السورية، مما يزيد الأوضاع المعيشية تعقيداً.

في غضون ذلك، كشفت منصة إعلامية إسرائيلية أن “إسرائيل” استولت على مساحة تُقدّر بـ 370 كيلومتراً مربعاً من الأراضي السورية خلال الأيام الستة الماضية. وشملت هذه العمليات العسكرية السيطرة على جبل الشيخ السوري و”المنطقة العازلة” في الجولان السوري المحتل.

وتشير التقارير إلى أن الاحتلال اقترب لمسافة 15 كيلومتراً من الطريق الدولية التي تربط بين دمشق وبيروت، بينما بسط سيطرته على منابع المياه العذبة الرئيسية في جنوب سوريا، خاصة في منطقة حوض اليرموك.

على صعيد آخر، أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي مواصلة اعتداءاته على المواقع العسكرية السورية، بهدف القضاء على القدرات القتالية للجيش السوري، وأفاد أنه “دمّر أكثر من 90% من منظومة الدفاع الجوي السوري” خلال الهجمات الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • 4 شهداء وعدد من الجرحى في قصف الاحتلال الإسرائيلي شمال قطاع غزة
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تفجر روبوتات قرب مستشفى العودة بقطاع غزة
  • استشهاد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح
  • بعد سيطرته على حوض اليرموك..تقدم سريع للاحتلال الإسرائيلي جنوب سوريا
  • خلال أسبوع.. جيش الاحتلال يكثف استهدافه لمدارس النازحين في غزة
  • تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة: استشهاد 10 فلسطينيين وتفاقم الوضع الإنساني
  • سقوط خمسة شهداء جراء قصف الاحتلال شمال غرب غزة
  • لجان المقاومة الفلسطينية تُشيد بالقصف اليمني للعمق الإسرائيلي
  • الاحتلال الإسرائيلي يصادق على بناء مستوطنات كبيرة في الجولان السوري المحتل
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفّذ عمليات هدم شمال القدس المحتلة