اتهام كايلي جينر بسرقة ملابس مصممة أزياء غارقة في الديون
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
تعرضت نجمة كارداشيانز كايلي جينر لانتقادات من بيتسي جونسون التي تصمم لشركة Products Ltd متهمة إياها بسرقة أفكارها واستخدامها لكسب المال من خلال مجموعة أزيائها الجديدة KHY التي تم إصدارها حديثاً.
ولجأت بيتسي إلى وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها لنشر منشور لاذع حول كايلي (26 عاماً)، زاعمة أنها غارقة في الديون بينما تستفيد كايلي من عملها.
وقامت المصممة بمشاركة صورة تحتوي على تفاصيل جدول البيانات المتعلقة بسداد قرض الطالب الخاص بها. وأظهر الجدول أن ديونها تبلغ نحو 58 ألف دولار، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وواصلت بيتسي - التي تعمل كمصممة أزياء ومستشارة ومديرة إبداعية مع مجموعة من العلامات التجارية بما في ذلك لويس دي خافيير وبالينكياغا - حديثها الصاخب، وقالت "لقد بذلت قصارى جهدي من أجل هذا. مثل العديد من أبناء الطبقة العاملة الآخرين الذين يبذلون قصارى جهدهم لتحقيق أفكارهم".
وتعاونت كايلي في مجموعتها الجديدة للأزياء مع علامة تجارية مستقلة أخرى وهي Namillia وأشارت بيتسي إليهم في منشورها ووصفت ذلك بأنه حركة قذرة.
ونشرت بيتسي بعد ذلك مقالًا حول إطلاق العلامة التجارية Kylie مضيفة رموزاً تعبيرية تهاجم فيها كايلي ومجموعتها.
والتزمت كايلي الصمت بشأن هذه الاتهامات لكنها تحدثت إلى صحيفة وول ستريت جورنال حول مشروعها التجاري الجديد. وقالت "من الناحية الإبداعية، لدي رؤية قوية لما أريد أن أبدو عليه وما أريد أن أفعله وما أريد أن أرتديه. لا يوجد أحد يخبرني بما يجب أن أفعله".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كايلي جينر
إقرأ أيضاً:
بـ104 ملايين دولار.. مصمم أزياء يبرم أكبر صفقة لشراء منزل في بريطانيا
اشترى الملياردير الأمريكي توم فورد منزلا في لندن بضاحية تشيلسي الراقية مقابل أكثر من 80 مليون جنيه إسترليني (104 ملايين دولار)، لتصبح أكبر صفقة شراء منزل في بريطانيا خلال العام الحالي.
وأشارت وكالة بلومبرغ للأنباء إلى أن مصمم الأزياء الشهير اشترى المنزل الواقع في حي مشهور بقصوره ذات الواجهات الجصية خلال الصيف الحالي، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر، مضيفة أن متحدث باسم فورد رفض التعليق على الخبر.
يذكر أن شركة إستي لودر الأمريكية لمستحضرات التجميل اشترت العلامة التجارية التي تحمل اسم فورد في أواخر 2022 مقابل 2.8 مليار دولار، لتصبح ثروته الصافية بعد الصفقة حوالي ملياري جنيه إسترليني.
كان فورد الذي ينتمي إلى مدينة أوستن بولاية تكساس الأمريكية مديراً للإبداع في شركة غوتشي، قبل أن يؤسس شركته الخاصة مع دومينيك دي سول، الرئيس التنفيذي السابق لغوتشي.
وتعتبر هذه الصفقة من أبرز الصفقات النادرة التي شهدتها سوق العقارات في لندن هذا العام، والتي عانت من ركود في قطاع المساكن الفاخرة.
ويرجع ذلك جزئياً إلى التعديلات المتوقعة لنظام الضرائب، والتي ستؤثر سلباً على الأثرياء المقيمين في بريطانيا والذين يعيشون رسميا في الخارج، أو "غير المقيمين".
وبالإضافة إلى الإعلان عن إلغاء الوضع الضريبي التفضيلي الذي يتمتع به غير المقيمين، زادت حكومة حزب العمال في الأسبوع الماضي أيضاً من ضريبة الدمغة على مشتريات المساكن الثانية، مما أدى إلى إضعاف المشاعر بين المشترين الأثرياء.
في الوقت نفسه تعتبر صفقة توم فورد أحدث مثال على اهتمام الأثرياء الأمريكيين المتزايد بالعقارات في بريطانيا وهو الاهتمام الذي ساعد في المحافظة على نشاط سوق العقارات الفارهة.
وزادت حصة الأمريكيين من مبيعات المساكن في لندن خلال الشهور الستة الأولى من العام الحالي إلى 6.1% مقابل 3.3% خلال النصف الثاني من العام الماضي، بحسب بيانات شركة الوساطة نايت فرانك.