صدى البلد:
2025-03-04@05:11:25 GMT

صفارات الانذار تدوي في تل أبيب

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

دوت  صفارات الإنذار في تل أبيب بحسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفلسطينية صفا.

وكانت  كتائب القسام قصفت تحشدات للعدو في مجمع "مفتاحيم" برشقة صاروخية بحسب ما ذكرت وكالة شهاب الفلسطينية.


وأشارت الوكالة إلى  اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في منطقة باب الزاوية وسط الخليل.

كما بينت أن  جنود الاحتلال يعتلون أسطح المنازل في باب الزاوية في الخليل تزامناً مع المواجهات.

فيما دوت  صافرات الإنذار  في مستوطنات "غلاف غزة" وفي مدينة عسقلان المحتلة.

وفي وقت سابق زفت حركة المقاومة الفلسطينية  "حماس" لأبناء الأمة العربية فشل الهجوم البري الذي شنته قوات الاحتلال على قطاع غزة عبر ثلاثة محاور، مشيرة وقوع خسائر كبيرة في صفوف العدو بالجنود والعتاد.

وقالت  الحركة في بيان لها  “العدو وقع في كمائن أعدتها المقاومة الفلسطينية على محاور عدّة ومنذ بدء المعركة كانت هناك خطط دفاعية ضد أي محاولة”.

وأضافت “إستخدمنا صواريخ كورنيت وقذائف ياسين في صد الهجوم ونتوقع معاودة العدو المحاولة مرة أخرى، كما أن الاحتلال الإسرائيلي استخدم الطيران المروحي لإجلاء الجرحى والقتلى من ساحة المعركة”.

وزفت حركة المقاومة الفلسطينية  "حماس" لأبناء الأمة العربية فشل الهجوم البري الذي شنته قوات الاحتلال على قطاع غزة عبر ثلاثة محاور، مشيرة وقوع خسائر كبيرة في صفوف العدو بالجنود والعتاد.

وقالت  الحركة في بيان لها  “العدو وقع في كمائن أعدتها المقاومة الفلسطينية على محاور عدّة ومنذ بدء المعركة كانت هناك خطط دفاعية ضد أي محاولة”.

وأضافت “إستخدمنا صواريخ كورنيت وقذائف ياسين في صد الهجوم ونتوقع معاودة العدو المحاولة مرة أخرى، كما أن الاحتلال الإسرائيلي استخدم الطيران المروحي لإجلاء الجرحى والقتلى من ساحة المعركة”.

ويتعرض شمال قطاع غزة، ومناطق متفرّقة من القطاع، منذ مساء أمس الجمعة، لقصف عنيف من قبل جيش العدو الاسرائيلي، تزامناً مع قطع خدمتي الاتصالات والانترنت عن كافة مناطق قطاع غزّة، التي تتعرّض لحصار مشدّد، والذي من شأنه إعاقة وصول سيارات الإسعاف إلى المصابين والجرحى، وينذر بتفاقم الوضع الصحّي والإنساني في القطاع

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المقاومة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

الحوثي: عودة الحرب على غزة ستجعل كل كيان العدو تحت النار

هدد زعيم جماعة أنصار الله اليمنية عبد الملك الحوثي، الاحتلال، في حال عاد إلى العدوان على قطاع غزة، بالاستهداف وفتح النيران عليه.

وقال الحوثي: "إذا عدات الحرب إلى غزة، فسنتدخل، بالإسناد بمختلف المسارات العسكرية، وسيعود كل كيان العدو تحت النار".

وكانت هيئة البث العبرية، قالت إن حكومة الاحتلال، أمرت الجيش بإغلاق كافة معابر قطاع غزة، ومنع دخول شحنات المساعدات المخصصة للقطاع.

وأشارت القناة 14 العبرية، إلى أن قرار حكومة نتنياهو اتخذ عقب المشاورات الأمنية مساء أمس، بالتنسيق مع الجانب الأمريكي، عقب انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، ورفض الاحتلال الدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات.



من جانبها قالت القناة 12 العبرية، إن حكومة نتنياهو، وافقت صباح اليوم، على إمكانية استدعاء 400 ألف جندي احتياطي إضافي.

وقال رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو، في تصريحات، إن دخول كافة البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة، سيتوقف بدءا من صباح اليوم الأحد.

ولفت إلى أن القرار اتخذ مع انتهاء المرحلة الأولى من الصفقة، ولرفض حركة حماس قبول مخطط ويتكوف لمواصلة المحادثات، والذي يقترح تسليم نصف عدد أسرى الاحتلال، مقابل 42 يوما من الهدوء تبحث بعدها المفاوضات، وهو ما رفضته حركة حماس لتعارضه مع الاتفاق.

وأضاف نتنياهو: "إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار، دون إطلاق سراح الرهائن، وإذا استمرت حماس في رفضها فستكون هناك عواقب أخرى".

بدورها قالت حركة حماس، ردا على خرق نتنياهو للاتفاق، إن البيان الصادر عن مكتبه، بشأن اعتماده لمقترحات أمريكية لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، وفق ترتيبات مخالفة للاتفاق، هو محاولة مفضوحة للتنصل من الاتفاق والتهرب من الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية منه.



وأضافت أن "قرار نتنياهو وقف المساعدات الإنسانية، هو ابتزاز رخيص، وجريمة حرب وانقلاب سافر على الاتفاق، وعلى الوسطاء والمجتمع الدولي التحرك للضغط على الاحتلال ووقف إجراءاته العقابية وغير الأخلاقية بحق أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة".

وتابعت: "يحاول مجرم الحرب نتنياهو فرض وقائع سياسية على الأرض، فشل جيشه الفاشي في إرسائها على مدى خمسة عشر شهرا من الإبادة الوحشية، بفعل صمود وبسالة شعبنا ومقاومته، ويسعى للانقلاب على الاتفاق الموقع خدمة لحساباته السياسية الداخلية الضيقة، وذلك على حساب أسرى الاحتلال في غزة وحياتهم".

وقالت حركة حماس، إن مزاعم الاحتلال، بشأن انتهاك الحركة لاتفاق وقف إطلاق النار، هي "ادعاءات مضللة لا أساس لها، ومحاولة فاشلة للتغطية على انتهاكاته اليومية والمنهجية للاتفاق، والتي أدت إلى ارتقاء أكثر من مئة شهيد من أبناء شعبنا في غزة، إضافة إلى تعطيل البروتوكول الإنساني، ومنع إدخال وسائل الإيواء والإغاثة، وتعميق الكارثة الإنسانية في غزة".

وشددت على أن سلوك نتنياهو، وحكومته، يخالف بوضوح، ما ورد في البند 14 من الاتفاق، الذي ينص على أن جميع الإجراءات الخاصة بالمرحلة الأولى تستمر في المرحلة الثانية، وأن الضامنين سيبذلون قصارى جهدهم لضمان استمرار المباحثات حتى التوصل إلى اتفاق بشأن شروط  تنفيذ المرحلة الثانية".

مقالات مشابهة

  • غزة كما يتخيلها ترامب.. راقصات وعري كبديل لشعب المقاومة
  • سفير مصر السابق بإسرائيل: تل أبيب تسعى لإفشال المفاوضات
  • 3 منهم في حالة خطرة.. إصابة 4 أشخاص في عملية طعن شمال كيان الاحتلال الإسرائيلي
  • استشهاد فلسطينيين واصابات برصاص العدو في رفح وخانيونس
  • شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية
  • بعد غلق المعابر.. الحكومة الفلسطينية تحذر من مجاعة في قطاع غزة
  • الخارجية الفلسطينية: نرفض تسييس المساعدات الإنسانية من قبل الاحتلال الإسرائيلي
  • كيف علقت الفصائل الفلسطينية على قرار وقف إدخال المساعدات إلى غزة
  • الحوثي: عودة الحرب على غزة ستجعل كل كيان العدو تحت النار
  • الإعلامي الحكومي : وقف إدخال المساعدات يعني قرارًا من الاحتلال بتجويع غزة