“الهلال المسؤول الوحيد”.. رد حاسم من منتخب البرازيل بعد إصابة نيمار
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
البرازيل – رد رودريجو بافيا، المتحدث الرسمي باسم منتخب البرازيل، على أنباء دفع اتحاد الكرة في بلاده، تعويضات مالية لنادي الهلال، بعد إصابة النجم الدولي نيمار دا سيلفا جونيور.
وتلقى الفريق الهلالي ضربة موجعة بعد تأكد غياب نجمه نيمار لفترة طويلة عن الملاعب إثر تعرضه لإصابة قوية عبارة عن قطع في الرباط الصليبي والغضروف في ركبته اليسرى قبل نهاية الشوط الأول من مواجهة البرازيل وأوروغواي في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026.
ليتأكد انتهاء موسم نيمار مع الهلال، بشكل رسمي، ويبلغ راتب النجم البرازيلي قرابة 100 مليون يورو في الموسم الواحد.
وقال بافيا في تصريحات مع صحيفة “الرياضية” السعودية: “مسؤولية التعويض المالي، ليست من اختصاص الاتحاد البرازيلي، بل تتعلق بالزعيم الهلالي فقط”.
وكشف المتحدث الرسمي، عن أن الهلال، هو المعني الوحيد بالتواصل مع الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، من أجل مدهم بالتقارير الخاصة بـ”إصابة” نيمار.
وأشار إلى أنه بناء على هذه التقارير، سيحدد “فيفا”، قيمة التعويض المالي الذي سيتم دفعه إلى نادي الهلال، والذي لن يزيد عن راتب السنة الواحدة.
كما أكد رودريجو بافيا، على أن منتخب البرازيل، لن يتدخل في علاج نيمار، حيث سيكون الهلال، هو المسؤول عن موعد عودة اللاعب إلى الرياض، ومكان إجراء العملية الجراحية.
يذكر أن نيمار جونيور البالغ 31 عاما، انضم إلى الهلال السعودي، في صيف العام الحالي، قادما من العملاق الفرنسي باريس سان جيرمان، مقابل 90 مليون يورو تقريبا.
المصدر: goal
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مصدر للمستقلة .. مدرب عربي مفاجأة على طاولة الاتحاد العراقي… عموتة ليس الوحيد!
أبريل 23, 2025آخر تحديث: أبريل 23, 2025
المستقلة/- كشفت مصادر مطلعة للمستقلة اليوم الثلاثاء ، عن دخول اسم مدرب عربي بارز ضمن قائمة الأسماء المرشحة لتدريب المنتخب العراقي الوطني خلال المرحلة المقبلة، في خطوة قد تعيد تشكيل الجهاز الفني بشكل جذري استعداداً للاستحقاقات القادمة.
وبحسب المعلومات الحصرية، فإن الاتحاد العراقي لكرة القدم بدأ فعلياً التفاوض مع عدد من المدربين، أبرزهم المدرب المغربي المعروف الحسين عموتة، الذي يمتلك سجلاً حافلاً في الكرة العربية، وسبق له أن حقق نجاحات كبيرة مع أندية ومنتخبات مختلفة.
إلا أن المفاجأة الكبرى – بحسب ذات المصادر – تكمن في دخول اسم مدرب عربي آخر على خط المفاوضات، وهو مدرب سبق له قيادة أحد المنتخبات الإفريقية الكبرى، ويتمتع بخبرة واسعة على الصعيد القاري.
هذا التحرك من قبل الاتحاد العراقي يعكس رغبة واضحة في ضخ دماء جديدة في الجهاز الفني، ورفع مستوى الأداء الفني للمنتخب، خاصة بعد النتائج الأخيرة التي أثارت الكثير من التساؤلات بين الجماهير والمراقبين.
حتى اللحظة، لم يصدر أي تصريح رسمي من الاتحاد بشأن الأسماء المطروحة، لكن المؤشرات تدل على أن قراراً حاسماً قد يُتخذ قريباً، وقد يشهد المنتخب العراقي تغييرات كبيرة على مستوى القيادة الفنية.
الجمهور العراقي يترقب، والأنظار تتجه نحو إعلان رسمي قد يضع حداً لحالة الغموض… فهل نشهد عهداً جديداً بقيادة عربية قادرة على إحياء آمال “أسود الرافدين”؟