البوابة نيوز:
2025-02-07@08:04:09 GMT

الوديات أزمة داخل المنتخب الأوليمبي

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

تظهر في الآفق بوادر أزمة داخل المنتخب الوطني الأولمبي، بسبب الوديات، ويأتي ذلك بسبب قلة المنتخبات التي تملك تشكيلا أولمبيا خلال المرحلة الحالية، وظهرت الأزمة خصيصًا بعدما اعتذر المنتخب الأمريكي المشارك فى دورة الألعاب الأولمبية عن مواجهة مصر.

وعرض محمد بركات عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، المشرف علي المنتخب الأوليمي، حلا علي روجيرو ميكالي، المدير الفني لمنتخب مصر الأولمبي، أن يتم الاتفاق مع منتخبات إفريقية من أجل تجهيز مصر، وهو ما كان يرفضه ميكالي لرغبته فى اللعب أمام مدارس من آسيا وأوروبا وأمريكا الجنوبية، ولكن أغلب المنتخبات اتفقت على وديات خلال الأجندة الدولية فى نوفمبر.



ويستعد المنتخب الوطني الأولمبي للمشاركة فى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، والمقرر لها العام المقبل، بعدما تأهل الفراعنة الصغار تحت قيادة المدرب البرازيلي روجيرو ميكالي، عقب الوصول للمباراة النهائية من بطولة كأس الأمم الإفريقية تحت 23 عاما وخسارة اللقب أمام المغرب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المنتخب الاوليمبي ميكالى اتحاد الكرة

إقرأ أيضاً:

العنف الأسري: أزمة مستمرة تستدعي الحلول الجذرية

العنف الأسري هو ظاهرة مدمرة تؤثر في العديد من الأسر حول العالم. ليس فقط لأنه يتسبب في معاناة جسدية ونفسية للمجني عليهم، بل لأن تأثيراته تمتد لتشمل المجتمع بأسره. 

تتنوع أشكال العنف الأسري بين العنف الجسدي والنفسي والجنسي، وكل شكل له آثار مدمرة على الأفراد داخل الأسرة.

 لذلك، تعد هذه القضية من أهم القضايا الاجتماعية التي تتطلب اهتمامًا واسعًا من جميع الأطراف المعنية.

ما هو العنف الأسري؟

العنف الأسري هو أي نوع من أنواع الإيذاء الذي يحدث داخل الأسرة. 

العنف الأسري: أزمة مستمرة تستدعي الحلول الجذرية

قد يكون العنف جسديًا، مثل الضرب والركل، أو نفسيًا من خلال الإهانة والتهديدات، وقد يصل إلى العنف الجنسي أو حتى التحكم الاقتصادي الذي يؤثر في حياة الأفراد.

 يُستخدم العنف في معظم الأحيان كوسيلة للسيطرة على الأفراد أو لإخضاعهم لممارسات معينة تتناقض مع حقوقهم الإنسانية.

أنواع العنف الأسري

1. العنف الجسدي: يشمل أي نوع من أنواع الضرب أو الإيذاء الجسدي، مثل الركل أو استخدام الأدوات في التسبب في الأذى البدني.


2. العنف النفسي: يتضمن التهديدات المستمرة، التنمر اللفظي، إهانة الشخص، أو استخدام الصمت والعزلة كأداة للضغط.


3. العنف الجنسي: يتضمن أي شكل من أشكال الاعتداء الجنسي داخل إطار الأسرة، سواء كان ذلك عن طريق التحرش أو الاعتداء الكامل.


4. العنف الاقتصادي: هو التحكم في الموارد المالية للأسرة، ما يمنع الأفراد من الحصول على المال أو اتخاذ القرارات المالية بحرية.

العنف الأسري: تحدي مستمر يتطلب حلولًا جماعية أسباب العنف الأسري

1. العوامل النفسية: الأفراد الذين نشأوا في بيئات مليئة بالعنف قد يكونون أكثر عرضة لممارسة العنف في حياتهم لاحقًا، نتيجة لتأثير البيئة السلبية التي تربوا فيها.


2. التوترات الاجتماعية والاقتصادية: الظروف المعيشية الصعبة، مثل البطالة أو الضغوط المالية، قد تؤدي إلى زيادة التوتر داخل الأسرة، مما يجعل العنف يصبح وسيلة للتنفيس عن الإحباطات.


3. العوامل الثقافية: في بعض المجتمعات، يُنظر إلى العنف الأسري على أنه أمر مقبول أو حتى طبيعي في بعض الحالات، مما يؤدي إلى استمراره عبر الأجيال.


4. الإدمان: تعاطي المخدرات والكحول يمكن أن يؤدي إلى سلوكيات عدوانية ويفقد الشخص السيطرة على تصرفاته، مما يزيد من احتمال وقوع العنف الأسري.


5. التربية السلبية: الأطفال الذين يلاحظون نماذج سلوكية عنيفة في أسرهم قد يتبعون هذه السلوكيات عند بلوغهم سن الرشد، معتقدين أن العنف هو الطريقة المثلى لحل المشاكل.

 

آثار العنف الأسري

على الضحية:

آثار نفسية: الشعور بالانكسار، الاكتئاب، القلق المستمر، وفقدان الثقة بالنفس.

آثار جسدية: الإصابات، الجروح، الكسور، والألم الجسدي الذي قد يستمر طويلًا.

آثار اجتماعية: العزلة الاجتماعية، وصعوبة تكوين علاقات صحية بسبب خوف الضحية من التعرض للأذى مرة أخرى.

العنف الأسري: تحدٍ مستمر يؤثر في الأسرة والمجتمع


على الأسرة:

انهيار العلاقات: يؤدي العنف إلى تدمير الثقة بين أفراد الأسرة، ويؤثر في الروابط العاطفية.

تدمير الاستقرار العاطفي للأطفال: الأطفال الذين يعيشون في بيئة مليئة بالعنف قد يعانون من صدمات نفسية تظل معهم طوال حياتهم.


على المجتمع:

زيادة الجريمة: بعض الأفراد الذين يعانون من العنف الأسري في طفولتهم قد يميلون إلى ارتكاب جرائم في المستقبل، وبالتالي زيادة معدلات الجريمة في المجتمع.

الضغط على النظام الصحي: تتطلب الإصابات الناتجة عن العنف علاجًا طبيًا مستمرًا، مما يزيد من العبء على الأنظمة الصحية.

 

كيفية مكافحة العنف الأسري

1. التوعية المجتمعية: من الضروري تعزيز الوعي في المجتمع حول آثار العنف الأسري، وكيفية التعرف على العلامات المبكرة للعنف وتقديم الدعم للضحايا.


2. دعم الضحايا: إنشاء مراكز تقدم المساعدة النفسية، القانونية، والاجتماعية للضحايا يمكن أن يساعدهم في التعافي والبدء في بناء حياة جديدة بعيدًا عن العنف.


3. تعزيز القوانين: يجب فرض قوانين صارمة لمعاقبة المعتدين، مع توفير حماية فورية للضحايا من خلال أوامر الحماية، وضمان عدم الإفلات من العقاب.


4. تقديم خدمات استشارية: يجب على الأفراد الذين يعانون من مشاكل نفسية أو اجتماعية أن يتلقوا الدعم من خلال مستشارين مختصين، ويمكن توفير برامج الدعم داخل المدارس والمجتمعات المحلية.


5. التعليم السليم: تعليم الأطفال والشباب كيفية حل النزاعات بشكل سلمي وتوفير بيئة تربوية غير عنيفة يساعد في الحد من انتشار العنف الأسري في المستقبل.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • وصلت إلى الفيفا.. أزمة جديدة داخل الزمالك .. ماذا يحدث داخل الأبيض؟
  • أزمة جديدة بين فينيسيوس جونيور ومودريتيش في ريال مدريد
  • خلال مبارة ليجانيس.. مودريش يوبخ زميله بسبب ركلة ركنية
  • ينوك الاحتلال تعيش أزمة بسبب قرار وقف التعامل مع الأونروا
  • بعد الإطاحة بـ جروس.. البرازيلي ميكالي على أعتاب تدريب الزمالك |خاص
  • لـ «حثهم علي الإنتماء الوطني».. جامعة برج العرب للتكنولوجية بالإسكندرية تقيم دورة التربية العسكرية لطلابها
  • مصارف إسرائيل تعيش أزمة بسبب قرار وقف التعامل مع الأونروا
  • الكرة النسائية |استدعاء 6 لاعبات من وادي دجلة للمنتخب الوطني
  • كرة نسائية| استدعاء حراس مرمى وادي دجلة في المنتخب الوطني لكرة القدم والصالات
  • العنف الأسري: أزمة مستمرة تستدعي الحلول الجذرية