محافظ شمال سيناء يتفقد أماكن تخزين مساعدات قطاع غزة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
تفقد اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، اليوم، أماكن تخزين المساعدات المتنوعة التي وصلت الي مدينة العريش من عدة دول ومنظمات دولية لصالح قطاع غزة، في مدينة العريش، في حضور اللواء مصطفي محمد مصطفي، رئيس الإدارة المركزية لشؤون مكتب المحافظ.
جودة تخزين:
وأكد المحافظ جودة تخزين المواد الاغاثية والأدوية والمستلزمات الطبية والمواد الغذائية في مخازن مؤمنة في مدينة العريش، لافتا الي وصول تلك المساعدات جوًا عن طريق مطار العريش الدولي من عدة دول عربية واجنبية ومنظمات دولية.
وأضاف المحافظ، أنه يتم تحميل جزء من هذه المساعدات وخاصة الادوية والمستلزمات الطبية والأغذية علي شاحنات طبقًا للأولويات الملحة في قطاع غزة، وارسالها الي معبر رفح البري، لإدخالها إلى قطاع غزة.
وأشار المحافظ إلي وصول 55 طائرة من عدة دول عربية وأجنبية ومنظمات دولية الي مطار العريش الدلي محملة بأكثر من 1100 طن من المساعدات الغذائية والأدوية والمستلزمات الطبية والمواد الاغاثية والإنسانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيناء مساعدات مخازن جودة الهلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مساعدات مكدسة ومجاعة بالقطاع
#مساعدات_مكدسة و #مجاعة_بالقطاع
#ليندا_حمدود
مساعدات دولية مكدسة بأطنان تغطي كل حاجة قطاع غزّة لا تزال تنتظر على طول الحدود الفلسطينية المصرية بميناء سيناء.
سائقي شاحنات يقفون ولم يتراجعوا للعودة إلى بيوتهم لقضاء رمضان من ع عائلاتهم لا يزالون يقفون على طول الحدود متأملين بالشارة الخضراء لفتح المعبر وإغاثة أهلنا بغزّة.
منتوجات غذائية لحوم حمراء وبيضاء كل خيرات الأرض تكاد تنتهي صلاحيتها وتفسد منتوجاتها بسبب المدة المنتظرة وغياب التجميد المتواصل في منطقة يحاصرها الكيان الصهيوني ويمنع دخولها أو حتى حفظها من الكساد لأهلنا المكلومين بغزّة.
تضرعات يومية ومطالب دولية إغاثية وتنديدات من كل الحركة بغزّة بضرورة الإستعجال في إغاثة و إطعام المظلومين و النازحين بالقطاع.
الكيان الصهيوني يمنع دخول المساعدات والطعام والشراب لليوم السادس عشر في شهر رمضان على أهلنا بغزّة.
منع وعقاب وضغينة صهيونية تتواصل بقطاع غزّة من جيش فاشي و حكومة متطرفة يقودها مجرم حرب صهيوني (بنيامين نتنياهو).
إذلال العالم وخذلانه يوافقه حصار وتجويع لشعب على أرضه لم يتعدى على أحد ولم يسلب حقوق أحد.
دافع بشرف على وطنه وسلم أكثر من ستون ألف روح فداء لتحريره وكانت ضريبة ولا تزال يقدمها ضد العالم كله وليس ضد الكيان الصهيوني فقط.
المساعدات تتدفق ولكنها معرضة للفساد والتلف والحصار يشتد وينذر بكارثة أمراض خطيرة و أوبئة بعدما حلت المجاعة.
سياسة حرب تعتبر جريمة في تجويع مواطنيين من كيان مهزوم إجرامي يحاول أن يسترجع وجهه الملطخ في دماء أرض غزّة.
فأين المجتمع الدولي فيما يحدث من تجويع بغزّة ؟
و أين الأمة العربية و الإسلامية في مصاب غزّة بشهر الكرم و الجود!!!