محافظ كفر الشيخ: إزالة 3 حالات تعدٍ على الأراضي الزراعية بالحامول
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
تابع اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، جهود الوحدة المحلية لمركز ومدينة الحامول، في تنفيذ إزالة 3 حالات تعدٍ علي الأرض الزراعية على مساحة 475 متراً مربعاً بقرية الكفر الشرقي.
. صور
وقال عصام القصيف، رئيس مركز ومدينة الحامول، إنه جرى تنفيذ إزالة تعدٍ في المهد لمبنى مخالف بالبلوك الأبيض على الأرض الزراعية بمساحة 175 متراً بزمام جمعية أرتيتا الزراعية بقرية الكفر الشرقي.
وتابع، كما جرى إزالة بناء بالبلوك الأبيض لحالتي تعدٍ على الأرض الزراعية بزمام جمعية المناوفة الزراعية على مساحة 300 متر مربع، وجرى رفع التعديات وإعادة الأرض إلى حالتها الزراعية، وتسليمها إلى جهة الولاية، واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المتعدين بمعرفة مسئولي حماية الأراضي، ورئيس الوحدة المحلية لقرية الكفر الشرقى بالحامول.
ومن جانبه، شدد محافظ كفر الشيخ، بتنفيذ الإزالة الفورية للتعديات على الأراضي الزراعية، وإزالة البناء المخالف، واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين لحماية الرقعة الزراعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ابراهيم الدسوقي الأراضى الزراعية البناء المخالف الأرض الزراعية الرقعة الزراعية اللواء جمال نور الدين اللواء جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
عشية عيد الفطر ويوم الأرض.. أكثر من 9500 أسير في سجون الاحتلال يواجهون جرائم منظمة وممنهجة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، إن أكثر من 9500 أسير في سجون الاحتلال الإسرائيلي، من بينهم أكثر من 350 طفلًا، و22 أسيرة، و3405 معتقلين إداريا، يواجهون جرائم منظمة وممنهجة، بلغت ذروتها منذ بدء جريمة الإبادة الجماعية التي أدت لاستشهاد العشرات من الأسرى أُعلن عن هويات 63 منهم، من بينهم 40 من غزة، فيما لا يزال العديد من الشهداء بين صفوف أسرى غزة رهن الإخفاء القسري، بحسب وكالة "وفا" الفلسطينية.
وأضافت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير، في بيان مشترك، عشية عيد الفطر ويوم الأرض الخالد، أن عيد الفطر ويوم الأرض يأتيان هذا العام في أكثر المراحل دموية من تاريخ شعبنا، مع استمرار جريمة الإبادة، والعدوان الشامل، وأن أحد أوجه الإبادة هي الجرائم الممنهجة التي تنفذها منظومة السّجون بحق الأسرى.
وأكدا أنّ أحد أبرز أشكال العدوان المستمر وعمليات المحو الاستعمارية، حملات الاعتقال اليومية الممنهجة التي بلغت منذ بدء حرب الإبادة نحو 15700 حالة اعتقال في الضّفة الغربية، علما أنّ هذا المعطى لا يشمل حالات الاعتقال في غزة التي تقدر بالآلاف، فيما بلغت حالات الاعتقال في صفوف النساء منذ بدء الإبادة أكثر من 500، وهذا العدد لا يشمل النّساء اللواتي اعتقلن من غزة، ويقدر عددهن بالعشرات، فيما بلغ عدد حالات الاعتقال بين صفوف الأطفال في الضّفة ما لا يقل عن أكثر من 1200.
جرائم وانتهاكات متصاعدةوأوضح البيان أنه يرافق حملات الاعتقالات المستمرة، جرائم وانتهاكات متصاعدة، منها: عمليات تنكيل واعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التّخريب والتّدمير الواسعة في منازل المواطنين، والاستيلاء على المركبات، والأموال، ومصاغ الذهب، إلى جانب عمليات التدمير الواسعة التي طالت البُنى التّحتية تحديدا في طولكرم ومخيميها، وجنين ومخيمها، وهدم منازل تعود لعائلات أسرى، واستخدام أفراد من عائلاتهم كرهائن، إضافة إلى استخدام معتقلين دروعا بشرية.
يشار إلى أن المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال في الضّفة تشمل من أبقى الاحتلال على اعتقالهم، ومن تم الإفراج عنهم لاحقا، كما أن هذه المعطيات لا تشمل أعداد حالات الاعتقال من قطاع غزة جراء جريمة الإخفاء القسري التي فرضها الاحتلال على معتقلي غزة.
وجددت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير دعوتهما إلى المنظومة الحقوقية الدولية بضرورة وقف حالة العجز التي تسيطر على دورها أمام الإبادة الجماعية المستمرة، وكذلك الجرائم المستمرة بحقّ الأسرى في سجون ومعسكرات الاحتلال الإسرائيليّ، كما طالبا منظمة الصّحة العالمية بضرورة التدخل العاجل حيال الجرائم الممنهجة التي تمارس بحق الأسرى بشكل غير مسبوق.