موقع 24:
2025-02-08@11:07:31 GMT

اشترى مخبأً نووياً مهجوراً فعثر على 20 طناً من الأطعمة

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

اشترى مخبأً نووياً مهجوراً فعثر على 20 طناً من الأطعمة

اشترى رجل أمريكي مخبأً نووياً مهجوراً يعود تاريخه إلى الثمانينيات من القرن الماضي ليحوله إلى منزل فريد من نوعه، وقد اندهش مما اكتشفه داخل الملجأ.

 وبعد وقوعه في حب بارادايس فالي، مونتانا، أثناء رحلة صيد، كان دين أندرسون يائساً لشراء منزل في المنطقة، عندما عثر على ملجأ للبيع. وكان مسكنه الجديد واحداً من حوالي 50 مسكناً تم بناؤها في المنطقة خلال الحرب الباردة، للتحضير لتداعيات أي مواجهة نووية.

وتحدث مالك المخبأ عن مشروعه العقاري الفريد في مقطع فيديو على موقع يوتيوب من إنتاج صانع الأفلام الوثائقية كيرستن ديركسن. وخلال هذا الفيلم، شرح رؤيته ومشروعه ورسالته لتحويل "كوخ الإسكيمو الخرساني" الذي تبلغ مساحته 5000 قدم مربعة إلى مساحة صالحة للسكن.

وكانت هناك مفاجأة بانتظار دين، عندما عثر على نحو 20 طناً من الأطعمة المجففة التي تركها المستأجرون السابقون الذين استعدوا للبقاء على قيد الحياة تحت الأرض لعدة سنوات.

ومن بين العناصر عثر عليها دين، كان هناك زجاجات من زيت الزيتون وزيت السمسم ومسحوق زبدة الفول السوداني، والعديد منها مخزن في براميل محكمة الغلق.

وقال دين إنه يريد تحويل العقار إلى شيء رائع، مع الاستفادة من عدد من الميزات من المخبأ. وبسبب سنوات من الإهمال، احتاج مخبأ دين إلى الكثير من العمل للوصول به إلى مستوى المعيشة.

وتم بناء الملجأ تحت الأرض لاستيعاب 240 شخصاً، لذلك هناك مساحة كبيرة، على الرغم من أن دين كشف أن ظروف المعيشة كانت ستكون صعبة للغاية بوجود هذا العدد، بحسب صحيفة ديلي ستار البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أمريكا

إقرأ أيضاً:

“الحل في البحر”.. مهندس مصري يطرح خطة سريعة لمواجهة التهجير وإعمار غزة

#سواليف

قدم المهندس والأكاديمي المصري في اليابان محمد سيد علي حسن مقترحا بديلا نال الكثير من الاهتمام على وسائل التواصل مؤخرا، مستندا إلى #التجربة_اليابانية في ردم #مياه_البحر بالركام.

وقال على صفحته بموقع فيسبوك إن “هذا الحل يمكن أن يوسع #مساحة_القطاع ويوفر حلا عمليا وسريعا في مواجهة #خطة_التهجير”.

وتابع: “لم تنفذ دولة مشروعات عملاقة لردم مياه البحر، مثلما فعلت اليابان، التي حفل تاريخها بالعديد من الكوارث سواء كانت طبيعية مثل الزلازل أو بسبب الإنسان مثل الحروب، وهو ما خلف أطنانا هائلة من #الركام، تم استغلالها لهذا الغرض، حيث تقدر مساحة الأراضي الناتجة عن ردم البحر بنحو 0.5% من إجمالي مساحة اليابان، لذلك فإن المهندس والأكاديمي المصري باليابان الدكتور المهندس محمد سيد علي حسن، يرى أننا أمام تجربة عملية ومجربة يمكن استلهامها”.

مقالات ذات صلة نيويورك تايمز .. لهذا السبب قد يتخلى ترامب عن مخطط غزة 2025/02/06

ويوضح حسن أنه في حالة القطاع توجد عشرات وربما مئات ملايين الأطنان من الأنقاض والركام التي خلفها العدوان الهمجي، سيحتاج اقتراح الدكتور حمزة إلى عدد هائل من الكسارات والطواحين وكميات طاقة ضخمة لتشغيلها، وبعد انتهاء تلك الكسارات والطواحين من مهمتها الشاقة ستصبح هي نفسها عالة، أي لا حاجة إليها في المستقبل القريب، وهذا يعني أموالا أخرى ضخمة مهدرة.

والبديل الذي قد يطرحه البعض، وهو تقليل عدد الكسارات والطواحين غير عملي، لأن الكم الرهيب من الأنقاض التي خلفتها الحرب سيحتاج التعامل معه لوقت طويل قد يبلغ ربما 10 سنوات، وهذا ليس في صالح أهل القطاع وسط دعوات التهجير، وأخيرا، فإنه بعد طحن الأنقاض لبودرة سيحتاج القطاع لعدد كبير من مصانع الطوب وطاقة كبيرة للتشغيل، أي تكلفة مادية أخرى ووقت إضافي لصناعة الطوب”.

وخلص حسن من ذلك إلى طرح البديل، وهو الاستفادة من تجربة اليابان في “تحويل الدمار إلى فرصة للبناء والتمكين والتوسع وفي وقت أقصر”، وهو ما حدث بعد الحرب العالمية الثانية، وبعد زلزال كوبي المدمر في عام 1995.

وقال إن “الخطوات الأساسية لتنفيذ هذا المقترح، تبدأ بنقل المخلفات الخرسانية الكبيرة من مكانها بواسطة سيارات نقل إلى أكثر شواطئ القطاع ضحالة والأخفض أمواجا مثل الخلجان للبدء في ردم أجزاء من البحر، ثم نقل بقية الركام الأصغر في الحجم والناعم وتكويمه فوق الكتل الخرسانية الكبيرة، حتى يحين وقت دكه لإنشاء الأراضي الجديدة في مياه البحر”.

ثم بعد التخطيط وإخلاء الأنقاض من أماكنها يتم إنشاء بنية تحتية ذكية، فعلى سبيل المثال يمكن إنشاء شبكات صرف صحي ومياه شرب وشبكات كهرباء وإنترنت لامركزية علوية على أبراج وأعمدة، وليس في باطن الأرض حتى يسهل صيانتها سريعا في حالة الكوارث، وتتم عملية إعمار المدن بمبان ذكية في مدن ذكية يسهل إدارتها أوقات الكوارث، والاعتماد على مصادر طاقة محلية بدلا من الاعتماد مرة أخرى على العدو ولتكن البداية إضافة ألواح شمسية فوق كل المباني.

وأوضح أن “هذه التجربة مجربة، وقد ردمت اليابان من البحر مساحة قدرها نحو ألفي كيلومتر مربع والتي تعادل مساحة القطاع 6 مرات بمخلفات الزلازل والحرب العالمية الثانية، ومن أشهر تلك الأماكن التي كانت نتاج هذا الردم منطقة أوديبا في خليج طوكيو ومطار كانساي الدولي في خليج أوساكا”.

يذكر أنه قبل عدة أيام قدم الدكتور ممدوح حمزة، الاستشاري الهندسي المصري الشهير، عبر مقطع فيديو على حسابه بموقع “إكس”، اقتراحا هندسيا يتضمن استخدام الأنقاض الناتجة عن الحرب في قطاع غزة كمواد خام لإنتاج الطوب، مما يسرع عملية إعادة الإعمار ويقف عقبة أمام مخطط ترامب.

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس حزب مصر أكتوبر: الحوار الوطني يخلق مساحة غير مسبوقة للنقاش البناء
  • إزالة 8 مزارع سمكية مخالفة على مساحة 129 فدانًا بالقنطرة غرب ضمن حملات استرداد أملاك الدولة
  • كورنيش الخبر.. مرافق ترفيهية حديثة على مساحة 265 ألف م2
  • مقترح للاستفادة من ركام غزة لردم البحر وتوسيع مساحة القطاع.. ما الجدوى؟
  • إزالة أسوار وشدات خشبية على الأراضي الزراعية بمركز المحلة
  • ترامب : لن تكون هناك حاجة لجنود أميركيين في غزة
  • “الحل في البحر”.. مهندس مصري يطرح خطة سريعة لمواجهة التهجير وإعمار غزة
  • التهاب المفاصل..ما أبرز الأطعمة التي تُساعد في تخفيف أوجاع هذا المرض؟
  • إنشاء التجمع السابع بالقاهرة الجديدة على مساحة 123 ألف فدان
  • ترامب: لا يجوز لإيران أن تمتلك سلاحا نوويا