«التعليم» تكشف تفاصيل أسئلة امتحانات شهر أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تفاصيل عقد امتحانات شهر أكتوبر لطلاب صفوف النقل بداية من الصف الرابع الابتدائية وحتى الصف الثاني الثانوي، وذلك تزأمنًا مع عقد امتحانات شهر أكتوبر.
أسئلة امتحانات شهر أكتوبر 2023أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن أسئلة امتحانات شهر أكتوبر تأتي من المقررات الدراسية التي تم تدريسها للطلاب منذ بداية الدراسة بالعام الدراسي الحالي وحتي شهر أكتوبر الجاري.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم أن امتحانات شهر أكتوبر ليست موحدة على مستوى المحافظات، وليست موحدة على مستوى الإدارة، بل يلتزم كل معلم بتحضير اختبار في مادته لطلاب فصله، أي أنه يمكن أن تختلف أسئلة امتحان المادة الواحدة من فصل لآخر.
3 اختبارات خلال الفصل الدراسي الواحدوأشارت الوزارة إلى أن هناك ثلاث اختبارات لطلاب صفوف النقل خلال الفصل الدراسي الواحد، منها اثنين اختبارات شهرية «اختبارات شهر أكتوبر وشهر نوفمبر»، والاختبار الثالث هو اختبار نصف العام الدراسي.
- يتم عقد امتحانات شهر أكتوبر أثناء اليوم الدراسي بما لا يخل بنظام الدراسة طوال اليوم.
- يتم عقد أول اختبار شهري «أكتوبر» نهاية الشهر الجاري.
- يتم عقد امتحان الشهر لصفوف النقل علي مستوي المدرسة.
- يتم وضع جدول امتحان الشهر من قبل الإدارة التعليمية.
- وضع أسئلة امتحان الشهر من خلال التوجيه بالإدارة التعليمية.
- يتم عقد الامتحان أثناء اليوم الدراسي جزء من الحصة.
- يجب أن تتضمن أسئلة امتحانات الشهر جزئيات قصيرة.
- يتم تصحيح امتحانات الشهر بالمدرسة بالتنسيق مع الإدارة التعليمية.
- تخصيص 10% من درجات المادة لاختبار الشهر.
- يتم عقد ثلاثة اختبارات في الفصل الدراسي الأول، منهم اختبارين لشهري أكتوبر ونوفمبر والأخر امتحان الفصل الدراسي الأول.
اقرأ أيضاًغدًا.. انطلاق امتحانات شهر أكتوبر لصفوف النقل في المدارس
التعليم تعلن بدء المدارس تجهيز امتحانات شهر أكتوبر لصفوف النقل
قبل انطلاقها غدًا.. اعرف ضوابط امتحانات شهر أكتوبر 2023 بالمدارس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاختبارات الشهرية امتحانات أكتوبر امتحانات أكتوبر 2023 امتحانات أكتوبر لطلاب النقل امتحانات الشهر امتحانات شهر أكتوبر 2023 موعد اختبارات أكتوبر 2023 موعد اختبارات شهر أكتوبر 2023 موعد امتحانات أكتوبر 2023 موعد امتحانات شهر أكتوبر 2023 موعد عقد اختبارات أكتوبر 2023 موعد عقد اختبارات شهر أكتوبر 2023 موعد عقد امتحانات أكتوبر 2023 موعد عقد امتحانات شهر أكتوبر 2023 وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني امتحانات شهر أکتوبر أسئلة امتحانات الفصل الدراسی أسئلة امتحان عقد امتحان یتم عقد
إقرأ أيضاً:
بالتفصيل.. «هآرتس» تكشف وثائق حول نقاشات الأطراف المعنية بهجوم 7 أكتوبر
نشرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، وثائق استولى عليها الجنود من قطاع غزة، تلقي الضوء على “الاستعدادات التي قامت بها “حماس” قبل هجوم 7 أكتوبر التي تضمنت نقاشات مع “حزب الله” وإيران”.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية “إنه تم نشر تحليل للوثائق على موقع “مركز تراث الاستخبارات”، وهو هيئة تعمل بالتنسيق مع مجتمع الاستخبارات وغالبا ما تساعد في نشر مواد كانت مصنفة سابقا على أنها سرية”.
وذكرت أن “الوثائق التي استخدم بعضها في التحقيق الداخلي في جهاز الاستخبارات العسكرية (أمان) وجهاز الأمن العام (الشاباك) حول الإخفاقات التي سمحت بالهجوم المفاجئ على معسكرات الجيش الإسرائيلي والمستوطنات المحيطة بغزة، توثق تبادل الرسائل بين قيادة “حماس” في قطاع غزة وقيادة المنظمة في الخارج، وأحيانا مع “حزب الله” في إيران وإيران، لمحاولة تنسيق الهجوم بينهم.”
وحسب كاتب التحليل، أوري روست، فإنه “يتضح من الوثائق أنه منذ عام 2021، قام كبار قادة “حماس” بتسريع الاتصالات مع إيران، طالبين منها المساعدة في تمويل هجوم يهدف إلى تحقيق هزيمة إسرائيلية”.
ويتضمن تقرير “روست” اقتباسات من “تصريحات علنية ومناقشات داخلية حول تنفيذ خطة التدمير”.
ففي خطاب ألقاه “يحيى السنوار” في مؤتمر عقد في غزة عام 2021 حول “فلسطين بعد التحرير”، تم التعبير عن تقدير بأن “النصر قريب… نحن نرى التحرير بالفعل، ولذلك نستعد لما سيأتي بعده”، وفي المؤتمر، تمت مناقشة أفكار للسيطرة على أراضي إسرائيل بعد احتلالها.
من جانبه، قال “صلاح العاروري”، أحد كبار قادة “حماس” في الخارج، في مقابلات في أغسطس 2023: “أصبحت الحرب الشاملة حتمية، نحن نريدها، محور المقاومة، الفلسطينيون، كلنا نريدها”.
أما أمين عام “حزب الله” “حسن نصر الله”، أعلن بعد “حارس الأسوار” عن معادلة جديدة، مفادها أن “الرد على الاعتداءات على المسجد الأقصى في القدس لن يقتصر على قطاع غزة بل سيكون “حربا إقليمية من أجل القدس”، وبعد عامين، ادعى “نصر الله” أن هناك أملا عمليا لتحرير فلسطين، “من البحر إلى النهر”.
وقال حينها “إن الجبهة الداخلية في إسرائيل “ضعيفة، مهتزة، قلقة، مستعدة دائما لحزم الحقائب والمغادرة”.
وكتب “روست” أن هذه “التصريحات العلنية تجد صدى قويا في الوثائق التي تم الاستيلاء عليها، والتي تشير إلى أنها لم تكن مجرد تفاخر فار”، ويستشهد برسالة من كبار قادة “حماس” في غزة إلى “إسماعيل قاآني”، قائد فيلق القدس، في يونيو 2021، تمت الإشارة فيها إلى “أن الهدف هو النصر الكبير وإزالة السرطان، وكذلك “القضاء على الكيان وإزالته من أرضنا وأماكننا المقدسة”، و”تم تقديم طلب تمويل بقيمة 500 مليون دولار لمدة عامين، لتحضير العمليات العسكرية”.
وفي رسالة أرسلت أيضا إلى المرشد الأعلى الإيراني،”علي خامنئي”، كتب: “هذا الكيان الوهمي (إسرائيل) أضعف مما يظن الناس… بمساعدتكم، نحن قادرون على اقتلاعه وإزالته”.
بعد شهر، كتب “السنوار” إلى “سعيد يزدي”، رئيس قسم فلسطين في فيلق القدس، ووعد بـ”انتصار استراتيجي هائل سيكون له تأثيرات استراتيجية على مستقبل المنطقة بأكملها”. وطلب “من يزدي مساعدة حماس في بناء قدرة عسكرية مستقلة للمنظمة في جنوب لبنان”.
بعد عام، ازدادت خطوات التنسيق بين قيادات “حماس” في غزة وقطر، أرسل “السنوار” رسالة إلى “إسماعيل هنية” الذي كان في الدوحة، وقدم فيها سيناريو استراتيجيا لتدمير إسرائيل.
ووصف “السنوار” ثلاثة سيناريوهات هجومية محتملة:
الأول، والأكثر تفضيلا، هجوم مشترك من “حماس” و”حزب الله”، ويفضل أن يكون في الأعياد اليهودية، لأن إسرائيل “تزيد من أعمال العدوان في الأقصى”.
الثاني، هو هجوم من “حماس” بدعم جزئي من “حزب الله”، سيضع الأساس لتدمير إسرائيل في المستقبل.
الثالث ستقوم “حماس” بالعمل بقوة من غزة والضفة الغربية، مع تلقي الدعم من ميليشيات في الأردن وسوريا، دون دعم مباشر من “حزب الله” أو إيران.
وحسب الوثائق فإن مثل هذا الإجراء لا يتطلب موافقة مسبقة من الإيرانيين، بل فقط تنسيق مع “حزب الله”. وقد طلب “السنوار” من هنية زيارة إيران على وجه السرعة، والدفع نحو إنشاء قوة لـ”حماس” في لبنان.
في 1 يوليو 2022، كتب هنية إلى “السنوار” أنه أجرى اجتماعا سريا مع “نصر الله” من “حزب الله” ومع “يزدي” من فيلق القدس، وتم تقديم السيناريوهات، وكتب “هنية” أن “نصر الله” أيد السيناريو الأول، وأشار إلى أنه سيناقشه مع “خامنئي”.
بعد ستة أشهر، في اجتماع لـ”حماس” في الدوحة، وصف “هنية” التصعيد في إسرائيل مع تشكيل حكومة اليمين بقيادة بنيامين نتنياهو، وذكر أن الصراع مع إسرائيل يقترب من نقطة الانفجار، وأشار إلى الاحتجاجات ضد “الثورة القضائية” (التي كانت في منتصف يناير 2023 لا تزال في بداياتها) كعامل يزعزع إسرائيل.
في منتصف يونيو 2023، زارت بعثة “حماس” برئاسة “هنية والعاروري” إيران، والتقت بكبار المسؤولين في النظام، بقيادة خامنئي، أكد “هنية” في المحادثات أن الحركة جاهزة لحملة جديدة ضد إسرائيل. وأشار الإيرانيون إلى أنهم يرون “إمكانية لإزالة إسرائيل من الخريطة”.
وقالت “هآرتس” ما حدث بعد ذلك، للأسف، معروف لكل إسرائيلي: قررت “حماس” في النهاية الهجوم بمفردها، دون تنسيق الموعد مع إيران و”حزب الله”، ونصرالله بعد تردد وأخيرا أمر بمشاركة جزئية من لبنان بشكل سمح لإسرائيل بالدفاع ثم شن هجوم مضاد. ومع ذلك، فوجئت إسرائيل تماما بالهجوم من غزة، وكانت أضراره هائلة.