بتحلم بإنشاء تطبيق للسيدات فقط.. حكاية كابتن دينا سائقة بإحدى شركات النقل
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
كشفت دينا سائقة في أحدي شركات النقل و المواصلات الشهيرة" لموقع صدي البلد" أن سبب اختيارها المهنة لانها تحب السواقة جدا و أن هذا يساعد الناس في الذهاب للمشاوير و أضافت انها تزاول المهنة منذ أربع سنوات
أما عن ردود فعل الأهل والأصدقاء قالت إنهم تغمرهم الفرحة و الفخر بها
وأشارت دينا، إلى أن الكثير من الزبائن تطرقوا الي مزاولة المنهة بعد الركوب معها لأنهم حابوا المهنة والسيدات والفتيات يشعرون بالأمان عند الركوب معاها لأنها سيدة عن السائق الرجل
و كثير من الركاب التقطوا معها صورا وكانوا فخورين بها .
أما عن الصعوبات ، فقالت إنها تحاول أن لا تعمل في الليل وتعمل لحد الساعة الثامنة أو التاسعة فقط، لكي تشعر بأمن ، مضيفة أنها تنظم وقتها بين العمل والمنزل و متابعة اولادها.
وقالت: إن مهنة السواقة مصدر رزقها الوحيد وأنها لا تفكر في تغير المهنة لأنها تحب المهنة.
واختتمت دينا قائلة: إنها تتمني انشاء تطبيق مخصص السيدات يكون السائقين سيدات و فتيات يكون مصدر رزق لهم و أمان الفتيات الزبائن تكون في سيارة بقيادة سيدة وتريد تشجيع الفتيات و البنات على العمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصدر رزق السيدات السائقين
إقرأ أيضاً:
صاحب مخبز لـ باب رزق: العيش المصري «الألذ» عالميًا لهذا السر
أكد مصطفى القوصي، أحد أفراد أقدم العائلات العاملة في صناعة العيش البلدي بمصر، أن الرغيف المصري يتميز بمذاق فريد يجعله الأفضل عالميًا، مشيرًا إلى أن سر الطعم الأصيل يكمن في طريقة العجن التقليدية وجودة الخَبز داخل الأفران البلدية.
وأوضح القوصي، خلال لقائه في برنامج «باب رزق» على قناة DMC، أن عائلته تعمل في صناعة العيش البلدي منذ أكثر من 115 عامًا، بدايةً من شارع المعز وحتى حي الحسينية، لافتًا إلى أن الحفاظ على جودة الرغيف والسمعة الطيبة مسؤولية كبيرة تتوارثها الأجيال.
وأضاف أنه، رغم استكمال دراسته، قرر الاستمرار في إدارة المخبز الذي بدأ العمل به منذ طفولته، حيث تعلم أساسيات المهنة تدريجيًا، بدايةً من التعامل مع الطاولة والسحب، وصولًا إلى مراحل العجن والخَبز.
وأشار القوصي إلى أن المخبز يعتمد على تقنيات خاصة لضمان جودة الرغيف، موضحًا أن هناك أنواعًا مختلفة مثل «الرغيف الطري»، و«المُفَقَّع»، و«الملدن (الناشف)»، حيث يتميز الأخير بقدرته على الجمع بين القوام الطري والصلب، مما يجعله خيارًا مفضلًا لكثير من الزبائن.
وأكد القوصي أن العيش البلدي سيظل الأفضل بفضل نكهته المميزة التي تناسب مختلف الأطعمة، مشيرًا إلى أن نوع «الطاقة» يتمتع بمذاق خاص لا يقارن بالأنواع الأخرى مثل السياحي.
وفيما يتعلق بطبيعة العمل خلال شهر رمضان، أوضح أن التحضيرات تبدأ مبكرًا لمواكبة الإقبال المتزايد قبل موعد الإفطار، حيث يشهد المخبز زحامًا كبيرًا خلال هذا الشهر الكريم.
واختتم القوصي حديثه بالإشارة إلى استمرار الجيل الرابع من العائلة في هذه المهنة، حيث يعمل ابن شقيقته عثمان، وهو طالب في كلية الآداب، في المخبز بجانب دراسته، في نموذج يعكس الحفاظ على المهنة العائلية عبر الأجيال.