الوطن:
2024-12-22@12:28:28 GMT

أسعار قنطار القطن في مزادات 4 محافظات.. يختلف حسب النوع

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

أسعار قنطار القطن في مزادات 4 محافظات.. يختلف حسب النوع

حددت مديريات الزراعة في مختلف المحافظات مزادت بيع قنطار القطن، اليوم السبت، وذلك بحسب نوع القطن المزروع في كل مكان.

ويُجرى المزاد بعد حصاد القطن في المحافظات، سواء في الوجه القبلي أو البحري، ومنها الفيوم والغربية والدقهلية وكفر الشيخ، وذلك لأنواع مختلفة من القطن سواء جيزة 95 أو جيزة 94.

أسعار القطن في مزاد محافظة الفيوم 

في مزاد القطن بمحافظة الفيوم، أشارت مديرية الزراعة إلى أن أسعار القنطار سجلت الآتي:

- قنطار قطن دسيا نحو 10 آلاف و60 جنيهًا.

- قنطار قطن الحادقة سجل 10 آلاف و20 جنيهًا.

- قنطار قطن أبشواي سجل نحو 10 آلاف و80 جنيهًا.

- قنطار قطن يوسف الصديق سجل 10 آلاف و40 جنيهًا.

- قنطار قطن الروضة سجل نحو 9980 جنيهًا.

- قنطار القطن «الإكثار» إطسا بلغ 9960 جنيهًا.

- قنطار القطن «الإكثار» رحمي سجل 9980 جنيهًا.

- قنطار القطن «الإكثار» منيا الحيط سجل 10 آلاف جنيه.

سعر قنطار القطن في مزاد الدقهلية 

وأعلنت مديرية الزراعة بالدقهلية أن سعر قنطار القطن وصل إلى 18200 ألف جنيه من نوع جيزة 94 طويل التيلة، والذي يعد من أشهر الأصناف ويشهد إقبالا كبيرا على شرائه.

أسعار القطن الغربية وكفر الشيخ 

وأوضحت مديرية الزراعة بالغربية، أن سعر قنطار القطن يصل إلى 15700 جنيه في أول مزاد علني، وفي محافظة كفر الشيخ بلغ سعر القنطار 16 ألفا و450 جنيها، لصنف جيزة 94، من القطن المصري طويل التيلة والقطن فائق الطول.

وتتراوح أنواع القطن في تلك المحافظات بين قطن متوسط التيلة، وهو جيزة 95 ويزرع في الفيوم، وبين قطن طويل التيلة وهو جيزة 94 ويزرع في الدقهلية وكفر الشيخ.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: زارعة زراعة القطن حصاد القطن اسعار القطن مزادات القطن قنطار القطن قنطار قطن القطن فی فی مزاد جنیه ا

إقرأ أيضاً:

المتميزون لا يُقهرون.. إنهم النور في الظلام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

  من الصعب أن ننكر وجود أفراد يستغلون قدراتهم ونفوذهم في إفساد مساحات العمل أو العلاقات الإنسانية، بهدف خدمة مصالحهم الشخصية دون النظر إلى عواقب أفعالهم على الآخرين. هؤلاء الأشخاص يتصفون بصفات أنانية تجعلهم يعملون على تغييب الأشخاص الأكثر تميزًا أو استبدالهم بأفراد أقل كفاءة، لمجرد أنهم يجدون فيهم توافقًا مع أهدافهم الأنانية أو يرونهم أداة سهلة للتحكم.

  هذا السلوك ليس مجرد خلل في أخلاقيات العمل أو العلاقات، بل هو انحراف عن القيم الإنسانية الأساسية.. إن استبدال الأشخاص المميزين بأفراد ضعيفي الكفاءة يؤدي إلى تدهور جودة العمل ويخلق بيئة سلبية تفتقر إلى الإبداع والتعاون.. مثل هذه البيئة لا تؤدي فقط إلى فشل أى مؤسسة أو أى فريق، بل تسهم أيضًا في إحباط الأشخاص المتميزين ودفعهم للابتعاد عن بيئة لا تقدر جهودهم.

  من المؤسف أن هذا النوع من الأفراد يتلاعب بالنظم والقوانين ليحقق مكاسب شخصية.. إنهم يستخدمون أساليب ملتوية لإقصاء الآخرين من خلال التشويه أو التضليل أو حتى المؤامرات الصغيرة.. ويشعرون بالراحة في إحداث ضرر للآخرين طالما أن ذلك يعزز من وضعهم الخاص أو يمنحهم شعورًا زائفًا بالقوة.

 

لكن ما يدفع هؤلاء الأشخاص إلى هذا السلوك؟ الجواب غالبًا ما يكمن في انعدام الأمان النفسي أو المهني لديهم.. فهم يرون في الأشخاص المتميزين تهديدًا لقدراتهم، لأن هؤلاء المتميزين يعكسون ضعفهم وعدم كفاءتهم.. لذلك، يلجأون إلى محاولة السيطرة على الموقف بطرق ملتوية لإخفاء هذا الشعور بعدم الكفاءة.

  إن التعامل مع هؤلاء الأشخاص يتطلب وعيًا وحكمة.. ومن الضروري أن يكون لدينا القدرة على كشف هذه التصرفات وتجنب الوقوع في شراكها.. يجب أن يتمسك الأفراد المتميزون بقيمهم وأخلاقياتهم، وأن يحافظوا على ثقتهم بأنفسهم رغم العراقيل التي يضعها هؤلاء المستغلون في طريقهم.

  كما أن المؤسسات تلعب دورًا كبيرًا في مواجهة هذه الظاهرة.. يجب أن تكون هناك سياسات واضحة وشفافة تمنع هذا النوع من الاستغلال.. فعندما تكون البيئة المهنية قائمة على النزاهة والعدالة، فإنها تقلل من فرص الأفراد المستغلين للتلاعب بالآخرين.. لذلك، فإن بناء ثقافة عمل إيجابية يقوم على أساس التقدير والاعتراف بالكفاءات الحقيقية يمكن أن يكون حاجزًا ضد تصرفات هؤلاء المفسدين.

أيضًا، يجب أن نتساءل: كيف يمكننا أن نحمي أنفسنا من تأثير هذه التصرفات؟.. أولًا، علينا أن نركز على تطوير مهاراتنا وقدراتنا باستمرار، بحيث نصبح أكثر استعدادًا لمواجهة أي تحديات. ثانيًا، علينا أن نكون واعين لحقوقنا وأن ندافع عنها بطريقة محترمة وذكية.. وأخيرًا، يجب أن نُحيط أنفسنا بشبكة من الداعمين الذين يشاركوننا قيمنا ويساعدوننا على المضي قدمًا.

  لا يمكن إنكار أن هذا النوع من السلوكيات يمثل تحديًا كبيرًا على المستوى الفردي والمؤسسي. لكن بالنظر إلى الصورة الأكبر، فإن التمسك بالقيم والعمل بجدية وإصرار يمكن أن يظهر مدى هشاشة هؤلاء الأشخاص الذين يعتمدون على أساليب ملتوية لتحقيق أهدافهم.. إنهم يعيشون في دوامة من عدم الثقة والخوف من الفشل، وهذه الدوامة نفسها قد تكون سببًا في سقوطهم في نهاية المطاف.

  إن قوة التميز الحقيقي تكمن في أنه لا يمكن طمسه أو تجاهله لفترة طويلة.. قد يحاول البعض إخفاءه أو التقليل من قيمته، لكن في النهاية، يبقى التألق والتميز هما المعياران الحقيقيان للنجاح والتقدير. لذلك، على المتميزين أن يظلوا صامدين ومؤمنين بأنفسهم وبقيمهم، وأن يتذكروا دائمًا أن النور يسطع حتى في أحلك الظروف.

  في الختام، من المهم أن نتذكر أن هذا النوع من السلوكيات لا يعكس سوى ضعف من يقوم بها.. إنهم يسعون إلى تحقيق نجاحات زائفة على حساب الآخرين، لكن هذه النجاحات تكون مؤقتة وغير مستدامة.. فالعمل الدؤوب والالتزام بالقيم هما السبيل لبناء مستقبل حقيقي ومشرق، حيث يتم تقدير الجهد والإبداع والكفاءة الحقيقية.

 

مقالات مشابهة

  • الجملي بـ 300 جنيه.. أسعار اللحوم اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024
  • المتميزون لا يُقهرون.. إنهم النور في الظلام
  • «المشاط»: 62 مليار جنيه استثمارات لتنمية محافظات الصعيد بخطة العام المالي الجاري
  • المشاط: 62 مليار جنيه استثمارات لتنمية محافظات الصعيد بخطة العام المالي الجاري
  • لماذا يختلف موعد عيد الميلاد بين الكنائس؟.. 4 مواعيد للاحتفال بالعيد
  • توزيع آلاف الأطنان من تقاوي الشعير مجانا على المزارعين بشمال سيناء
  • 95 جنيهًا للكيلو .. أسعار الفراخ اليوم 20 ديسمبر 2024
  • وظائف خالية للشباب برواتب 8 آلاف جنيه.. تعرف على التخصصات والشروط
  • فرص عمل للشباب برواتب تصل إلى 8 آلاف جنيه.. اعرف المميزات والشروط
  • 10 آلاف جنيه شهريا.. فرص عمل جديدة للشباب