النهار أونلاين:
2024-09-16@10:54:58 GMT

مؤثرون صهاينة يسخرون من معاناة الفلسطينيين!

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

مؤثرون صهاينة يسخرون من معاناة الفلسطينيين!

في الوقت الذي يتم حظر كل محتوى ينقل معاناة الفلسطينيين، يسخر من الجهة المقابلة المحتلة، مؤثرون إسرائيليون صهاينة، من معاناة الفلسطينيين، بعدما استشهد منهم الآلاف بقصف طائرات الاحتلال الصهيوني لقطاع غزة.

ومن بين المؤثرين الصهيونية “إيف وهين”، حيث نشرت مقطع فيديو ساخر، من أوجاع أهل غزة وحظى بمشاهدات عالية.

وتخطت بهذا قيود وسائل التواصل التي تحارب المحتوى غير اللائق.

وظهرت “كوهين” ترتدي كوفية الفلسطينية بعد أن وضعت “الكاتشاب” على وجهها وعلى ملابسها للدلالة على أن الفلسطينيين يتظاهرون بالمعاناة.

وكان لصهيونية أخرى، تدعى “نويا كوهان” فيديو تزيّف حقيقة القصف. أين تقمصت دور امرأة فلسطينية تضع مساحيق تجميل مغبرة. وتنهي المشهد انفجار كأنه مشهد يومي معتاد.

وتزامنا مع انقطاع الكهرباء و الوقود والمياه عن القطاع ظهر الصهيوني “ماتانال لايني” بفيديو يحمل عنوان “هذه هي البداية”. ليسخر من معاناة الفلسطينيين من نقص الماء والكهرباء بسبب الحصار.

وأثارت هذه المقاطع غضبا واسعا لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين انتقدوا السخرية من معاناة الفلسطينيين. في الوقت الذي يتم تقييد معظم المحتوى الذي يظهر معاناة أهل غزة. مثلما حدث مع صانع المحتوى الكويتي أبو فلة الذي حذف له يوتيوب مقطعا يتحدث فيه عن القضية الفلسطينية.

مؤثر أمريكي شهير يفجرها: تلقيت مبلغا ضخما لأدعم إسرائيل!

وفي فضيحة مدوية، فجر مؤثر أمريكي شهير على تطبيق تيك توك، يتابعه أكثر من 2.9 مليون مستخدم، فضيحة من العيار الثقيل حول الكيان الصهيوني. وقـال المؤثر أنه تم التواصل معه من قبل منظمات صهيونية، عرضت عليـه مبلغ 5 آلاف دولار و”فرصة رعاية” مقابل أن يقوم ببث مباشر يعبر فيه عن دعمه للاحتلال الصهيوني ضد فلسطين.

وكشف المؤثر، كيف يحاول الإحتـلال اغراء العديد من المؤثرين، لدعمهم ضد غزة التي تعاني من قصف متواصل لـ21 يوما.

وخرجت  عارضة الأزياء ذات الأصول الفلسطينية بيلا حديد عن صمتها.حيث كشفت أنها تلقت العديد من التهديدات بالقتل، بسبب دعمها للشعب الفلسطيني ورفضها لما يحدث في غزة.

وخرجت حديد، ببيان ناري ومطول عبر حسابها على موقع انستغرام تجاه ما يحصل من انتهاكات ضد الفلسطينيين وتحديداً داخل غزة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الحرب في فلسطين

إقرأ أيضاً:

"الزي المدرسي" معاناة الأسرة المصرية كل عام

بدء العد التنازلى لبداية العام الدراسى الجديد وشهدت محلات الزى المدرسى زحام شديد من اولياء امور الطلاب ، تظهر أعباء جديدة للعائلات المصرية تتمثل فى تجهيز متطلبات المدرسة من ملابس وأدوات وغيرها، ولكن ارتفاع أسعار الزى هذا العام زاد من العبء الملقى على أولياء الأمور، بعد أن تحول الزى المدرسى إلى "سبوبة" و"بيزنس"، خاصة فى المدارس الخاصة والدولية.

وأبدى أولياء الأمور استياءهم من تصمم المدارس على تغيير الزى المدرسى على فترات متقاربة، مؤكدين أن المدارس تعقد صفقات مع أصحاب المحلات لبيع الزى الجديد بأثمان مبالغ فيها واقتسام العمولات بينهم، أو إجبار الأهالى على شرائه من  داخل المدرسة نفسها.

 اشتكى عدد منهم زيادة الأسعار ورداءة جودة الاقمشة، وازدحام منافذ التوزيع وإجبارهم على الشراء عبر شركات خاصة أو من خلال المدارس الخاصة دون إعطائهم فرصة للمفاضلة أو اختيار ما يناسب ميزانيتهم، 

 

رصدت " الوفد " معاناة اولياء امور الطلاب  التى تزايدت مع كل موسم دراسي

 

" ارتفاع مبالغ بالزى المدرسى "

قالت سحر محمود - ربة منزل وام لطفلان - إن هناك ارتفاعا مبالغا فيه باسعار الزي المدرسي والخدمات التي تقدمها المدرسة وتطالب بوجود تشريع او قانون يردع المدارس عن تلك الافعال.وأوضحت انها تحدثت مع  احد المسئولين بشان زيادة ارتفاع اسعار الخدمات  ،واكد لها ان قانون التعليم الخاص هو الذي منح المدارس حرية زيادة العشرة والعشرين والثلاثين بالمائة  ، ووضع أولياء الأمور في موقف محرج، فتسألت ا ين سيخرج القانون الجديد ليحل اولياء الامور من تلك التحديات التي تقف امامهم في تعليم ابنائهم.

وأشارت الى تزايد اسعار الزي المدرسي عاما بعد عام  ،لافته بأن اسعار المدارس والزي والخدمات المدرسية من اكبر اعباء الاسر 

 

 

" المدارس تجبر على محلات معينة "

وقالت وفاء السيد - ولية امر - كل مرحلة دراسية ولها لون زي خاص بيها وذلك للتميز بين الطلاب في مراحلهم الدراسية المختلفة، وأضافت أن كل خمس سنوات يحدث تغير في لون الزي المدرسي لكل المراحل، مشيرة إلى أن المدرسة تتعاقد مع محلات معينة يتوفر بها الزي المدرسي ، وأحيانا تجبر أولياء الأمور على شراء الزي كامل (تيشرت صيفي – تيشرت شتوي – بنطلون – جاكت ) بمبلغ 3000 جنيه ولا يصح لهم شراء قطعة واحدة فقط منه، ويطبق ذلك خصوصا في "كي جي" مما دفع بعض أولياء الأمور اللجوء إلى المصانع لتصميم الزي المدرسي ولكن كان الرد عليهم لابد من توفير كمية كبيرة من الأعداد المطلوبة لتصنيع الزي المدرسي.

 

" المحلات تحتكر سوق الزيى المدرسى "

وأكدت "أماني بلال" - وليه امر- أن المدرسة تتعاقد مع محل لشراء الزي المدرسي الخاص بالمدرسة منه ويكون التيشرت مميز بـ"لوجو" معين حتى يصعب شراؤه من مكان آخر.وللاسف مضطرين للشراء من  هناك ونعانى كل المعاناة مع الاسعار تكون  مرتفعة جدا فمن الممكن أن تشتري من محل آخر غير تابع للمدرسة بسعر 150 لتيشرت بدلًا من 350ـ ولكن المدرسة ترفض ذلك.

وأشارت إلى أن المدرسة إذا اكتشفت أن التيشرت مختلف بشكل بسيط جدا تقوم بإحراج الطفل وسط زملائه، حيث إن هناك أكثر من اسم لمحلات الملابس تحتكر سوق بيع الزى المدرسى، فتتفق المدارس مع هذه المحلات لعمل خط إنتاج لكل مدرسة على حدة.

 

" خراب بيوت "

وقال "محمد فراج "- صاحب محل لبيع الزي المدرسي - انه يقوم بمساعدة أولياء الأمور بتصنيع الزي المدرسي بسعر أقل، وأوضح أن هناك العديد من الخامات التي من خلالها يتم تحديد الأسعار فمنها خامات رديئة وأخرى جيدة، حيث عبر عن استيائه من تغير الزي بشكل مستمر فهو عبء على الأهالي، لافتا إلى أنه لا يقوم بتقليد " لوجو المدرسة" حيث تعرض للمساءلة القانونية من جهة المدرسة قبل ذلك ووصل الأمر إلى إنهاء المدرسة طلابها من شراء الزي من ذلك المكان ، كما أصبحت المدارس تقوم بعرض الزي المدرسي قبل الدراسة بأيام قليلة حتى يصعب على المصانع تقليدها وبيعها للطلاب بسعر أقل قائلا " ده خراب بيوت".

مقالات مشابهة

  • بعد معاناة مع المرض.. هل تعود كندة علوش إلى الدراما قريباً؟
  • الجزيرة ترصد أضرار فيضان نهر بركة شرق السودان
  • كاد أن يقتله.. أسد يهاجم بشكل مفاجئ فنان مصري شهير اثناء تصوير مسلسل ”فيديو”
  • حركة الأحرار الفلسطينية تبارك العملية اليمنية النوعية في عمق الكيان الصهيوني
  • أمام مول شهير.. إصابة 4 أشخاص في حادث تصام بأكتوبر
  • أمراض جلدية خطيرة تزيد من معاناة الأطفال بسبب الحرب في غزة
  • التحقيقات تكشف أسباب حريق مطعم شهير بوسط البلد
  • مسؤولة أممية تكشف عن قسوة معاناة السودانيات
  • "الزي المدرسي" معاناة الأسرة المصرية كل عام
  • العدالة في سراييفو.. معاناة الفلسطينيين في قلب مهرجان الجزيرة بلقان السابع للأفلام الوثائقية