غرفة الطباعة: الملتقى الصناعي فرصة لزيادة الصادرات
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
أعلنت غرفة صناعة الطباعة والتغليف برئاسة المهندس نديم إلياس تنظيم لقاءات ثنائية مع وفود من تركيا والهند وبعض الدول الأفريقية خلال أيام الملتقى والمعرض الدولي السنوي للصناعة المقام تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الفترة من 28 إلى 30 أكتوبر2023.
.اتحاد الصناعات: الدولة تستورد 98% من الزيوت
زيادة الصادرات والتعاون الصناعي وتبادل الخبرات
من جانبه أشار المهندس نديم إلياس رئيس الغرفة إلي أن اللقاءات الثنائية بين الشركات الأعضاء في الغرفة وزوار المعرض خاصة من الدول الإفريقية والهند وتركيا تستهدف عدد من الملفات لعل أبرزها زيادة الصادرات والتعاون الصناعي وتبادل الخبرات والتكنولوجيا الحديثة والوقوف على مستجدات الصناعة وعرض أفضل ما توصل إليه القطاع من آليات الطباعة والتغليف.
تحقيق الاستفادة القصوى لشركات الطباعة
وأكد رئيس غرفة الطباعة والتغليف، أن جناح الغرفة في المعرض يقديم الدعم الكامل والتسهيلات الإجرائية لعقد هذه اللقاءات على هامش الحدث الصناعي الأهم من أجل تحقيق الاستفادة القصوى لشركات الطباعة والتغليف المشاركة في الملتقي.
وأوضح نديم إلياس أن النسخة الثانية من الملتقى الدولي للصناعة تحظي بدعم كبير من الدولة حيث يتحمل المعرض الدولي للصناعة تكاليف استقدام مشترين وشركات أجنبية لزيارة المعرض .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غرفة الطباعة زيادة الصادرات التعاون الصناعي الطباعة والتغلیف اتحاد الصناعات
إقرأ أيضاً:
رئيس الغرفة التجارية بسوهاج: الصعيد مؤهل لجذب الاستثمارات في قطاع الملابس الجاهزة
قال النائب خالد أبو الوفا، رئيس الغرفة التجارية بسوهاج، إن قرار الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية مرتفعة على واردات الملابس من بعض الدول الآسيوية، يُمثل فرصة نادرة لمصر لتعزيز صادراتها إلى السوق الأمريكي، داعيًا إلى التحرك سريعًا لاستغلال هذه الميزة التنافسية.
وأكد أبو الوفا أن محافظات الصعيد مؤهلة بقوة لاستقبال استثمارات في قطاع الملابس الجاهزة، نظرًا لتوفر العمالة المدربة، وتكلفة التشغيل المنخفضة، ووجود مجمعات صناعية جاهزة للبداية الفورية، مشددًا على ضرورة توجيه جزء من الاستثمارات الجديدة نحو المناطق غير التقليدية لتحقيق تنمية متوازنة.
وأضاف: "مصر لا ينقصها المقومات الصناعية، لكننا بحاجة إلى ترويج استثماري أكثر احترافية، وتسهيلات واقعية للمستثمرين، خاصة من الدول التي تضررت من القرارات الأمريكية، مثل فيتنام وبنجلاديش".
واختتم أبو الوفا تصريحه بالتأكيد على أن هذه الفرصة تتطلب تنسيقًا عاجلًا بين الحكومة والقطاع الخاص والمجالس التصديرية، لتقديم مصر كمركز تصنيعي بديل وفعال يخدم الأسواق العالمية.